تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أم زينب]ــــــــ[04 - 01 - 2008, 12:45 م]ـ

((سئلتهم عن الكناية في (نحار الجزور) فإذا هم منصتون كأن على رؤوسهم الطير، وإذا بطالب يرفع يده بحرارة،وما أن استبشرت خيرا حتى خيم علي الذهول عندما قال لي: كناية عن أن الشاعر كان يعمل لحّاما))

فعلاً جواب ذكي .. فما معنى أن يكون الإنسان نحّارًا؟ .....

ـ[أحمد يوسف تيسا]ــــــــ[07 - 01 - 2008, 11:46 ص]ـ

عندما اقترب موعد الامتحان، قرر المدرس بعض الدروس والمواضيع المهمة لطلابه،وكان المدرس ذو دعابة، فسأله طالب إفريقي الذي جاء متأخرا، يا أستاذ أعطنا المكرر (يقصد المقرر)،فأجابه المدرس: يا ولد أنا كررت المكرر، اسأل زملاءك عنه.

بالمناسبة هذه واقعة حقيقية.

ـ[سمسم الحلو]ــــــــ[23 - 01 - 2008, 11:08 ص]ـ

رائع

ـ[المهندس]ــــــــ[01 - 02 - 2008, 07:01 م]ـ

هذه حدثت مع شخص أعرفه حين كان طالبا في الابتدائي

سأل مدرس العلوم عن اسم مخترع لجهاز من الأجهزة، فلم يرفع يده إلا صاحبنا،

فسمح له المدرس بالإجابة فقال: كَالْمِبِيْن بالِشْكَل

فتعجب المدرس وسأله: أين قرأت هذا

فقال: في الكتاب المقرر

فأنكر المدرس وجود هذا الاسم في الكتاب، وطلب منه أن يريه إياه

فأراه أين وجده: (اخترع جهازا كالمُبيَّن بالشَّكْل)

وبالطبع لم يكن الكتاب مشكولا، فاستغرق المدرس في الضحك.

ـ[عاشقة الضاد]ــــــــ[03 - 02 - 2008, 06:28 م]ـ

:::

شكرا لكم إخوتي على هذه المواقف الطريفة بالفعل و المسلية. و سأحاول بدوري أن أحكي لكم أحد المواقف الطريفة مع طلابي.

أتذكر أني كنت أدرس نصا قرائيا و كان عبارة عن قصة قصيرة تدور أحداثها حول شخصية امرأة اسمها "شامة"تضطرها ظروف الاستعمار و الجوع و الفقر إلى التخلي عن طفلها الرضيع لأمراة أخرى اسمها "حادة"، و تترصد أخباره من بعيد إلى أن كبر وتحسن وضعها المادي فعادت لتطالبها به فلجأتا إلى المحكمة. و بعد مناقشة أحداث القصة و استخلاصها لمدة ساعتين. فتحت حوارا للنقاش مع الطلاب قائلة: في نظركم أي المرأتين تستحق أخذ الطفل؟

فرفع أحد الطلاب يده فاستغربت لأنه لم يتعود الاجابة قط فقلت.لعل القصة أعجبته فلأمنحنه هذه الفرصة للتعبير عن رأيه فكان جوابه:المرأة التي تستحقه هي "مباركة"الشيء الذي أثار ضحك جميع من في الفصل. و مما جعل الموقف أكثر مهزلة أنه بدأ يلتفت في استغراب إلى زملائه لأنه لم يكن يعرف سبب ضحكم و أن الاسم الذي ذكره لا وجود له في النص الذي قرأناه عدة مرات، و هذا يؤكد عدم مسايرته للدرس.

ولم أدر ذلك اليوم أأندب حظه السيء الذي جعله في المرة الوحيدة التي يشارك فيها يثير عليه ضحك جميع من في الفصل أم أندب خيبة أملي لاضاعة ساعاتين وهناك في فصلي من لا يهم أمري؟.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير