1822م المبعوثين الأمريكان ينشئون مطبعة عربية في مالطا وقد نقلت إلى بيروت في عال 1834 م ,وطبعت فيها كتب كثير في الأدب والتاريخ
1824م مطبعة بولاق تطبع"الشافية" لابن الحاجب و"التصريف العزي" لشيخ الأزهر حسن محمد العطار.
1824م طباعة القرآن الكريم في طهران.
1824م أنشأ المنشي عبد الله مطبعة عربية في كلكتا بالهند تولت طباعة المصحف الشريف بالحروف العربية، وألحق بين سطور الأيات ترجمة بالهمدية أعدها مولانا شاه عبد القادر طبعت عام 1829م. وتعتبر المصاحف القرآنية مصدراً لدراسة نمو حركة الطباعة العربية في الهند
1830م أول مطبعة في أصفهان وطبعت الرسالة الحسينية.
1830م إنشاء مطبعة عبرية في فلسطين قبل إنشاء المطابع العربية.
1830م إنشاء أول مطبعة حجرية في العراق.
1834م الإرسالية الأمريكية تحضر مطبعتها العربية من مالطا إلى بيروت.
1841م أنشأ شخص من سردينيا اسمه "بلفاتي" أول مطبعة حجرية في حلب، وأول كتاب طبعته هذه المطبعة كان ديوان عمر بن الفارض.
1841م مطبعة لودفيغ شيفيتس بقازان وأصدر 45 كتاباً بطلب من المسلمين بين عامي 1841و 1848.
1844م مطبعة يحي شاهين الحجرية بقازان.
1845م مطبعة رحيم جان سعيدوف بقازان وقد أصدرت كتباً بين عامي 1845 و1850م.
1846م ظهرت مطبعة بالقدس تطبع بالأحرف العربية
1847 اليسوعيون يؤسسون مطبعتهم الحجرية في بيروت.
1848الآباء اليسوعيون يؤسسون مطبعتهم الحجرية في بيروت باسم المطبعة الكاثوليكية في 1/ 10/1948. وأهم مطبوعاتها براءات بابوية، وديوان القديس جرمانوسفرحات وأمثال لقمان الحكيم. وقد طبعت خلال فترة وجيزة ثلاثين كتاباً في 350000 نسخة.
1853م الشاعر اللبناني حنا بك الأسعد ينشئ مطبعة حجرية في قصر بيت الدين وهو دار الإمارة في عهد الأمير بشير الكبير، وقد نشر فيها بخطه الجكيل شرح المعلقات للزوزني.
1854 م المطبعة الكاثوليكية للآباء اليسوعين في بيروت هي أول مطبع تخرج عن الصبغة المسيحية وتقوم بنشر العديد من كتب النحو والأدب وقد طبعت بدءاً من 1848م وخلال فترة وجيزة ثلاثين كتاباً في 350000 نسخة.
1855م أول مطبعة عربية في دمشق أحدثها ودشن أحرفها حنا الدوماني.
1855م الحلبي رزق الله حسّون يصدر أول "مرآة الأحوال" وهي أول جريدة عربية في العالم.
1856م أنشأ الرهبان الدومينيكان في الموصل أهم مطبعة في العراق.
1856م تأسست المطبعة المارونية في محلة الصليبة بحلب، وكان قد أتى بها المطران يوسف مطر، وطُبع فيها الكثير من الكتب العلمية والأدبية والتاريخية لمؤلفين حلبيين وغيرهم، كما طبع فيها عدد من الصحف اليومية والمجلات. يرى الأب توتل أنها أسست عام 1857.وقد قام عليها فرنسيس مرّاش ونصر الله دلّال.
1859م تأسيس المطبعة الميمنية من قبل مصطفى البابي الحلبي وأخواه عيسى وبكري. وقد امتازت بعنايتها الفائقة بطبع الموسوعات أو الكتب ذات الأجزاء الكبار مثل مسند الإمام أحمد بن حنبل، منتخب كنز العمال لعلاء الدين المتقي الهندي، وشرح إحياء علوم الدين للمرتضى الزبيدي، والدر المنثور للسيوطي، وتفسير الطبري، أما ما طبعته هذه المكتبة من الكتب ذات الجزء و الجزئين فشيء كثير. وقد تفرعت هذه المطبعة إلى مطبعتين: مطبعى عيسى البابي الحلبي ومطبعة مصطفى البابي الحلبي واقترن اسمهما بالأعمال التراثية الجليلة.
1860م بدأ العمل بالمطبعة الرسمية التونسية في عام 1860م (1277هـ) في عهد المشير الثالث محمد صادق باي وكان مقرها بالحفصية، بينما تقع أقلام إدارتها بدار العشرة. وبقيت هذه المطبعة هي المطبعة الوحيدة بتونس حتى عام 1300هـ الموافق لعام 1882 حيث تعددت المطابع بعدها وكثر إنتاجها.
1860م (1277هـ) صدور "جريدة الرائد التونسي" بأمر باي تونس المشير الثالث محمد الصادق الذي خصص قسماً منها لنشر الأمور الرسمية، وأناط رئاسة تحريرها بالشيخ محمود قابادو، وقد شارك أحمد فارس الشدياق في تحريرها أيضاً.
¥