قال على هذا الرابط http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=162074&page=2 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=162074&page=2) المشاركة رقم 67
(والإمام الدارقطني فاته إسناد الإمام البيهقي، وأنقل لكم نص كلام الإمام الدارقطني ليتضح لكم ذلك:
قال الإمام الدارقطني:
اقتباس:
< TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0>( ورواه أبو إسحاق السبيعي عن أبي الاحوص، واختلف عنه: فرفعه عمرو بن عاصم عن شعبة عن أبي إسحاق، ووقفه غيره من أصحاب شعبة). انتهى
فالإمام الدارقطني فاته رواية الثقة الثبت بهز بن أسد عن شعبة عن أبي إسحاق مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم – في رواية الإمام البيهقي
وإليكم كلام الإمام البيهقي:
اقتباس:
< TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0>( أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرني أبو النضر محمد بن محمد بن يوسف الفقيه، نا أبو علي صالح بن محمد البغدادي الحافظ، نا عبد الرحمن بن بشر الحكم، نا بهز بن أسد، عن شعبة، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «النساء عورة، وإن المرأة لتخرج من بيتها بلباس يستشرفها الشيطان).
و يتضح لكم بهذا جزمه أن الإمام الدارقطني قد فاتته هذه الرواية تحديدا و التي من طريق عبد الرحمن بن بشر الحكم عن بهز بن أسد و أسأله أمامكم ما دليلك على هذا الجزم؟
و أما القول بأن الإمام الدارقطني يمكن أن يكون قصده رواية أخرى ضعيفة - وهمية تخيلية في خيال أبي مبارك الواسع - عن بهز بن أسد فهذا قول مضحك و أترك لكم التعليق , فالأصل أن الإمام الدارقطني واسع الإطلاع جدا و نادرا ما يفوته شيء و عندما يضعف ما يروى عن بهز بن أسد فالأصل أنه جمع كل ما روي عنه فهل نترك هذا الأصل إلى احتمال ضعيف جدا و نترك الرواية التي امامنا عن بهز و نفترض وجود رواية أخرى تخيلية و نفترض أن الرواية التي نعلمها جميعا قد فاتت على الدارقطني؟!!!!!
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[25 - 02 - 09, 12:24 ص]ـ
لو أتى هذا المُفْلس بعدد (100) من أذيال القرضاوي والجديع والعلواني ليُطبلوا له هنا ولتشجيعه فلن يُفلح أبدا في ستر عورته وعورة أسيادهم التي انكشفت
فالله عز وجل قد تكفل بنشر الحق وفضح أهل الباطل ولو كره المجرمون
يا أبا مبارك
وددت لو قرأت لك ردا يخلو من اهانة
فسبحان الله
اتق الله يا أبا مبارك اتق الله اتق الله
ـ[أيمن صلاح]ــــــــ[25 - 02 - 09, 12:38 ص]ـ
و أقول كذلك أن زيادة الرفع على الوقف لا تصح هكذا على الإطلاق كما يوحي ظاهر كلام أبي مبارك السلفي إنما يراعى فيها القرائن و قد أعل الأئمة المتقدمون الكثير من الأحاديث وقع فيها خلاف بين الرفع و الوقف , و أنه حتى لو صحت الرواية عن بهز بن أسد , فالراجح في الحديث هو الوقف لوجود المرجح الخارجي للخلاف على شعبة كما قال أبو فهر السلفي و هو رواية حميد بن هلال عن أبي الأحوص عن عبد الله بن مسعود موقوفا و كذلك رواية إسرائيل و غيره عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله موقوفا.
و الأخ أبو مبارك السلفي لم يعلق على هذا أيضا , و كذلك لم يذكر لنا حتى الآن لماذا لم يذكر في كتابه تشكيك ابن خزيمة في صحة الحديث بعد أن ذكر أنه قد رواه مما يوهم القاريء أنه يصححه و هذا لو فعله القرضاوي أو الجديع لاتهمهم بالتضليل و التدليس و غير ذلك من الأوصاف.
ـ[أبو مبارك السلفي]ــــــــ[25 - 02 - 09, 01:05 ص]ـ
إليكم ما أخفاه الأخ أبو مبارك السلفي:
قال على هذا الرابط http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=162074&page=2 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=162074&page=2) المشاركة رقم 67
¥