تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ص48 س9: "ويعاني الكتابة "، والصواب: "وتعانَى الكتابة".

ص48 س10: "وكتب الناس تاريخه على سوء وصفه"، والصواب: "على سوء رَصْفه".

ص49 س13: "وحدثوا عنه بالكتب"، والصواب: "وحدثوا عنه بالكتاب"، وهو كتابً "تقييد المهمل"لأبي علي الغساني الذي ذكره المؤلف قبل هذا بسطر واحد.

ص50 س7: "المعروف بابن الخياط"، وصوابه: "الحَنَّاط"، وهي كذلك في المصدرين اللذين أحال عليهما: التكملة 1/ 339 ومعجم أصحاب الصدفي (85) الذي يسميه غلطًا: معجم ابن الأبار، فماذا أفاد من ذكر هذين المصدرين؟.

ص50 س12: "محمد بن أحمد بن فارناس"، وصوابه: "فرناس"، كما بخطه هنا وفي تاريخ الإسلام 11/ 279 والتكملة 1/ 340، وهما المصدران اللذان أحال عليهما.

ص52 س4: "محمد بن عُبيد الله بن حسين"، والذي بخط المؤلف: "عبدالله" فكان يتعين الالتزام به والتعليق عليه، فالظاهر أنه كان "عبدالله" في النسخة التي اختصر الذهبي منها، أما في المطبوع من التكملة 1/ 343 وابن عبد الملك في الذيل 6/ 331 فهو "عبيدالله"، وأما النباهي فذكره في المرقبة العليا "عبدالله" أيضًا، والمهم إثبات ما أراده المؤلف وما كتبه بخطه.

ص53 س11: "واختص له"، والصواب: "واختص به".

ص54 س2: "وحضروا قراءة كتاب سيبويه"، والصواب: "وحضر" بصيغة المفرد، كما هو بخطه، وكما يقتضيه سياق العبارة.

ص54 س3: "توفي في المحرم سنة إحدى وعشرون"، والصواب: "وعشرين".

ص54 س8: "محمد بن يوسف بن فيرة"، والصواب: "فيرُّه" بالتثقيل والضم، وهو اسم أعجمي تفسيره: حديد (ينظر توضيح ابن ناصر الدين 7/ 139 - 140).

ص55 س9: "وأبي عبدالله حمدين"، وصوابه: "وأبي عبدالله بن حمدين"، وكما في التكملة 1/ 350، وتاريخ الإسلام 11/ 494، وهما المصدران اللذان أحال عليهما.

ص55 س11: "وألف كتاب الشجاع" وأعاده في الفهرس، ص515 تأكيدًا منه لصحته، وهو تحريف صوابه: "الشجاج"، كما هو بخط الذهبي هنا وفي تاريخ الإسلام 11/ 494، وأصل التكملة 1/ 350، ولا أدري من أين أتى بها.

ص56 س6: "وعنه ابن عبد الكبير"، وأحال على التكملة ومعجم ابن الأبار (يعني: المعجم في أصحاب القاضي الصدفي)، والصواب: "وعنه ابنه عبد الكبير"، كما في الأصل، وكما في المصدرين اللذين أحال عليهما.

ص58 س2: "أبو عبدالله البزار"، هكذا آخره راء مهملة، ولم يكن الرجل بزارًا، بل كان بزازًا، كما بخط المؤلف هنا وفي تاريخ الإسلام 11/ 746، وكما في أصله التكملة 1/ 354.

ص58 س6: "أبو محمد بن العثماني"، و: "بن" لا أصل لها بخط المؤلف.

ص58 س7: "وأخوه الفضل، وأجازه الإسكندريون"، فالأول صوابه: وأخوه أبو الفضل، والثاني من التحريفات الطريفة التي تُقيّد ليُتَنَدَّر بها لأن الصواب: "وابن جارة: الاسكندريون"، فالمذكورون كلهم من أهل الاسكندرية جمع الذهبي نسبتهم، أما ابن جارة هذا فهو مخلوف بن علي بن عبد الحق التميمي القروي ثم الاسكندراني المعروف بابن جارة المتوفى بالاسكندرية سنة 583هـ، وهو مترجم في التكملة المنذرية 1/الترجمة 20، وفي تاريخ الإسلام 12/ 767 وغيرهما.

ص58 س14 - 15 وص59 س1: "وأخذ عنه الناس، ووجدت سماع عبد المنعم بن الخلوف له على كتاب الرعاية لمكي. توفي سنة اثنتين وثلاثين وخمسة مئة". ولفظة "توفي" لا وجود لها في الأصل، فهي من كيس المحقق، ولا تصح البتة، بل أفسدت النص فجعلت تاريخ قراءة كتاب الرعاية لمكي تاريخًا لوفاته، وفي حذفها يستقيم النص، وهو كذلك في الأصل، أعني كتاب ابن الأبار: "ووجدت سماع عبد المنعم بن الخلوف منه وخطه له بذلك على كتاب الرعاية لمكي في سنة اثنين وثلاثين وخمسة مئة" (1/ 355)، ونقله الذهبي كذلك في تاريخ الإسلام 11/ 579، وفي معرفة القراء الكبار 1/ 483، وقال ابن عبد الملك: "وكان حيًا سنة ثنتين وثلاثين وخمس مئة" (الذيل 6/ 434) فما فائدة ذكر المصادر في الحاشية من غير مقابلتها بالنص؟!

وجاء في ترجمة محمد بن أحمد بن عثمان البرياني (ص59 س4): "أخذ عنه أبو عبدالله بن قابل"، وصوابه: "أبو عبد الله بن نابل" بالنون كما جاء بخط المؤلف في النسخة الخطية، وكذلك هو بخطه في تاريخ الإسلام 11/ 601، وفي الذيل لابن عبد الملك 6/ 11، وتحرف في المطبوع من التكملة لابن الأبار فتابعه من غير روية.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير