[أرجوكم ساعدوني (هل تعتبر هذي قصيدة أم نثر أم خاطرة) المهندس والطبيب (هذة كتابتي]
ـ[الأمير الخرافي]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 11:34 م]ـ
قصيدة المهندس والطبيب.
1_ أختلف العشق بين المهندس والطبيب** أيهما يكون للعشق حبيب
2_ قال الطبيب أنا المداوى للعشق ** وأنا المجيب أذا نادى المجيب
3_ سامحنى لو كنت متطفلا عليك** فأنت في عيني عجيب
4 - كيف تصبر على نزيف جريح** وماذا يكون في علم الغريب؟
5_ الحب يا مهندسا ليس معناة** أن نبقى دوما جنب الحبيب
6_صعب أن أرى بكاء جريح** وصعب أن أبقى في الحب مريب
7_ كنت في بعض الأيام طاغية** مالى أذا كنت بالحب قريب؟
8_ الموت يلحق كل طبيب مأواة ** والشوق في قلب الطبيب يصيب
9_عين الطبيب أذا نامت تراها **ترى الدمع في عيناة طريب
10_ قال المهندس كفى دموعا فأنا** لم أبكى منذ زمن قريب
11_قال الطبيب أقترب مني لهونك **هل لديك جرح مصيب؟
12_ فحص الطبيب قلبة وقال** هل لدى لقلبك قلب ربيب؟
13_ قال المهندس هذا خطئ أنا** أني أزعم أن لدي حبيب
14_ وأكتب أشعارا في كتابي** وأضن نفسي بالحب كتيب
15_ وأجمع في مذكرتي أوهاما** وأقول أنا شاعر أديب
16_ أسافر ألى القمر ماشيا ** وأرجع يا صديقى رجل كئيب
7_ مصيبتي في الحب أني** لم أعرف لهب اللهيب
ـ[الأمير الخرافي]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 11:35 م]ـ
أو أذا كانت قصيدة (فأرجوكم ساعدوني في وزنها .. وتنسيقها من أي بحر)
شكرااااااااااااااااا لكم
ـ[كشكول]ــــــــ[27 - 01 - 2007, 12:31 ص]ـ
السلام عليكم
يمكن أن تكون قصيدة, ولكنها تفتقر للوزن وقوة السبك. تستطيع أن تزنها على الكامل مثلا أو البسيط.
فقولك:
إختلف ال\عشق بي\ن المهندس والطبيب
جاء على وزن: مستعلن فاعلن, وبعدها أضعت الوزن.
وقولك:
قال الطبي\ب أنا المدا\وى للعشق
جاء على وزن: مستفعلن متفاعلن, وبعدها أضعت الوزن.
فاختر بين الكامل والبسيط.
وزن الكامل هو:
متفاعلن متفاعلن متفاعلن ... متفاعلن متفاعلن متفاعلن
ويجوز في متفاعلن الإضمار, وهو تسكين الحرف الثاني المتحرك, فتصبح متفاعلن: مستفعلن.
ووزن البسيط هو:
مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن ... مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن
ويجوز أن تخبن فاعلن فتصبح: فعلن. أيضا يجوز أن تحذف سين مستفعلن فتصبح: متفعلن.
والسلام
ـ[د. حسان الشناوي]ــــــــ[27 - 01 - 2007, 03:05 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذ ن الكرام في إضافة وزنية حول ما قدمه الأخ الكريم الأمير:
فإلى جانب ما أشار إليه الأستاذ الكبير كشكول من أن البسيط يمكن أن يدخل مع الكامل في بنائها العروضي، أرى أن الوافر على رحم ماسة في تكوين بعضها مثل:
وأجمع في مذكرتي أوهاما
فقد كدت تقترب من الوافر لولا أن البقية لم تتزن.
ومن قبله الطويل:
وأكتب أشعارا في كتابي
ف (وأكتب أشعارا) وزنها فعول مفاعيلن، ولو أن البقية اتسقت لكان شطر على الأقل من الطويل.
ومن ثم: أضم صوتي إلى صوت أخينا كشكول بحتمية دراسة العروض.
وقد أحاول في مرة قادمة تقديمها إليك على وزن ربما يكون أقرب إلى تعبيرك وتصويرك.
فلك التحية والتقدير.
ـ[الأمير الخرافي]ــــــــ[28 - 01 - 2007, 12:14 ص]ـ
شكراا .. يا أساتذتي .. أنا أريد التعلم منكم .. فأنا مبتدأ بالشعر ... ولكنني أملك حس رائع .. ولكنني لا أستيطيع أن أوزن أحساسي .. فأرجو .. لو تعيدوا بناء القصيده. على نفس النمط .. أكون مقدر لكم
ـ[محمد دخيسي أبو أسامة]ــــــــ[20 - 02 - 2007, 06:00 م]ـ
يحمل هذا النص سمات أسلوبية تتقاطع بين النثر والشعر، لكنها تفتقر لضوابط النص الشعري من الناحية الموسيقية (العروض والقافية) على العموم هي محاولة كتابة نص شعري ولا يمكن اعتبارها خاطرة لأنها تحمل سمات القصيدة العمكودية من حيث الشكل وشكرا