ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[15 - 01 - 09, 11:44 م]ـ
يجب علينا الخوف من زوال النعم بسبب معصيةٍ أو تقصيرٍ أو امتحانٍ وابتلاءٍ من الله سبحانه وتعالى.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[15 - 01 - 09, 11:59 م]ـ
عوض فشلك في الدنيا، بنجاحك في أعمال الآخرة، ولكن لا يكون همك إحراز أي نجاح فحسب، ولتكن النية خالصة.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 12:33 ص]ـ
بعض الناس بيبقى نفسه ينجح، ينجح في أي مجال، دين أو غير دين، ميفرقش كتير معاه، و نيته مش خالصة.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 12:41 ص]ـ
فى نهاية الأمر سيوضع المرء منا فى قبر لا يؤنسه فيه سوى عمله.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 12:49 ص]ـ
لو أن هناك كلبا يعوي ليلاً تحت شباك أحدنا و هو نائم، فأرقه هذا العواء فقام و أعطى له شيئاً يأكله؛ ترى هل هذا عمل صالح؟، لو أنه أطعم الكلب بنية عمل صالح إن شاء الله كُتب له ذلك، و لو أنه أطعمه حتى يسكت عن العواء فيعود صاحبنا للنوم مرة أخرى .. فهذا (حظ نفس)!
ونقيس على هذا المثال كل شئ نقوم به فى حياتنا اليومية، فلو أنى وضعت نية صالحة قبل أن أهاتف أمى مثلاً، لحُسب لى عمل صالح، أما لو كلمتها لأنها وحشتنى و لأنى أحبها فسيكون مجرد عمل لا أجر عليه، لذلك من الأفضل أن أحضر نيتى قبل هذه المكالمة، مثلا لنجعلها نية بر الوالدة.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 01:13 ص]ـ
قال ابن عطاء الله السكندري: حظ النفس في المعصية ظاهر جلي وحظها في الطاعة باطن خفي ومداواة ما خفي صعب علاجه.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 01:15 ص]ـ
قال أبو محمد المرتعش حججت كذا وكذا حجة عن التجريد فبان لي ان جميع ذلك كان مشوبا وذلك ان والدتي سألتني يوما ان اسقي لها جرة ماء فثقل ذلك علي فعلمت ان مطاوعة نفسي في الحج كانت لحظ وشوب اذ لو كانت نفسي فانية لم يصعب عليها ما هو حق في الشرع
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 01:16 ص]ـ
قال ابن عجيبة: حظ النفس في المعصية هي المتعة البشرية الظاهرة كلذة الأكل والشرب والنكاح وسماع اللهو وغير ذلك مما هو أذواق الحس التي هي محرمة، وحظها في الطاعة هي طلب الكرامات وخوارق العادات والإطلاع على المغيبات وكحب الخصوصية والمنزلة عند الناس
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 02:52 م]ـ
اعلم ان في البلايا والفاقات من اسرار الالطاف مالا يفهمه الا اولوا البصائر ولو لم يكن الا تذلل النفس وتحقيرها وقطعها عن حظوظها لكان في ذلك غاية المطلوب منها، وقد قيل حيثما وقعت الذلة وقعت معها النصرة قال الله العظيم ولقد نصركم الله ببدر وانتم اذلة
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 02:56 م]ـ
قال ابن عطاء الله السكندري: ربما أفادك في ليل القبض ما لم تستفده في إشراق نهار البسط لا تدرون أيهم اقرب لكم نفعا.
ـ[عبدالرحمن الغامدي]ــــــــ[16 - 01 - 09, 03:32 م]ـ
كتب الله أجرك فهذه فوائد نفيسة من مشايخ أجلاء حفظهم الله ونفع بهم وثبتنا وثبتهم ......
ـ[ابن جامع]ــــــــ[16 - 01 - 09, 04:56 م]ـ
نفع الله بك أخي
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 08:03 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[16 - 01 - 09, 08:04 م]ـ
من علامة إتباع الهوى المسارعة إلى نوافل الخيرات، والتكاسل عن القيام بالواجبات.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[20 - 01 - 09, 01:44 م]ـ
من الآيات المذكرة بالاخلاص: {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ} الزمر30، يعني هؤلاء الذين تصرف لهم العمل، انت وهم عن قريب سوف تصبحون عظم، فاتقي الله في نفسك عبد الله، وتنبه، وتفطن
تنبه سميري
أرى الخطب صعباً، والنفوس شحيحة على زخرف فان مداه قصير، وتلك ثمار الجهل، والجهل مرتع، وخيم، وداء للنفوس عقور
http://www.mytempdir.com/464781
بارك الله فيك ونفع بك ,, تابع تابع يا أخي
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 01 - 09, 11:15 م]ـ
لا يَكُن تأخُّرُ أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجباً ليأسك؛ فهو ضَمِنَ لك الإجابة فيما يختاره لك، لا فيما تختاره لِنَفسك، وفي الوقت الذي يُريد، لا في الوقت الذي تُريد.اهـ الحكم العطائية
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 01 - 09, 11:17 م]ـ
العارف بالله من تَأَدَّبَ مع ربِّه، ولم يتزلزل عند تأخر ما وعده به.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 01 - 09, 11:21 م]ـ
أعمال البٍّر كصور قائمة، أي: أشباح، وأرواحها التي بها حياتها وجودُ سرِّ الإخلاص
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 01 - 09, 11:25 م]ـ
منك أطلب الوصول إليك، وبك أستدل عليك
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 01 - 09, 11:30 م]ـ
إلهي: أنت الغني بذاتك عن أن يصل إليك النفع، فكيف لا تكون غنيا عني؟ أنت الذي أشرقت الأنوار في قلوب أوليائك حتى عرفوك ووجدوك، وأنت الذي أزلت الأغيار عن قلوب أحبابك حتى لم يحبوا سواك , أنت المؤنس لهم حيث أوحشتهم العوامل وأنت الذي هديتهم حتى استبانت لهم المعالم. [مناجاة ابن عطاء السكندري]
¥