152. وجودي أن أغيب عن الوجود بما يبدو عليَّ من الشهود --
153. وِواهِبًا، كُلُّ وَقتٍ وَقتُ نائِلِهِ وإِنما يَهَبُ الوهَّابُ أحيانا المتنبي
البيت القائل
154. ما كانَ أقصَرَ وقتاً كانَ بينَهُما كأنَّهُ الوَقتُ بَينَ الوِرْد والقَرَبِ المتنبي
155. واستَقْبَلَتْ قَمَرَ السَّماءِ بِوَجْهِها فأَرَتْنيَ القَمَرَيْنِ في وَقْتٍ مَعا المتنبي
156. وقَطَعْتُ في الدنْيا الفَلا وركائِبي فيها ووَقْتَي الضُّحى والمَوهِنا المتنبي
157. مَفَاتيِحُ أَقْفَالِ الغُيُوبِ أَتَتْكَ فىِ خَزَائِنِ أَقْوَالِى فَهَلْ أَنْتَ سَامِعُ
وَهَا أَنَا ذَا أُخْفِى وأُظْهِرُ تَارَة لِرَمْزِ الهَوَى مَا السِّرُّ عِنْدِىَ ذَائِعُ
وَإيَّاكِ أَعْنى فَاسْمعِى جَارَتىِ فَمَا يُصَرِّحُ إلاَّ جَاهِلٌ أَو مُخَادِعُ
سَأُنُشِى رِواَيَاتٍ إلى الْحَقِّ أُسْنِدتْ وَأَضْرِبُ أَمْثَالاً لِمَا أنَا وَاضِعُ
عبد الكريم الجيلى
158. قَوْمٌ هُمومُهمُ بِاللَّهِ قَدْ عَلَقتْ فَمَا لَهُمْ هِمَمٌ تَسْمُوا إلىَ أَحَدِ
فَمَطْلَبُ القَوْمِ مَوْلاَهُمْ وَسَيِّدَهُمْ يَا حُسْنَ مَطْلَبِهِمْ لِلْوَاحِد الصَّمَدِ
مَا إنْ تَنَازَعَهُمْ دُنْيَا وَ لاَشَرَفٌ مِنَ الْمَطَاعِمِ وَاللَّذَّاتِ وَالْوَلَد
وَلاَ لِلُبْسِ ثِيَابٍ فَائِقٍ أَنِقِ وَلاَ لِرَوْحِ سُرُورٍ حَلَّ فى بَلَدِ
إلاَّ مُسَارَعَةً فِى إثْرِ مَنْزِلَةٍ قدْ قَارَبَ الْخَطْوَ فِيهَا بَاعِدُ الأَبَدِ
فَهُمْ رَهَائِنُ غُدْرَانٍ وَأَوْدِيَةٍ وَفِى الشَّوَامِخِ تَلْقَاهُمْ مَعَ الْعَدَدِ عبد الكريم الجيلى
159. مَنَعَتْهَا الصِّفاتُ وَالأَسْمَاءُ أَنْ تُرَى دُونَ بُرْقُعٍ أَسْمَاءُ
قَدْ ضَلَلْنَا بِشَعْرِهَا وَهْوَ مِنْهَا وَهَدَتْنَا بِهَا لَهَا الأَضْوَاءُ
نَحْنُ قَوْمٌ مِتْنَا وَذَلِكَ شَرْطٌ فِى هَوَاهَا فَلْييْأَسِ الأَحْيَاءُ عفيفِ الدين التلمسانى
160. وَتَظْهَرُ لِلْعُشَّاقِ فِى كُلِّ مَظْهَرٍ مِنَ اللَّبْسِ فى أشْكَالِ حُسْنٍ بَدِيعَةِ
فَفى مَرَّةٍ لُبْنَى وَأُخْرَى بُثَيْنَةً وَآوِنَةً تُدْعَى بِعَزَّةَ عَزَّتِ
وَلَسْنَ سِوَاهَا لاَ وَلا كُنَّ غَيْرَهَا وَمَا إنْ لَهَا فى حُسْنِها مِنْ شَرِيكَةِ ابن الفارض
161. ولقد خلوت مع الحبيب وبيننا سر أرق من النسيم إذا سرى
وأباح طرفي نظرة أملتها فغدوت معروفا وكنت منكرا
فدهشت بين جماله وجلاله وغدا لسان الحال عني مخبرا ابن الفارض
162. تلذ له المروءة وهي تؤذي ومن يعشق يلذ له الغرام المتنبي
163. أحبك حبين: حب الهوى وحباً لأنك أهل لذاكا
فأما الذي هو حب الهوى فشغلي بذكرك عمن سواكا
وأما الذي أنت أهل له فكشفك لي الحجب حتى أراكا رابعة العدوية
164. لا تحسبن الموت موت البلى وإنما الموت سؤال الرجال
كلاهما موت ولكن ذا أفظع من ذا لذل السؤال ----
165. ولا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر -----
166. عَجِبْتُ لخِرْطِيطٍ ورَقْمِ جَنَاحِهِ وذِمَّة طِخْمِيلٍ وَرَعْثِ الضَّغَادِرِ ------
167. مَتَى نَعْقُدْ قَرِينَتَنا بِحَبْلٍ تَجُذُّ الحَبْلَ أو تَقِصِ القَرِينا عمرو بن كلثوم
168. تذكّرتُ أيامَ القرينةِ والهوى يُجَدّدُ أقراناً لنا وحبالا الشريف الرضي
169. هلاّ تُسَلّي حاجةً عَلِقَتْ عَلَقَ القرينةِ حَبْلُها جَذْمُ المخبّل السعدي
170. ما مِنْ قرينٍ آلِفٍ لقرينِها إلا لحبلِ قرينِها إقصارُ جميل بثينة
171. عن المرءِ لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرينٍ بالمقارن يقتدي طرفة بن العبد
172. لا والذي هو عالم أن النوى صبر وأن أبا الحسين كريم أبو تمام
173. لا يُبعِدِ اللهُ التلببَ والـ ـغاراتِ إذ قال الخميس: نعم المرقش الأكبر
البيت القائل
174. لنْ، ما رأيتُ أبا يَزيدَ مُقاتِلاً أدعَ القِتالَ و أشهدَ الهيجاء -----
175. تركت بنا لوحاً، ولو شئت جادنا بُعيدَ الكرى ثلجٌ بكرمانَ ناصحُ جرير
176. ونحن عن فضلك ما استغنينا عبد الله بن رواحة
177. يا أَيُّها الراكبُ المُزْجِي مَطِيَّتَه سائلْ بَني أَسَدٍ: ما هذه الصَّوْتُ؟ رُوَيْشِدِ بن كَثيرٍ الطائي
178. فليت لي بهم قوما إذا ركبوا شنوا الإغارة فرسانا وركبانا -----
179. أراني إذا أصبحت أصبحت ذا هوى فثم إذا أمسيت أمسيت غاديا زهير
180. إن من ساد ثم ساد أبوه ثم قد ساد قبل ذلك جده أتو نواس
181. كهز الرديني تحت العجاج جرى في الأنابيب ثم اضطرب أبو دؤاد الإيادي
182. يالهف زيابة للحارث الـ صابح فالغانم فالآيب ابن زيابة، سلمة بن ذهل
183. إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه بشار بن برد
kazaalye***********
ـ[الحامدي]ــــــــ[08 - 02 - 2007, 01:19 ص]ـ
سأكتب لك بحور بعض الأبيات، لأنها كثيرة، وأترك الباقي لإخواني في الفصيح:
1،6،7،8،9،11،14،19،34،44،45،47، ............ ــ مشطور الرجز.
2، ............... ــ المتقارب.
13،17،26،27،30، ............. ــ الكامل.
3،4،5،10،12،21،22،23،24،25،41،43،53،59،66، ....... ــ الطويل.
وأترك الباقي لمن يرغب في مساعدة الأخ السائل.
¥