1/ المطلع جميل ولكنه لا يفهم مباشرة والشأن في مطالع القصائد أن تجذب المستمع كقولك:
ليلة العيد ...
2/ ما الكزم؟
3/ يا شيخ الشباب لا تنعت لغتنا بالهرم:)
4/الناس لا يحجون لبيت المقدس
اليهود يفعلون ذلك
ولكن قل:
يؤم الناس قبلتها
5/ (ولا أخشى مهالكها) أصبت المعنى وأخطأت اللفظ
قل: ولا أخشى الهلاك لها
6/قل: (كتيبتها) بدل (حريبتها)
7/ لا تنعت العاذل بالشمم
8/ لا يدخل الدين إلا من بها علم
علم فعل ماض مبني على الفتح ولا تبيح لك الضرورة الشعرية رفعه
9/ ما المصاقع أهي الأصقاع؟
أعجبني:
كانت حراما ....
قد حاربوها وما ...
نطق الشهادة ... مع تعديل البيت
قصيدتك جميلة جعلها الله في ميزان حسناتك
ولكن أبياتها متفاوتة الجودة
لا ترقى لقصيدتك ليلة العيد
شكراً للإصغاء
موفق بإذن الله
حياك الله ياجهاد، وعاجز عن الشكر لتواصلك الطيب،ونقدك البناء.
ودونك ردي فيما ذكرت.
أقول وبالله الاستعانة:
1 ـ قصدت بالمطلع أن كل حديث لم تُلْبِسْهُ اللغة حلَلَها فهو في صنوف العدم والمهمل، وشبهتها بضوء الشمس وكل حديث لم يلتزم بها شبهته بالليالي الأخيرة المظلمة في الشهر.
2 ـ الكزم: قصر اليد. وأردت: أنها ذات اليد الطويلة ولم تكن يوما قاصرة عن معنى أو تعبير.
3 ـ لم أكن أريد أن أنعتها بالهرم بل كنت أعني أن الهرم لم يستطع أن ينال منها مثل ما نال من كل الموجودات. ولكن ربما خانني التعبير.
4 ـ لم أقصد بالمقدس هنا بيت المقدس بل قصدت اللغة ووصفت عالمها وعلومها بالعالم المقدس وقصدت بالعجم المستشرقين الذين اطلعوا على العربية وألفوا وترجموا في كتب الأدب واللغة .....
5 ـ ولا أخشى الهلاك لها ... فليكن .... لله درك
6 ـ كتيبتها ...
7 ـ ذات الكتاب وجسر الدين منزلها
ـ رغم العداة ورغم العاذل ـ الشمم
الشمم وصف لمنزلها وليس للعاذل.
8 ـ عَلِمُ صيغة مبالغة من عَلِمَ، ولم أقصد بها الفعل الماضي.
9 ـ المصاقع أردت بها جمعا لمصقاع (عالم مصقاع) وقصدي أن أعظم علمائنا قضوا حياتهم في خدمة لغة القرآن.
جهاد / إعجابك بما كتبت شرف أسمو إليه، ونقدك وتوجيهك لا أستغني عنه، فدمت برؤية ثاقبة وقلم لا ينفذ مداده.
ـ[غير مسجل]ــــــــ[26 - 04 - 2007, 04:07 م]ـ
شكرا لتوضيح ما التبس علي
في انتظارمدادك أيضاً يا أبا الركاب
ـ[أبوالركاب]ــــــــ[01 - 05 - 2007, 12:15 م]ـ
ولك الشكر للتواصل