[جديد شخصيات (الكاشف): أبوغدة - طاهر الجزائري - الكواكبي - تابع السنهوري]
ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[15 - 03 - 08, 10:55 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
1 - أبوغدة:
http://www.alkashf.net/vb/showthread.php?t=6539
2- الشيخ طاهر الجزائري:
http://www.alkashf.net/vb/showthread.php?t=6540
3- عبدالرحمن الكواكبي:
http://www.alkashf.net/vb/showthread.php?t=6542
4- تابع: السنهوري:
http://www.alkashf.net/vb/showthread.php?t=6541
ـ[محمد براء]ــــــــ[15 - 03 - 08, 11:53 م]ـ
نظرت في ما نقلته عن الشيخ عبد الفتاح رحمه الله تعالى وفي أوله: " اشتهر بتحقيق الكتب، وتحقيقاته – على دقتها - تتمحور حول بعث كتب متعصبة الأحناف – من علماء الهند خاصة –، في كتب أئمة الحديث غنية عنها ".
هل الشيخ أبو الحسنات اللكنوي رحمه الله تعالى من متعصبة الأحناف؟ هات نماذج على ذلك.
وهل جميع كتب الشيخ أبو غدة تتمحور حول بعث كتب اللكنوي؟ من قال ذلك فهو لا يعرف مؤلفات الشيخ فأنصحه بمراجعة قائمة مؤلفات الشيخ التي يلحقها بآخر كتبه.
لم أشعر بأن هناك فائدة لهذا المقال، - إن كان هناك فائدة ليتك تبينها - فما بين الشيخ الألباني وأبوغدة من خلاف معروف مشهور،فلا فائدة لإشاعته الآن وقد أفضيا إلى ما قدَّما رحمهما الله تعالى، ولو اشتغل طالب العلم بغيره لكان أنفع، والله أعلم.
ـ[أبو حفص الشامي]ــــــــ[16 - 03 - 08, 12:38 ص]ـ
رحمك الله أخي الفاضل أبو الحسنات على هذه المشاركة الطيبة
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[16 - 03 - 08, 01:17 ص]ـ
بارك الله في الشيخ سليمان ونفع به وجزاه خيرا
ـ[أبو مشاري]ــــــــ[16 - 03 - 08, 09:49 ص]ـ
جزاك الله خيرا
و لابد من كشف أقنعة كثير من الشخصيات المعظمة، و بيان آرائها بإنصاف
و إن كنت أحب للشيخ سليمان - حفظه الله - أن يلطف عبارته خاصة مع الشيخ أبوغدة، فالرجل نحسبه ممن كان يجتهد في تحري الحق، و قد عافاه الله من كثير من زلات جهمي العصر و مجنون أبي حنيفة الكوثري، و الرجل معروف بجودة تحقيقه إلا في تعليقاته على تراجم الحنفية أو بعض المسائل العقدية، كما يتبين من رد الشيخ بكر -رحمه الله رحمة واسعة -.
و من الشخصيات التي أرى إضافتها إلى الكاشف محمد كرد علي، فهو من أبرز طلاب طاهر الجزائري، و ذو نفس قومية مقيتة، و داعية للسفور ... ، و قد أشرت إلى شيء من ذلك في الملتقى في موضوع: نظرات في تخبطات كرد علي في المذكرات، ينتظر زيادتكم و تنقيحكم.
والله الموفق.
ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[16 - 03 - 08, 09:45 م]ـ
- الأخ أباالحسنات: جزاك الله خيرًا. كتب أبي غدة قرأتها كلها، وهي تتمحور حول ماذكرت؛ سواءً تحقيق كتب اللكنوي أو غيرها، ولو تأملتها، لوجدتَ هذا المقصد واضحًا فيها. وفائدة المقال أن يجد القارئ (السني) تقويمًا لشخصيات شهيرة تمر به؛ فيعرف ما يأخذ منها مما يذر. وفقك الباري.
- الأخ أباحفص: رحم الله أهل السنة.
- الأخ الكريم: خالد بن عمر: وبارك ربي فيك، ونفع.
- الأخ الكريم: أبامشاري: وجزاك ربي مثله، ونصيحة مقدرة.
قلتم: (و قد عافاه الله من كثير من زلات جهمي العصر و مجنون أبي حنيفة الكوثري). لكنه لم يتبرأ منه رغم هذه الجهميات والانحرافات!
ـ[محمد براء]ــــــــ[17 - 03 - 08, 12:34 ص]ـ
هذه النقول لا تصلح أن تكون تقويماً لشخص الشيخ، ولا تقويماً لكتبه.
فالذي يقوم شخصا يذكر ما له وما عليه. لقوله تعالى: " من أهل الكتاب أمة قائمة ".
ويتحرى في اختيار ألفاظه، ويبتعد عن الكلام المجمل الموهم لأكثر من معنى، فهو كمن يسير في حقل ألغام، لا يدري لعل حتفه لكون بتقدمه أو تأخره خطوة.
وإن كان من أهل العلم وقد مات لا بأس أن يترحم عليه ولو مرة واحدة كما هو دأب أهل العلم، سيما حينما يخصه بمقال.
وإن كان لا يحسن تقويم الرجال ومؤلفاتهم - وهو يجد في نفسه غيرة على السنة وأهلها - فليظهر غيرته فيما يحسنه من أنواع التأليف الأخرى.
ـ[محمد براء]ــــــــ[17 - 03 - 08, 01:27 ص]ـ
شدني قول الفاضل: " نشره لرسالة أحد رؤوس الصوفيه (الحارث المحاسبي) الذي حذر منه الإمام أحمد – رحمه الله -، موافقًا قول مقدم رسالته القائل (ص 8): (والتصوف الإسلامي تربية علمية وعملية للنفوس، وعلاج لأمراض القلوب ... – الخ مديحه -). ولا أظن مسلمًا الآن يجهل انحراف الصوفية – جميعًا – غاليهم ومعتدلهم – عن السنة، فلماذا إحياء هذه الكتب التي تؤصل البدع في الناس؟ إن كان مافي التصوف قد جاء به الإسلام، فنحن في غنىً عنه، وإن كان لم يأتِ به، فلا خير لنا فيه! والله الموفق ".
فهلا عرفتنا بالبدع التي (تؤصلها) رسالة المسترشدين حتى نجتنبها؟
أما بالنسبة لما كان بين الإمام أحمد وغيره من أهل الحديث وبين الحارث المحاسبي رحمهم الله تعالى فيراجع فيه مقدمة الشيخ للرسالة.
¥