تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابن الصباغ خالد]ــــــــ[16 - 01 - 2006, 10:33 م]ـ

[السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

شكرا على القصيدة لا أزيد و لن أنقص.

شكرا أخي.

ابن الصباغ خالد

ـ[على المطيري]ــــــــ[04 - 05 - 2006, 01:46 م]ـ

يعسوب البيان

أشكرك أخي الحبيب على مرورك وعلى ما تفضلت به.

ـ[على المطيري]ــــــــ[30 - 10 - 2006, 12:00 ص]ـ

ابن الصباغ خالد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وأنا اشكرك على هذا المرور الجميل.

حفظك الله

ـ[ابن الفراتين]ــــــــ[31 - 10 - 2006, 04:25 م]ـ

الميمان النجدي .. أيها الشاعر الجميل

لقد ابدعتَ في صياغة هذه القصيدة فبورك جهدك وسدد الله خطاك فدم موفور الثناء خضل الرجاء.

ما دار حول القصيدة من مقال كان أكثره متعلقاً بالألفاظ وهنا أحاول ان أستثير مكامن بعض المعاني فيها

وأترك الباقي لذوقك وحسك المرهف شاعرنا الكريم.

فعلى سبيل المثال:

لُكِلُّ دُمُوعٍ في مَحَاجِرِهَا عُذْرُ=وَما لِدِمُوعِ العَينِ نَهْيٌ وَلا زَجْرُ

تُغَالِبُ دَمْعُي حَمْأَةٌ مِنْ تَجَلِّدٍ=أَزَاجِرَةَ الدَّمَعَاتِ ألوَى بِيَ القَهْرُ

فقولك لكلّ دموعٍ لها عذر يستدعي السؤال عن بعض دموعٍ هل لها عذر أم لا؟

وهل يصح أن نقول لكل دموع وبعض دموع؟

ثم هل يصح أن نسمي ما في المحاجر دموعاً وهي بعد لم تجرِ؟

وما معنى أن لها عذراً أو لم يك لها عذر وهي سلفاً ليس لها من زاجر أو ناه؟

وقلتَ: أن الدموع ليس لها ناه ولا زاجر ثم عطفت في البيت الذي يليه بمطالبة حمأة التجلد

بأن تكف عن زجر الدمعات لعلة أن القهر قد الوى بك وهذا معنى مقابل ومخالف للمعنى الأول.

وكلمة تغالب في البيت الثاني تدل على أن الحمأة قد غلبت أخيراً تلك الدمعات

فسلبت منها ما تبنيته من كل المعاني الوردة في البيت الاول.

وقولك:

دَعِي مُزْنَةَ الأَجْفَانِ تَنْهَلُّ كُلَّما=تَرَاءََتْ قِفَارُ الحُزْنِ أعْشَبَها القَطْرُ

فإذا كانت قفار الحزن قد أعشبها القطر فكيف للديمة أن تستدل عليها حتى تنهل كلما تتراى لها تلك القفار؟

وإذا هي قد أعشبت بالقطر فما جدوى تسكاب مزنة الأحزان حينئذِ؟

وما هذا القطر الذي في ذيل البيت الذي جعل تسكاب مزنة الاحزان لا فائدة فيه؟

سَوَاجِمُ لا يَرْقَا إلى العَيْنِ جَمْرُهُا=تَشُقُّ حُبَابَ الخَدِّ مِنْ بَعْدِهِ النَّحْرُ

لا أعرف موقع كلمة حباب هنا ولم أعرف ما تعنيه في البيت بصورة عامة؟

وهناك أسئلة كثيرة دارت في خلدي حين توفرت على سبر غور هذا النتاج الجميل ولكن الظرف لا يسعني للإفاضة فيها

فيرجى توضيح ما سلف ليستدل به على ما قد يجيء.

ودمتَ أيها النجدي الرائع

والسلام عليك وعلى نجد وساكنيها

ـ[على المطيري]ــــــــ[02 - 11 - 2006, 02:26 ص]ـ

الأخ الأديب الحبيب ابن الفراتين

طيب الله أوقاتك بطاعته.

أولا: كم أسعدني أن تعجبك بضاعة أخيك المزجاة وأن تستقطع من وقتك الثمين لقراءتها والتأمل فيها.

ثانيا:سرني والله كلام واستشكالك وسؤالك, فهذا دليل على قراءة الوعي.

ثالثا: بالنسبة لما سألت عنه فهو كالتالي:

البيت الأول:

لُكِلُّ دُمُوعٍ في مَحَاجِرِهَا عُذْرُوَما لِدِمُوعِ العَينِ نَهْيٌ وَلا زَجْرُ

لكل دموع: أي جميع الدموع وليس بعضها, فالمعنى أن جميع الدموع التي تخرج من العين لها سبب, وهل يعقل أن يخرج دمع بلا سبب.

وليس المعنى أن بعضها بسبب والآخر لا.

أما عن الدموع وتسميتها في المحاجر بذلك فلعلي أتأكد وأفيدك بإذن الله تعالى.

وأما استشكالك حول تناقض المعنى في البيت الأول والثاني فأقول: أن البيت الأول هو حكاية للواقع العام, والبيت الثاني هو حكاية لواقعي أنا وهو مخالف للواقع العام.

وفيه رسالة ضمنية مني إلى تجلدي وتصبري وفحواها أنه لا ينبغي أن تزجري الدمع لأن الدمع في على أي حال لا زاجر له لأنه لا يخرج إلا بسبب.

دَعِي مُزْنَةَ الأَجْفَانِ تَنْهَلُّ كُلَّماتَرَاءََتْ قِفَارُ الحُزْنِ أعْشَبَها القَطْرُ

جواب الإستشكال هنا: أن الحزن متجدد على النفس وكل حزن هو قفر بذاته ليس له علاقة بما سبقه وإن تحول ذلك القفر إلى مرابع خضراء! فهو يحتاج إلى القطر (الدمع) حتى يخفف عنه ويعشب.

سَوَاجِمُ لا يَرْقَا إلى العَيْنِ جَمْرُهُاتَشُقُّ حُبَابَ الخَدِّ مِنْ بَعْدِهِ النَّحْرُ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير