ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[10 - 02 - 05, 01:49 م]ـ
أسأل الله لشيخنا المسيطير ثبات الجَنان، بقوة الإيمان، وفسيح الجِنان، وأن يجعل العمل خالصا لوجهه الكريم،
-بعد الانتهاء إن شاء الله، سأحاول وضعه على الوورد لمن أراد التحميل
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[10 - 02 - 05, 01:59 م]ـ
وتقول المستشرقة الألمانية أنا ماريا شميل Annemarie Schimmel، في مقدمتها لكتاب "الإسلام كبديل" Der Islam als Alternative لمراد هوفمان ص 11: ترجمة غريب محمد غريب نشر مؤسسة بفاريا، مع مجلة النور الكويتية.
"القرآن هو كلمة الله، موحاة بلسان عربي مبين، على النبي الأمين وأن ترجمته لا يمكن إلأا أن تكون تقريبية ضمنية لا تضارع الأصل، إذ لا أحد، مهما بلغ من الحذق والكفاءة، يقدر أن يترجنم ذلك الإعجاز الإلهي إلى لغة أخرى".
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[11 - 02 - 05, 02:05 ص]ـ
يقول محمد أسد في مقدمة كتابه "الإسلام على مفترق الطرق"
"جاءني الإسلام متسللاً كالنور إلى قلبي المظلم، ولكن ليبقى فيه إلى الأبد والذي جذبني إلى الإسلام هو ذلك البناء العظيم المتكامل المتناسق الذي لا يمكن وصفه، فالإسلام بناء تام الصنعة، وكل أجزائه قد صيغت ليُتمَّ بعضها بعضاً… ولايزال الإسلام بالرغم من جميع العقبات التي خلّفها تأخر المسلمين أعظم قوة ناهضة بالهمم عرفها البشر، لذلك تجمّعت رغباتي حول مسألة بعثه من جديد"
وقال في نفس المصدر 102 - 103:
"إن الإسلام يحمل الإنسان على توحيد جميع نواحي الحياة … إذ يهتم اهتماماً واحداً بالدنيا والآخرة، وبالنفس والجسد، وبالفرد والمجتمع، ويهدينا إلى أن نستفيد أحسن الاستفادة مما فينا من طاقات، إنه ليس سبيلاً من السبل، ولكنه السبيل الوحيد، وإن الرجل الذي جاء بهذه التعاليم ليس هادياً من الهداة ولكنه الهادي".
"إن الرجل الذي أُرسل رحمة للعالمين، إذا أبينا عليه هُداه ‘ فإن هذا لا يعني شيئاً أقل من أننا نأبى رحمة الله.
قال مصطفى غفر الله له
رجعت من النمسا وتركت السلطات هناك قد وافقت للمسلمين لكي يسموا شارعا باسم "محمد أسد" هذا الرجل الذي اعتنق عقيدة التوحيد بعد حيرة. وكان ذلك بعد جهد جهيد وقد حاول الحاقدون عرقلة الموضوع.
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[12 - 02 - 05, 04:51 م]ـ
يقول الكاتب والمخرج الأمريكي الكبير مايكل وولف الذي هداه الله إلى الإسلام في كتابه "رحلة حاج أميركي إلى مكة":
"رحلة تعطي الفرصة للحاج ليستعيد شيئاً من المساحة النقية في حياته، هذا شيء مركزي في هذه الفريضة هو أمر ثمين جداً لأننا جميعاً نضيع في هذا العالم،"
وفي حوار لجريدة "سان خوزيه ميركوري" الأميركية يقول وولف:
"عندما ترى الكعبة للمرة الأولى تنظر إليها بعد أن تكون قد صليت باتجاهها لسنوات فتجدها رائعة جداً وجميلة جدا، الناس دائماً يبكون عندما يرون الكعبة بالرغم من كونها مبنى مربعاً بسيطاً• عندما تؤدي الطواف تشعر بإحساس عظيم من السمو الروحي، ولكن في الوقت نفسه تحس بالتجمع الهائل والتكامل مع الآخرين وهذا يجعلك تسمو روحياً دون أن تشطح عن حدودك الجسدية واتزانك الطبيعي" اهـ
المكرمة
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[12 - 02 - 05, 07:23 م]ـ
يقول أستاذ الفلسفة راما كريشنا راو في كتابه "محمد نبي الإسلام":
" إن إلقاء نظرة على شخصية محمد تسمح لنا بالإطلاع على عدد كبير من المشاهد: فهناك محمد الرسول، ومحمد المجاهد، ومحمد الحاكم، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملجأ الأيتام، ومحمد محرر العبيد، ومحمد حامي المرأة، ومحمد القاضي، ومحمد العابد لله .. كل هذه الأدوار الرائعة تجعل منه أسوة للروح الإنسانية"
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[12 - 02 - 05, 07:27 م]ـ
يقول مراد هوفمان في "الطريق إلى مكة" ص 148:
"الإسلام دين شامل وقادر على المواجهة، وله تميزه في جعل التعليم فريضة، والعلم عبادة … وإن صمود الإسلام ورفضه الانسحاب من مسرح الأحداث، عُدَّ في جانب كثير من الغربيين خروجاً عن سياق الزمن والتاريخ، بل عدّوه إهانة بالغة للغرب"
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[13 - 02 - 05, 01:48 م]ـ
دراسات مركز "رصد العقائد" في مدينة " برن " بسويسرا يقول أن أسرع دينا انتشارا في العالم هو الإسلام، وهذا ما أكده دارسو الأديان والعقائد.
قالت الباحثة الكهنوتية الأمريكية كارول أنوي في كتاب "سر إسلام الأمريكيات" ص180.
:"الإسلام هو أسرع الأديان انتشاراً في أمريكا الشمالية"
ويقول د. هستون سميث في كتابه " ديانات الإنسان".:
"إن الإسلام في هذا العصر كما في العصور السابقة أسرع الأديان إلى كسب الأتباع المصدّقين".
ويقول المبشر جون تكل
: "الإسلام آخذ في الانتشار رغم أن الجهود التي تبذل في سبيله تكاد تكون في حكم العدم" عن كتاب "الغارة على العالم الإسلامي" ل. شاتلييه
قال مصطفى غفر الله له:
هذه الثلاثة نقلا عن كتاب الدكتور الدالاتي "ربحت محمدا ولم أخسر المسيح ص 77
¥