ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 11 - 08, 10:15 م]ـ
إن النوبات أو الفترات القاسية من الاكتئاب قد تقود إلى التفكير في الاختفاء عن الأنظار أو الرغبة في التلاشي أو ربما الانتحار.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 11 - 08, 10:17 م]ـ
أبرز سمات الشخص المكتئب هي السلبية المستسلمة، كأن يشعر بأنه عاجز، أو أنه ميت على قيد الحياة، ممزق من الداخل، أو ربما جسد بلا جوف ..
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 11 - 08, 10:21 م]ـ
في الاكتئاب سنشعر بفقدان الأمل في أن مشاكلنا يمكن أن تُحل، الشعور بأن المشكلة سبب قاهر لا يمكن فعل شئ تجاهها
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 11 - 08, 10:41 م]ـ
قال بعض الحكماء: " الذي ينتصر على نفسه أعظم من الذي يفتح المدائن".
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 11 - 08, 10:48 م]ـ
من الطبيعي أن تختلف نسب النواقل العصبية في مخ الإنسان الطبيعي من وقت لآخر، فهي تختلف في وقت الحزن والكرب عنها في وقت الخوف، أو وقت الفرح والسرور، لكن هذه الاختلافات تعتبر طارئة وغير دائمة، أما مريض الاكتئاب فإنه يعاني من اختلالات وتذبذبات دائمة في نسب النواقل العصبية الموجودة في المخ.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 11 - 08, 10:59 م]ـ
معنى قوله - صلى الله عليه وسلم -: "من كانت الدنيا همه .. "، يعني أنه لا يهتم إلا بالدنيا ولا يلتفت للآخرة في همه ..
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 11 - 08, 04:26 م]ـ
قبول الأعمال من الأسرار التي لا يعلمها أحد، وإنما هناك علامات تُؤنس بالقبول كالازدياد من الطاعات، والكف عن المعاصي، والترقي في مدارج الخير.
وفي الحقيقة بإمكان الإنسان أن يستفتي قلبه، فيعلم هل توبته صادقة حارة أم هي ألفاظ تجري على لسانه فحسب.
ـ[عبد الرشيد الهلالي]ــــــــ[20 - 11 - 08, 07:14 م]ـ
صدقت أيها الحبيب ....................
قال ابن عطاء ــ رحمه الله تعالى ــ: {وجدان ثمرات الطاعات عاجلاً بشائر العاملين بوجود الجزاء عليها آجلاً}
أقول:وجود لذة المناجاة، علامة " وقربناه نجيا "
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 11 - 08, 07:30 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[21 - 11 - 08, 12:57 ص]ـ
جزاك الله خيراً،،،،،
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 12 - 08, 10:13 م]ـ
الزمن جزء من العلاج، فقد يموت الظالم، أو يرحل، أو قد تموت أنت، أو قد يهون عليك الظلم ..
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 12 - 08, 10:20 م]ـ
من انهمك على المعصية راجياً عدم المؤاخذة بغير ندم ولا إقلاع فهذا في غرور، وما أحسن قول أبى عثمان الجيزى: من علامة السعادة: أن تطيع، وتخاف أن لا تُقبل، ومن علامة الشقاء أن تعصى، وترجو أن تنجو.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 12 - 08, 10:37 م]ـ
لا يخلو مخلوق من عيب، ولكن السعيد حقا من قلت عيوبه، وكفى بالمرء فخراً أن تعد له عيوبه، وخيركم من عرف عيبه فأصلحه.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 12 - 08, 10:41 م]ـ
لو وضعنا عددا من الأغطية حول مصباح مضيئ، ما الذي سيحدث؟ الأغطية تمنع الضوء، لكن هل هذا يعني أن المصباح انطفأ؟ لا .. بل كل ما حدث أن الأغطية حجبت ضوءه، وكل ما علينا لكي نعيد ضوء المصباح أن نزيل هذه الأغطية وأن نتخلص منها واحدا تلو الآخر، وكلما أزلنا غطاءً بدا لنا بعضُ الضوء وهكذا حتى يكتمل ضوء المصباح، وكذلك قلب المسلم لا بد من إزالة آثار المعاصي التي تحجب نور إيمانه بالله عن حياة صاحبه، ولن يتم إزالة هذه الآثار إلا بترك الذنوب، والإقلاع عنها، والتوبة إلى الله، وما أن ينزاح عن قلبك هذا الستار الذي يحجب الإيمان عن حياتك، إلا وتراك مقبلا على خالقك محباً له، ولم لا وقد زال عنك ما يحجبك عن ربك.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 12 - 08, 10:48 م]ـ
ثق أخي أنه إلى عودتك أشد شوقا منك، فهيا إلى الله
ـ[ابو عبد المحسن]ــــــــ[07 - 12 - 08, 12:25 ص]ـ
السلام عليكم
ما أجملها من فوائد ولكن ينقصها التوثبق ونسبة القول لقائله ...
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[09 - 12 - 08, 12:01 ص]ـ
وعليكم السلام
جزاك الله خيراً ..
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[09 - 12 - 08, 12:17 ص]ـ
بعض الناس يطلب العلم، بحثاً عن التميز، بين العوام، بين الجهلة، بين المسلمين، التميز في الدنيا لا في الآخرة
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[09 - 12 - 08, 12:21 ص]ـ
بعض الناس يعمل بالدعوة، لكي يتذكره الناس .. ، لكي يُرثى، كما تُرثى العلماء ..
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 12 - 08, 11:19 م]ـ
لكي تدرك أيها المرائي أن حب الناس زائف، اطلب منهم نقود، أو ضايقهم في أمرٍ ما
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[17 - 12 - 08, 11:51 م]ـ
قليل الجنة؛ جنة، وقليل النار؛ نار.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[18 - 12 - 08, 12:26 ص]ـ
إذا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يشبع من طعام بر ثلاث ليال تباعا حتى قبض وهي مدة عشر سنوات، وأنه - صلى الله عليه وسلم - ما أكل أكلتين في يوم واحد إلا إحداهما تمر، ونحن نأكل في اليوم الواحد ثلاث مرات من البر ومما هو خير من البر فكيف يكون شكرنا لله تعالى ..
¥