تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الأهدل]ــــــــ[27 - 02 - 2007, 02:29 ص]ـ

يا عصبة الأحقاد والشنَآن=يا بؤرة التدمير والأضغان

سينالكم إعصار نار هائج=سيبيدكم في لحظة وثوان

وإذا قصفتم ثكنة لمجاهد=سيحل ألف حافظ القرآن

صوت المدافع لا تهز مُدافعا=عن دينه فاخسأ فإنك فان

وعواؤكم لا يستفز صغارنا=فضلا عن الفتيان والشبان

ستظل في عمق المذلة والونى=ستعيش مرعوبا حليف هوان

قلب لنا كجبال مكة شامخ=ومدرع بإضاءة الإيمان

ـ[الأهدل]ــــــــ[27 - 02 - 2007, 09:32 ص]ـ

والشكر نقدمة للقائد العام لهذه المساجلة الشيخ الدكتورالأهدل وشكرنا موصول لجميع المشاركين والمشاركات

الأستاذ الفاضل والشاعر الملهم (نعيم الحداوي)

أنت من ابتكر وافتتح هذه الصفحة للمساجلات

فأنت المؤسس والقائد فلك الشكر والتقدير.

ـ[متعلمة]ــــــــ[27 - 02 - 2007, 01:01 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

تحياتي إليكم , أنعم بكم وأكرم , ودمتم ودام إبداعكم

جزاكم الله كل الخيرعلى هذا العطاء , ووفقكم لمافيه الخير والصلاح , وبارك الله فيكم , وجعل ماتكتبون في موازين حسناتكم

أختكم متعلمة

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[27 - 02 - 2007, 07:35 م]ـ

الأستاذ الفاضل والشاعر الملهم (نعيم الحداوي)

أنت من ابتكر وافتتح هذه الصفحة للمساجلات

فأنت المؤسس والقائد فلك الشكر والتقدير.

وفقك الله ياشيخنا الفاضل بل أنتم وجميع المشاركين مؤسسي وقادة هذه الصفحة ولولا التفاعل والحضورالمميزللجميع ماكانت هذه الزاوية تقفزخلال أيام لتتصدرجميع الصفحات بعدد زوارها.

ولك وللجميع تحياتي وأمنياتي بدوام هذا الإبداع والتألق

ـ[عندي أمل]ــــــــ[28 - 02 - 2007, 01:36 ص]ـ

تحية عطرة لجميع المشاركين الذين أتحفونا بهذه المنظومات الجميلة

والهادفة في نفس الوقت.

كنت قد نظمت أربعة أبيات تعقيبا على ما كتبه شيخنا الأهدل فإن كانت المساجلة

قد انتهت فيمكنكم حذفهاأساذنا نعيم.

ومتى تسل البيض من أغمادها=من كل هندي بجنب يماني

طال التصبر والقلوب تفتت= وأذوق طعم الذل والحرماني

فالقدس أضحت لليهود مدينة = وكذا المزارع في ربا لبنان

هبوا بني الإسلام نرجع دولة= دستورها التطبيق بالقرآن

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[28 - 02 - 2007, 11:39 ص]ـ

حياك الله ياعندي أمل المساجلة في أول خطوة كيف تقول انتهت لكن طلبنا من الشيخ 48 ساعة فقط ليتسنى لأكبر عدد المشاركة وستنتهي المهلة اليوم عند الثانية عشر ليلاً وبعدها سيطرح بمشيئة الله الشيخ أبيات جديدة مواصلاً المساجلة لكن لعلك رأيت المعارضات وقلت أنتهت المساجلة.

عموما المعارضات هي لقصيدة واحدة فقط لاتستمر بنفس الوزن والقافية ومدة كل قصيدة اسبوع واحد ليشارك أكبرعدد.وشارك بها وليس شرط أن تأتي بنفس عدد الأبيات حتى ولو أربعة أبيات وفقك الله

أما المساجلة فستستمرولن تتوقف بمشيئة الله

ونحن ننتظرالأهدل والساعة الثانية عشرة وساضع قبل هذا الموعد ماساكتبه إن شاء الله

ـ[الأهدل]ــــــــ[28 - 02 - 2007, 01:39 م]ـ

هبوا بني الإسلام هبة مارد=لا ينحني في ساحة الميدان

أعطوا العدو من البسالة حصة=تطوي مآثره مدى الأزمان

كم عاث في أرضي وزج بأمتي=في هوة مملوة بهوان

فاستيقظوا يا أمتي من غفلة=إن العدو يثوركالبركان

فاطفوا شرارته بكل عزيمة=وتدرعوا بالصبر والإيمان

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[28 - 02 - 2007, 10:47 م]ـ

عيد وأيّ العيد فيه بياني=عيد المحبة حلّ في أوطاني

عيد تسابقت الزهور لنيلة=فتصدّرت حمراءه الميدان

وتقدمت حتى ظننت بأنها =قد أُنّزلت من جنة الرضوان

وتسابقت أمم لتجني قطفها=وحظيت منها بالرحيق الفاني

ومضى النسيم ملا طفاً أحزاني=وأستوقفت نسماته أشجاني

وتراقصت أبيات شعري عذبة=من نشو ورد قطّفةَ البستاني

ونثرت مابين الورى لي عبرة=وختمت بالأمل القريب بياني

في زحمة الأحداث اطلق صرختي=فيضيع صوتي في صدى وجداني

ياجابر العثرات هذا حالنا =فأرحم برحمتك الضعيف الباني

أعتذر عن إعتماد القصيدة قبل مراجعتها نحويا لأن فيها أخطاء وسأعود لتصحيحها بمشيئة الله لكن خوفا من الشبكه ساعتمدها وبعدين يفرجها الله

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[01 - 03 - 2007, 09:27 م]ـ

أرى القدس ما تنفكُّ تشكو خلودنا

إلى الأرض حتى غاظ سطح صعيدِها*

تُزعْزَعُ أوتادُ الجبال ولم تزل

قلوب رجالٍ في سماد خمودِها

تضجّر إن راءت مصارع قومها*

مخافة لَوْمٍ صافعٍ لسمودِها

فدى لأجيجِ الثأرِ ماءُ وجوهها

إذا اهراق أن يعلو العلا بنجودها*

له بيرقٌ في قبضةٍ قرشيّةٍ

بها الله يحيي ما قضا من جدودِها*

* أي أن القدس لا تزال تشكو تقاعسنا وإخلادنا إلى الأرض حتى أن سطح صعيد الأرض غاظ من تقاعسنا وقعودنا عن الجهاد في سبيل الله عز وجل.

* معنى البيت أن قلوب هذه الرجال المتلطخة بسماد خمودها تتضجّر إن رأت صور مذابح المسلمين خوفاً من لومٍ وعتابٍ يصفع وجه سمودها وتقاعسها عن نصرتهم.

* فدى لأجيج الثأر ماء وجوهها: يعني أن ماء وجوه هؤلاء اللئام فدى لأجيج نار الثأر إن كان ذهاب ماء وجوههم يهرق ويسكب عندما يعلو المجد فوق نجود أي مرتفعات أراضي ألائك اللئام.

*أي أن لهذا المجد بيرق وراية في راحة قرشية بهذه اليد يحيي الله ما مات وقضا من سلطانها وعزها .. يعني سلطان وعز أمة الإسلام ..

أرجو أن تكون الأبيات واضحة في معانيها ..

والسلام,,,

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير