وتحدثت فيه عن مميزات هذين العصرين على المستوى الثقافي خاصة إيجابا وسلبا < o:p>
المبحث الثاني ابن العربي بين القضاء والإفتاء < o:p>
وتحدثت فيه عن ظروف ابن العربي القضائية وما كان له من أثر حسن وعدل واستقامة وحزم وصرامة، وما عاناه من مضايقات من طرف الحاقدين والمستهترين،إضافة إلى المشاكل الخارجية المتجلية في تهديدات الصليبيين،وختمت هذا المبحث بخلاصة مكونات ابن العربي الشخصية والعلمية حدثت فيها العوامل التي كانت سببا في إفراز هذه الشخصية المتميزة. < o:p>
الباب الثاني مقاصد الشريعة الإسلامية < o:p>
وقسمته إلى ثلاثة فصول: < o:p>
الفصل الأول نظرية المقاصد ٌصورة موجزةً < o:p>
وقسمته إلى أربعة مباحث < o:p>
المبحث الأول تعريف المقاصد < o:p>
وتتبعت فيه الأافاظ المستعملة في المقاصد عند ابن العربي وعند غيره< o:p>
المبحث الثاني نشأة المقاصد الشرعية< o:p>
1
وأوضحت فيه أن المقاصد كمادة موجودة في القرآن والسنة واجتهادات الخلفاء الراشدين والأئمة السابقين، وإن الجديد فيها هو التأصيل ووضع قواعد الإنضباط. وقسمت هذ المبحث إلى مطلبين: < o:p>
المطلب الأول: المقاصد في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين < o:p>
واكتفيت بالخلفاء نموذجا< o:p>
المطلب الثاني المقاصد عند الأصوليين < o:p>
واكتفيت ببعض العلماء الّين كان لهم الفضل في نشأة المقاصد وتأصيل قواعدها، وتتبعت حلقات السلسلة لأصل السبق باللاحق، وأخلص في النهاية إلى ابن العربي الذي جمع في مقاصده بين التنظير والتطبيق. < o:p>
المبحث الثالث الوسائل والمقاصد وطرق إثباتهما< o:p>
حاولت في هذا المبحث أن أوضح الفرق بين الوسائل والمقاصد وحددت وسائل المقاصد وتتبعت الطرق التي حددها العلماء لمعرفة كيفية إثبات المقاصد وقسمته إلى مطلبين < o:p>
المطلب الأول: وسائل المقاصد < o:p>
المطلب الثاني: طرق إثبات المقاصد < o:p>
المبحث الرابع: مراتب المقاصد< o:p>
وقسمته إلى ثلاثة مطالب < o:p>
المطلب الأول: الضروريات < o:p>
المطلب الثاني: الحاجيات < o:p>
المطلب الثالث: التحسينيات < o:p>
والتزمت بهذا التقسيم لأني وجدت كل من كتبو في المقاصد لا يخرجون عن هذا التقسيم الثلاثي منذ الإمام الجويني إلى الآن، وخلصت إلى القول بأنه إذا تعارضت هذه المراتب قدم أهمها،وقسمت هذه الكليات بعد أن عرفت بها إلى فروع، فالضروريات والحاجيات والتحسينيا ت كما توجد في العبادات توجد في المعاملات والعادات والقضاء والشهادات. < o:p>
الفصل الثاني المقاصد والتكاليف الشرعية < o:p>
وقسمته إلى ثلاثة مباحث < o:p>
المبحث الأول أثر المقاصد في التصرفات والأحكام < o:p>
وأوضحت فيه دلالة المقاصد، وأنها كما تطلق على الدوافع والبواعث تطلق على الأهداف والنتائج، وجئت بأمثلة توضح المعنيين، ومدى مراعاة الفقهاء لهما، ومن اعتبر المعنى الأول والثاني ومن اقتصر على أحدهما، وأثر هذه الإعتبارات في تصرفات الناس وأحكام الشريعة، وختمت هذا المبحث بمجموعة من القواعد المقاصدية لابن العربي سواء التي أبدعها هو أونقلها عن غيره. < o:p>
1
المبحث الثاني: التكليف والمكلفين< o:p>
وحددت فيه المقصود بالتكليف في حق الله تعالى وفي حق العباد، وما هي حدودالتكليف بالنسبة للمخلوق، وذكرت مذاهب العلماء ورأي ابن العربي في الموضوع. < o:p>
المبحث الثالث: ابن العربي بين التأثر والتأثير < o:p>
وذلك لأوضح مدى تأثر ابن العربي بغيره وأثره في غيره، وقسمته إلى مطلبين:< o:p>
المطلب الأول: ابن العربي متأثرا < o:p>
المطلب الثاني: ابن العربي مؤثرا < o:p>
الباب الثالث: الفقه والمقاصد< o:p>
وقسمته إلى ثلاثة فصول < o:p>
الفصل الأول: علاقة المقاصد الشرعية بالمصادر الفقهية< o:p>
وذلك لمعرفة ماإذا كانت المقاصد الشرعية أصلا مستقلا بذاته أو مصدرا جاء ليخدم باقي المصادر الشرعية الأخرى، وقسمته إلى ثمانية مباحث < o:p>
المبحث الأول: علاقة المقاصد بالقرآن < o:p>
باعتباره أهم مصدرللفقه الإسلامي < o:p>
¥