4. وزادت رواية ابن البطي في ترجمة أحمد بن محمد بن عيسى البلوي المعروف بابن الميراثي عند الكلام على شيوخه (ص167 س11): "وخلف بن القاسم بن سهل الحافظ"، وهو مما لم ينقله ابن عميرة الضبي في بغية الملتمس (348).
5. وزادت في شيوخ بقي بن مخلد: "خليفة بن خياط" (ص251س7)، ولم يذكره ابن عميرة الضبي مع أنه ينقل حرفيًا.
6. وزادت في آخر ترجمة جعفر بن محمد بن الربيع المعافري (ص266 س6) النص الآتي:
"وأظنه جعفر بن محمد الأندلسي الحافظ، خرّج على جماعة منهم: أبو القاسم عمر بن إبراهيم بن محمد بن الحُسين اليفرني المعروف بابن النحاس القيسي. ورحل إلى نَيْسابور فسمع من أبي بكر محمد بن عبدالله بن محمد بن زكريا الجَوْزَقي في سنة سبع وثمانين وثلاث مئة وطبقته. ورأيتُ له كلامًا حسنًا على الأحاديث على الاتفاق وسعة المعرفة".
7. في ص 273 جاءت الترجمة كما يأتي:
"الحسن بن حفص، أبو علي.
أندلسي، حدث في الغربة عن أبي عبدالله الحسين بن عبدالله المُفْلحي، لقيه بالأهواز. حدث عنه بنيسابور أبو بكر أحمد بن منصور بن خلف بن أحمد المغربي نزيل نيسابور". وقد نقلها ابن عميرة الضبي في البغية بنصها (632)، وكذلك ابن بشكوال في الصلة (306).
أما في النسخة الفاسية فقد جاءت بزيادات كبيرة وكما يأتي:
"الحسن بن حفص بن الحَسَن، أبو علي القضاعي.
أندلسي، حدث في الغربة عن أبي عبدالله الحسن بن عبدالله المُفْلِحي، لقيه بالأهواز، وعن أبي علي ابن البَلْخي القطان. حدث عنه بنيسابور أبو بكر أحمد بن منصور بن خلف بن أحمد المغربي نزيل نَيْسابور.
أخبرنا الإمام أبو عليّ البَيْهقي، قال أخبرنا أحمد بن منصور التاجر، قال: أخبرنا أبو عليّ الحَسَن بن حَفْص بن الحَسَن القُضَاعي ثم الأندلسي، قال: أخبرنا أبو الحُسين علي ابن القطان البَلْخي، قال: حدثنا عبدالله بن جعفر، قال: حدثنا محمد بن عبد الغني، قال: حدثنا أبي، قال: قلت للشافعي: يا أبا عبد الله، أرأيتَ أحدًا ممن أدركتَ مثل مالك بن أنس؟ فقال أبو عبد الله الشافعي: سمعتُ مَن تقدَّمَنا في السِّنِّ والعِلْم يقولون: لم نَرَ مثل مالك، فكيف نرى مثله؟ ثم قال الشافعي: إن مالكًا كان مُقَدَّمًا عند أهل العِلْم قديمًا بالمدينة والحجاز والعراق، قديمَ الفَضْل معروفًا عندهم بالإتقان ومُجالسة العُلماء، وكان ابن عُيَيْنَة إذا ذكرَهُ يرفعُ بذكرِه ويحدِّث عنه، وكان مُسْلِم بن خالد الزَّنْجي - وهو مفتي أهل مكة وفقيهها في زمانه - يقول: جالستُ مالكَ بنَ أنس في حياة جماعةٍ من التَّابعين منهم: زيد بن أسلم ويحيى بن سَعِيد وهشام بن عُروة. وقال: الشافعي: كان مُسلم بن خالد حين أردتُ الخروجَ إلى مالك كتبَ لي إليه كتابًا فأخذَ كتابَهُ مني وقرأه".
8. وزادت في ترجمة حُمام بن أحمد (ص289 س3) ما كُتب بالخط الغامق: " ... يروي عن أبي محمد عبد الله بن محمد الباجي، وعن ابن مُفَرِّج". والكنية وابن مفرج لا وجود لها فيما نقله ابن عميرة الضبي (677) مما يدل على خلو الرواية (البودليانية) منها.
9. وزادت في ترجمة خالد بن سعد (ص298، بعد س1) النص الآتي:
"أخبرنا أبو محمد بن حَزْم، قال: حدثنا عبد الرحمن بن سَلَمة، قال: أخبرني أحمد بن خليل، قال: حدثنا خالد بن سَعْد، قال كان محمد بن عبد الرحمن بن المغيرة بن أبي ذئب وغيره من العلماء يرون في السُّنَّة إذا ثبتت عن رسول الله e أنَّه من خرج عنه عامدًا أن يُستتاب، فإن تاب وإلا قُتِلَ. كتبَ هذا عني الخطيب أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت رحمه الله".
10. وزادت في ترجمة سعيد بن سيد أبي عثمان الحاطبي الشرفي، بعد قوله: منسوب إلى شرف إشبيلية (ص331س9) "وهو سواد من نواحي إشبيلية كثير الزيتون"
11. وزادت في ترجمة ابن الفرضي (ص366 س1): "قال محمد بن سعدون: وهو أزدي".
12. وزادت في ترجمة عبد الله بن إبراهيم بن محمد الأصيلي (ص370 س2) بعد قوله: وسمع بها: "من أبي الحسن القابسي وغيره".
13. وزادت في ترجمة عبد الله بن إسماعيل بن حرب (ص371 س4) "يُكْنَى أبا محمد".
14. وزادت في ترجمة عبد الله بن الربيع بن عبدالله التميمي بعد ذكر شيوخه (ص374 س8) ما يأتي:
¥