ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 01 - 09, 10:13 م]ـ
سُئِل حكيم: بم ينتقم الإنسان من عدوه؟، فقال: بإصلاح نفسه.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 01 - 09, 10:16 م]ـ
قال عمر بن عبد العزيز: ان الليل و النهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 01 - 09, 10:20 م]ـ
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 01 - 09, 10:24 م]ـ
قال بعض السلف: ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه، فعاضه مكانها الصبر، إلا كان ما عوَّضه خيراً ممّا انتزعه.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 01 - 09, 10:30 م]ـ
قال بن عقيل: "لولا أن القلوب تُوقن باجتماع ثانٍ لتفطرت المرائر لفراق المُحبين".
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 01 - 09, 10:34 م]ـ
قال ابن القيم - رحمه الله -: "من أعجب الأشياء أن تعرف الله ثم لا تحبه! "
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 01 - 09, 11:43 م]ـ
الحق يحتاج إلى رجلين .. رجل ينطق به ورجل يفهمه.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 01 - 09, 11:52 م]ـ
أنت لا تستطيع أن تغير ماضيك , ولكن تستطيع أن تدمر حاضرك بالتفكير في ماضيك!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 01 - 09, 11:42 ص]ـ
في الوسوسة تسيطر علي المريض فكرة .. مثلاً تلوث اليد مما يسبب له انزعاج شديد وقلق نفسي حاد مما يدعوه إلي غسل الأيدي عدة مرات بأسلوب معين متكرر ولكن في كل مرة يغسل يده فيها لا يزال يشعر بأن يده ما زالت غير نظيفة وتسيطر فكرة اتساخ اليد علي ذهن المريض مما يجعله يغسلها مرة ثانية وثالثة ورابعة … وهكذا.
ويجب الأخذ فى الاعتبار أن المريض نفسه يشعر بعدم صحة هذه الفكرة ولكنه لا يستطيع أن يمنع نفسه من التفكير فيها والتأثير بها والقيام بعمل شئ يقلل من شأنها!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 01 - 09, 11:49 ص]ـ
كرب ما بعد المآسي: وهو نوع من الاضطراب النفسي الذي يحدث لهؤلاء الذين يتعرضون إلي حدث في حياتهم حيث تكون حياتهم وشعورهم بالأمان مفقود مثل اختطاف طائرة أو زلازل أو حرائق في المنزل.
ويتميز هذا المرض بشعور المريض بأنه:
* فاقد للشعور ولا يستطيع أن يتعايش مع الأحداث حوله.
* دائم التفكير في الحادث الذي تعرض له وكأنه يمر به مرة أخرى.
* الشعور بالقلق الدائم وعدم الأمان وكأن كارثة أخرى سوف تحدث.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 01 - 09, 01:02 م]ـ
قال ابن القيم: ليس العجب من مملوك يتذلل لله ويتعبد له ولا يمل من خدمته مع حاجته وفقره إليه، أنما العجب من مالك يتحبب الى مملوكة بصنوف إنعامه ويتودد إليه بأنواع أحسانه مع غناه عنه.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 01 - 09, 01:09 م]ـ
إن إجابة الله لسائليه ليست لكرامة السائل عليه، بل يسأله عبده الحاجة فيقضيها له، وفيها هلاكه وشقوته. ويكون قضاؤها له من هوانه عليه. ويكون منعه منها لكرامته ومحبته، له، فيمنعه حمايةً وصيانةً وحفظًا، لا بخلاً
مدارج السالكين 1/ 69
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 01 - 09, 01:14 م]ـ
اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق، المحشوِّ بالآفات إلى الفناء الرحب، الذي فيه ما لا عين رأت؛ فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب. [ابن القيم]
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 01 - 09, 02:58 م]ـ
كلمة انتهت هي بالفعل انتهت في الواقع ولكن تأثيرها على نفسيتك لم ينتهِ وتسببت لك في القلق الذي تعانى منه الآن
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 01 - 09, 03:58 م]ـ
لقد تعودنا أن نرى الإنسان يلد الإنسان، وعلمنا أن الإنسان مخلوق، ولخلقه بداية عندما خلق الله سيدنا آدم وزوجه حواء، وله نهاية أيضاً، إذ نرى الناس يموتون كما يولدون، وهذا شأن جميع المخلوقات من حولنا، توجد بعد أن لم تكن موجودة، وتموت بعد أن وجدت ... ومعلوم أن الإدراك لدى الإنسان إنما يستمد مادته من معطيات الكون من حوله، والتي تصل إليه عبر الحواس الخمس، لهذا فإننا نستطيع أن نفهم بسهولة صفة الرحمة عند الله تعالى لأننا نحتفظ في أذهاننا بمعان وآثار لهذه الصفة، وكذلك صفة الكرم، ولكن أذهاننا يصعب عليها أن تدرك أن الله تعالى غير مخلوق ولا يحده زمان ولا مكان، لأننا لم نحتفظ في أذهاننا لأي معنى أو صورة عن هذا. فالله موجود وليس لوجوده بداية وهذا ما نسميه بصفة (لقِدَم) والتي هي إحدى صفاته سبحانه، قال تعالى واصفاً نفسه: ((هو الأوّلُ والآخِرُ والظاهرُ والباطِن))
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[28 - 01 - 09, 05:02 م]ـ
اظن ان المشاركات في هذا الموضوع بلغت رقما قياسيا بالنسبة للمواضيع والمقالات الانشائية لا شبكات الاخبار البحتة.
فليت ان احدا من المطلعين يتأكد من ذلك.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 01 - 09, 05:24 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 01 - 09, 05:25 م]ـ
بجد وخليك صادق مع نفسك، أنت فرحان بثناء الناس وليس بعاجل بشرى المؤمن!
¥