تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

يا خَوْلَ كيف يذوق الغمض معترف بالموت والموتُ فيما بعده جلل ----

39. قومي هُمُ قتلوا أُمَيْمَ أخي فإذا رميتُ يصيبني سهمي

فلئن عفوتُ لأعفونْ جَللاً ولئن سَطَوْتُ لأُوهِنَنْ عَظْمي الحارث بن وعلة

40. يعطى بها ثمنا فيمنعها ويقول صاحبها ألا تشرى ----

41. لعمرك ما أخشى التصعلك ما بقى على الأرض قيسي يسوق الأباعرا نوادر أبي زيد: 124،

42. ألا آذنت أهل اليمامة طيء بحرب كناصات الأغر المشهر ----

43. فأطرق إطراق الشجاع ولو رأى مساغا لناباه الشجاع لصمما ----

44. نحن اللذون بايعوا محمدا على الصلاة ما بقينا أبدا ----

45. قد عَلِمَ القُدُّوس مولى القُدْس أنَّ أبا العباس أولى نفسِ

بِمَعدن الملك القديم الكرسي العجاج

46. سَلامك رَبَّنا في كل فجرٍ بريئاً ما تعنّتكَ الذُّمُوم أمية

47. شَرُّ قرينٍ للكبير بَعلتُه تُولغ كلباً سُؤرَه أو تكْفِتُه ----

البيت القائل

48. هُنَّ الحرائرُ لا رَبّاتُ أَخْمِرةٍ سُودُ المحاجِرِ لا يقرأنَ بالسُّورِ الراعي

49. ياقوم، لاتقتلوا سميرا فإن الـ قتل فيه البوار والأسف درهم بن زيد

50. وأهل جوّ أتت عليهم فأفسدت عيشهم فباروا الأعشى

51. ترى أثر القرح في جلده كنقش الخواتم في الجرجس امرؤ القيس

52. يا عيد، مالك من شوق و إيراق ومر طيف على الأهوال طراق. تأبط شرا

53. فواكبدى من لاعج الهم و الهوى إذا اعتاد قلبى من أميمة عيدها الأعشى

54. كلُّ امْرِئٍ سَوْفَ يُجْزَى قَرْضَه حَسَناً أَو سَيِّئاً، أَو مَدِيناً مِثْلَ ما دانا أُمية ابن أَبي الصلت

55. إن الثمانين – وبلغتها قد أحوجت سمعي إلى ترجمان. أبو المنهال عوف بن محلم الخزاعي

56. وزنِ الكلامَ إِذا نطقَتَ ولا تكنْ ثرثارةً في كلِ نادٍ تخطبُ

واحفظْ لسانكَ واحترزْ من لفظِهِ فالمرءُ يسلمُ باللسانِ ويعطب علي بن أبي طالب

57. تكلمْ وسددْ ما استطعْتَ فإِنما كلامُكَ حيٌ والسكوتُ جمادُ

وإِن لم تجدْ قولاً سديداً تقولُه فصمْتُكَ من غير السدادِ سدادُ أبو الفتح البستي

58. إِن كان قد نطقَ البليغُ ولم يعِظْ أحداً فقد وَعَظ الزمانُ وما نَطَق -----

59. يقولون أقوالاً ولا يعلمونها فإِن قيلَ هاتوُا حققوا لم يحققوا أبو الأسود

60. قفوا نترجل

أو قفوا نتهيأ للموت شاهدة القبر ما بيننا يا غبار ويا فرس

يا سيوف ويا ساح يا دم يا خيانات

خاصرة الحرب يشملها ثوبها

كان متسخا مثل حديث الذي يتدثر بالخوص

كي لا يرى الناس سوأته

كنت أحدثكم

للحديث تفاصيله فاسمعوني

فقد جئت أسألكم عن رمال وبحر وغيم وسلسلة زبرجد عبد الله الصيخان

61. أرتق وجه السماء المغطاة بالعشب

أدون ما يشدو البحر به

هو الليل يأتي لنا حاملاً شمسه

هو الموت يبدأ من أحرف الجر حتى السواد

وينسل طيف الأرانب بين المفاصل والأمكنة

يضيء الغدير المعبأ بالخيل والليل والكائنات الكئيبة

وللنهر بيض يفقس بعد المساء الأخير

وللخوف وجه الذي يشتهيه الشجر هاشم الجحدلي

62. وقاتِم الأَعْماقِ خاوي المُخْتَرَقِنْ ----

63. يا ضربة من منيب ما أراد بها إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا

إني لأذكره يوْما فأحسبه أَوْفىَ البرية عند الله ميزانا عمران بن حطان

64. يا بيت عاتكة التي أتعزل الأحوص

البيت القائل

65. وأَخلفوك عِدَ الأمر الذي وَعَدوا -----

66. لئن ضاق عني عفوك الواسع الذي أرجى لإسرافي فإني تالف الحافظ بن الفرضي

67. استحدث الركب عن أشياعهم خبرا ذو الرمة

68. برئت من الخوارج لست منهم من الغزال منهم وابن باب

ومن قوم إذا ذكروا علياً يردون السلام على السحاب ----

69. وأبيض هفّاف القميص انتضيته وألقيت بين القوم مهتضماً ضمرا ذو الرمة

70. عُذَافِرة تَقَمَّصُ بالرُّدَافَى تَخَوَّنَها نزُولي وارْتِحالي لبيد

71. نفس عصام سوَّدت عِصاما وعلَّمته الكرَّ والإقداما النابغة

72. أنا ابن العاصمين بني تميم إذا ما أعظم الحدثان نابا الفرزدق

73. يظل من خوفه الملاح معتصما بالخيزرانة بعد الأيْن والنَّجَد النابغة الذبيانى

74. فأشرط فيها نفسه وهو معصم وألقى بأسباب له وتوكلا أوس بن حجر

75. أحب لحبها السودان حتى حببت لحبها سود الكلاب أبو تراب

76. يا صاحب القبة البيضاء على النجف من زار قبرك واستشفى لديك شفي

زوروا أبا الحسن الهادي فإنكم تحظون بالأجر والإقبال والزلف

زوروا لمن يسمع النجوى لديه فمن يزره بالقبر ملهوفا لديه كفى

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير