تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

فخطر في بالي أنها قراءة أبي عمرو، فنظرت في الإصدار الثاني فإذا المحقق وضع الحاشية التالية: في (أ): " على صلاتهم ". والمثبت من (هـ، م). انظر البحر المحيط (8/ 335)؛ فلينبه على ذلك أصحاب الطبعة الأولى.

110 – (231/ 9): بَيْن؛ هكذا ضبطها المحقق، والصواب: بَيِّن. *

111 – (236/ 13): " مما خطيئاتهم ... " ثم في الشرح قال ابن كثير: يقول تعالى: " مما خَطَاِياِهِمْ " وقرئ: " خطيئاتهم " ...

قلت: هنا أمران:

الأمر الأول: ابن كثير يشرح على قراءة أبي عمرو فلذلك ذكر قراءته أولاً ثم ثنى بقراءة غيره؛ فكان ينبغي على المحقق أن يضع نص القرآن كاملاً على قراءة أبي عمرو، وقد رصدت على طرة كل مجلد الإشكالات المتعلقة بهذا الموضوع.

الأمر الثاني: الآية في الشرح في طبعته الأولى هكذا ضبطت: " مما خَطَاِياِهِمْ "، ولكن – ولله الحمد – قد تم تعديلها في الإصدار الثاني إلى " مما خَطَايَاهُمْ " وهو الصواب.

112 – (240/ 1 من تحت): إذا رمي ... والصواب: إذ رمي.

113 – (240/ 1 من تحت): كتنم، والصواب: كنتم. *

114 – (242/ 13): لا نعجره، والصواب: لا نعجزه. *

115 – (244/ 1 من تحت): حدثنا أبو مسلم. قلت: والمثبت في الطبري (23/ 344): أبو هشام. وذكر المحقق: أن في بعض النسخ (أبو مسلم)، وصوَّب المحقق (أبو هشام)، وقد مرَّ أمثلة كثيرة لهذا السند عند ابن جرير.

116 – (245/ 11): " قال إنما أدعو ربي ... " في المصحف المطبوع " قل إنما ... "؛ لكن المحقق أفاد في الإصدار الثاني ما يلي: كذا في (م، هـ): (قال)، وهي قراءة الجمهور؛ كما في البحر المحيط (8/ 353).

117 – (250/ 6 من تحت): هذا مزمار ... والصواب: مزماراً.

118 – (250/ 4 من تحت): لا تنثروه نثر الرمل! هكذا أثبت المحقق، وذكر في الحاشية: في (أ): الدقل. قلت: وهو الصواب. *

119 – (257/ 1 من تحت): الأخري! قلت: ليس من عادة المحقق في إصداره الأول وضع النقط على الياء (المتطرفة!)، وعندما وضعها هنا أخطأ، والله المستعان. *

120 – (259/ 2): ولو خمس آيات. والمثبت في الطبري (23/ 396): ولو خمسين آية. وذكر المحقق أنه في بعض النسخ: ولو مائة آية.

121 – (261/ 2 من تحت): فجثثت. قال المحقق في الإصدار الثاني: وفي صحيح مسلم: " فَجُئِثْتُ " والمعنى: فزعت ورعبت.

122 – (273/ 5 من تحت): فإنه. والصواب: فإن.

123 – (293/ 7 من تحت): نضرة النعيم. قال المحقق في الإصدار الثاني: بعدها في (ن): فأخبر سبحانه وتعالى بحالهم في الظاهر، وجمالهم الباطن.

124 – (299/ 3 وَ 1 من تحت) وَ (300/ 1 وَ 4): " جمالات " استشكلت عليَّ في الطبعة الأولى، فعلَّق المحقق في الإصدار الثاني بما يلي: كذا في (هـ، م) بالجمع، وهي قراءة الجمهور كما في البحر المحيط (8/ 407).

125 – (304/ 8): ذهلك. قال المحقق: في (م، أ): ذلك. وهو الصواب؛ أما في الإصدار الثاني: فأغفل المحقق هذه الحاشية بكاملها.

126 – (304/ 11): " ... ويسقى " علَّق المحقق في الإصدار الثاني: في (هـ): " تسقى " وهي قراءة سبعية كما في البحر المحيط (5/ 363)، والمثبت من (م، أ).

127 – (310/ 1): الروح: في السماء الرابعة ... قلت: في الطبري (24/ 46): الروح: (ملك) في السماء الرابعة ... وهو الصواب.

128 – (315/ 4 من تحت): " ... ينصرونَُ "، والصواب: حذف الضمة.

129 – (317/ 4): يخفيها من شماله. قال المحقق: في (أ): عن. وهي أقرب.

130 – (330/ 2): بعضم. والصواب: بعضهم.

131 – (339/ 11 من تحت): قوله: " وما هو على الغيب بضنين "، والصواب: " ... بظنين " كما يفهم من سياق الكلام.

132 – (341/ 6): ولكن ذُكرَ. والصواب: ذِكْرُ. *

133 – (341/ 6): في. قال المحقق: في (م، أ): من. قلت: وهو الصواب. *

134 – (343/ 8): موسى بن عُلَيِّ. هكذا ضبطها المحقق، وفي الطبري (23/ 180): عَلِي؛ فلينظر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير