تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أنس الشهري]ــــــــ[06 - 01 - 08, 04:48 م]ـ

مما وقفت عليه ما جاء في معجم المناهي اللفظية (ص288) ط1و (ص489) ط2 للعلاّمة بكر أبوزيد يقول -حفظه الله-

: (ما ناهية:في ترجمة: محمد مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اسمه: ما ناهية وكان مجوسياً فاجراً) اهـ

وأظنه خطأ مطبعي والصواب (كان مجوسياً تاجراً) بالتاء وليس بالفاء كما في الإصابة برقم (7821) والله أعلم

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[19 - 01 - 08, 02:08 ص]ـ

بارك الله فيك أخي أنس ..

___

تصحيفٌ عجيب!

في " مختصر التحرير " ص: 59: [فصلٌ في مبدأ اللغات]

( .... مبدأ اللغات توفيقٌ من الله تعالى بإلهامٍ أو وحي أو كلامٍ ..... )

والصَّواب: توقيفٌ ..

وهذا في النُّسخة المتداولة!

ـ[ابن وهب]ــــــــ[19 - 01 - 08, 02:15 ص]ـ

بارك الله فيك

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[20 - 10 - 08, 01:45 ص]ـ

وفيك بارك الله أيُّها الشيخ الفاضل ابن وهب ..


ما رأيكم في هذا الكلام للشاطبيِّ - رحمه الله - في مقدمته الثامنة (أنَّ العلم الممدوح هو الباعث على العمل)، حيثُ قال:

" والدليل على صحتها من الشريعة كثيرٌ؛ كقوله تعالى {أمن هو قآنت آنآء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه} ثم قال: {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون} الآية؛ فنسب هذه المحاسن إلى أولي العلم من أجل العلم لا من أجل غيره "؟
الموافقات (1/ 91)

أليسَ السياق يدل على أنَّ مرادَه:

" ... فنسب هذه المحاسن إلى أولي العلم من أجل العمل لا من أجل غيره "

علماً بأنَّ ما نقلتُه قبلُ هو الموجود فيما وقفت عليه من المطبوعات، وهو المنقول من طبعة الشيخ مشهور آل سلمان - وفقه الله - ..

آمل الإفادة والتوضيح.

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[20 - 10 - 08, 03:38 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لا تصحيف - إن شاء الله -

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=60367&stc=1&d=1224455806

والمراد أن أهل العلم علمهم يرشدهم إلى هذه المحاسن: القنوت آناء الليل ساجدين، وقائمين، يحذرون الآخرة، ويرجون رحمة ربهم.

والله أعلم.

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[20 - 10 - 08, 06:52 ص]ـ
أسأل الله أن يجزيَك خيرَ الجزاء أخي الحبيب إبراهيم ..
السياق صالحٌ لما نقلتَ؛ لكنني أخشى أن يكون الخطأ من النسخ أصلاً!
وفي نفسي أنَّ إرادة (العمل) عند الشاطبي أقوى.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 10 - 08, 12:11 م]ـ
وفقك الله وسدد خطاك

أين العمل في قوله تعالى: {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون}؟

ولو كان يقول (من أجل العمل لا من أجل غيره) لكان كلامه متناقضا؛ لأن كثيرا من العاملين ليسوا من أهل العلم.

تأمل.

ـ[مكتبة الرضوان]ــــــــ[20 - 10 - 08, 07:59 م]ـ
قد يكون التصحيف في بطون الكتب مغفورا
حيث أبى الله سبحانه وتعالى إلا أن تكون العصمة لكتابه
ولكن هناك خطأ قاتل لا يغفره أهل العلم ابدا
وخصوصا إذا كان عنوانا للكتاب
ومن هذا الباب ما رأيته في إحدى المكتبات التجارية
التى تبيع الكتب كما يبيع بائع الجرجير جرجيرة
بل إن بائع الجرجير قد يكون أفقه لسلعته
من بعض تجار الكتب الذين لا يعلمون ماذا يبيعون
فماذا يبيع هذا التاجر؟
يبيع كتابا كتب عليه
صيد الخاطر
لإبن القيم الجوزي

فنظرت لصاحب المكتبه وقلت له: هذا الكتاب؟
قال: ماذا به؟.
قلت: أنظر ..
فقلب الكتاب عدة مرات متعجبا
قلت له: العنوان؟
قال: ماذا فيه عنوان عادي!!
قلت له: إقرأ العنوان والمؤلف
فقرأ عدة مرات وقد بدا عليه التذمر
قلت له مختصرا: هل هناك إبن القيم الجوزي؟؟!!
إما أبي الفرج بن الجوزي
أو ابن قيم الجوزية.
قال بالنص: "وهناك ثالث لا تعرفه هو هذا وهو جد ابن القيم .. روح اتعلم يا عم الشيخ بدل ما تحرج نفسك "

وذهبت لأتعلم مع علمي انني لو مكثت ما مكث نوح أتعلم فلن أجد جدا لإبن القيم بهذا الإسم ولو وجدته هل سأجد له كتاب إسمه صيد الخاطر.!!!

على كل حال لن أحرج نفسي مرة أخرى خصوصا مع الذين يعرفون جد ابن القيم.

(ابتسامه)

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[22 - 10 - 08, 07:40 ص]ـ
وفقك الله وسدد خطاك

أين العمل في قوله تعالى: {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون}؟

ولو كان يقول (من أجل العمل لا من أجل غيره) لكان كلامه متناقضا؛ لأن كثيرا من العاملين ليسوا من أهل العلم.

تأمل.

شيخنا الفاضل أبا مالكٍ ..
تحيَّة طيَّبة .. اشتقنا لكم كثيراً ..
العمل ذُكر قبل هذه الجملة في نفس الآية، وهو أن الله لما ذكر العمل بقوله: {أمن هو قآنت آنآء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه} قال بعد ذلك: {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون}؛ فمدح العاملين بالعلم، وذلك بنفي المساواة بين من يعلم ومن لا يعلم.

فكان من المناسبِ - فيما يبدو -:
" ... فنسب هذه المحاسن إلى أولي العلم من أجل العمل لا من أجل غيره "

إضافةً لترجمة الشاطبي - رحمه الله - لهذا الفصل.

ثم إن هذا الاستدلال كثير في كتب أدب العلم وأهله.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير