[السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة يا ابن آدم مرضت فلم تعدني]
ـ[الشويمان]ــــــــ[02 - 03 - 08, 03:18 ص]ـ
من يتكرم ويشرح لى هذا الحديث
قال رسول الله صلى الله علية وسلم (إن الله عز وجل يقول يوم القيامة: يا ابن آدم مرضت فلم تعدني قال: يارب كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ قال: أما علمت أن عبدي فلانا مرض فلم تعده، أما علمت أنك عدته لوجدتني عنده).
وجزاكم الله كل خير .........
ـ[ابن أبي عبدالتسميني]ــــــــ[06 - 03 - 08, 06:51 م]ـ
..........................
ـ[محمود صلاح محمد]ــــــــ[17 - 07 - 09, 02:47 ص]ـ
للرفع
ـ[محمد كمال فؤاد]ــــــــ[19 - 07 - 09, 08:45 م]ـ
الحديث مؤول (فيه شروط التأويل الجائز) والله أعلم
ـ[أبو عبد الرحمن الطائفي]ــــــــ[19 - 07 - 09, 11:17 م]ـ
راجع
كلام شرح التدمريه ونقض التاسيس
وراجع القواعد المثلى لابن عثيمين
وراجع احدايث العقيده المتوهم اشكالها في الصحيحين للدكتور سليمان الدبيخي
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[22 - 07 - 09, 10:44 ص]ـ
أخي الفاضل
الله جل وعلا له الكمال المطلق، فهو كامل في ذاته، كامل في صفاته، تنزه عن العيوب والنقائص.
ومعنى الحديث واضح لا يحتاج إلى تأويل (تحريف).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في العقيدة التدمرية: " وهذا صريح في أن الله سبحانه لم يمرض ولا يجوع ولكن مَرِضَ عبدُهُ وجَاعَ عبده فجعل جوعَه جوعه ومرضه مرضه، مفسرا ذلك بأنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي ولو عُدته لوجدتني عنده ; فلم يبق في الحديث لفظ يحتاج إلى تأويل ". أهـ
وقال الشيخ ابن عثيمين في تقريب التدمرية: " ... فقد جاء مفسراً بقول الله تعالى في الحديث نفسه: (أما علمت أن عبدي فلاناً مرض فلم تعده، أما علمت أنه استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه، واستسقاك عبدي فلان فلم تسقه) وهذا صريح في أن الله سبحانه لم يمرض، ولم يجع، ولم يعطش، وإنما حصل المرض والجوع والعطش من عبد من عباده ". أهـ
الحديث مؤول (فيه شروط التأويل الجائز) والله أعلم
الحديث ليس مؤولا ولا يحتاج لذلك كما مر سابقا.