تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عاصم المغربي]ــــــــ[27 - 09 - 10, 12:17 ص]ـ

(نشأة الفكر الفلسفي في الإسلام)

لعلي سامي النشار.

ما رأيك فيه يا شيخ أبو فهر ..

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[27 - 09 - 10, 12:51 ص]ـ

رأيي فيها ربما لا يعجب من طاروا به وقرروه أو بعضاً منه في الجامعات ..

الكتاب لا فيه استقراء حسن ولا نظر حسن ولا هو سلم من الأباطيل والضلالات ..

ويذكرني في بعض أجزائه بالمستشرقين حين يتحول البحث العلمي معهم إلى فلم هندي وانظر كمثال: تخاليطه في زعمه أن أبا سفيان بن حرب رضي الله عنه هو حامل راية الغنوصية في الإسلام ..

لم يبق إلا أن تبصر الأم العمياء في نهاية الفيلم ..

ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[27 - 09 - 10, 07:54 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحباً بأبي فهر

ما فائدة دراسة الفلسفة لطالب علم الشريعة، ومتى يحسن بطالب العلم النظر في كتب الفلسفة والبدأ فيها بدراسة منهجية؟

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[27 - 09 - 10, 09:40 م]ـ

بارك الله فيك ..

الفلسفة يطلبها المتخصص في الملل والمذاهب والنحل فهي جزأ لا يتجزأ من تخصصه، وهو علم من العلوم الملحقة بعلم الاعتقاد ..

ويطلبها المتفنن أو المشارك لعدم خلو باقي العلوم الشرعية من آثارها ..

أما المتخصص فلا زلنا نتحدث عنه وعن ما يحتاجه منها بحسب جهة تخصصه ..

وأما الثقافة العامة للمشاركة والتفنن فهذه يطلبها طالب المشاركة والتفنن من طلبة علوم الشريعة بعد إنهاء المراحل الأساسية في الطلب وتكفيه فيها المرحلة الأولى التي ذكرناها في المشاركة الأولى ..

ـ[عبد الرحمن يحيى]ــــــــ[28 - 09 - 10, 02:01 ص]ـ

أتظنُّ تدعو طلبة الحديث إلى الاشتغال بالفلسفة وتُترك تقر لك عين!! هيهات والله وأنّى لك!!

هلمّ اذكر لنا منْ في القرون الثلاثة الفاضلة كان يدعو المسلمين لتعلم الفلسفة!

ـ[أسد الصمد]ــــــــ[28 - 09 - 10, 03:12 م]ـ

أتظنُّ تدعو طلبة الحديث إلى الاشتغال بالفلسفة وتُترك تقر لك عين!! هيهات والله وأنّى لك!!

هلمّ اذكر لنا منْ في القرون الثلاثة الفاضلة كان يدعو المسلمين لتعلم الفلسفة!

غفر الله لك ورحمنا وإياك لعلك لم تقرأ هذا الكلام:ـ

الفلسفة يطلبها المتخصص في الملل والمذاهب والنحل فهي جزأ لا يتجزأ من تخصصه، وهو علم من العلوم الملحقة بعلم الاعتقاد ..

ويطلبها المتفنن أو المشارك لعدم خلو باقي العلوم الشرعية من آثارها ..

أما المتخصص فلا زلنا نتحدث عنه وعن ما يحتاجه منها بحسب جهة تخصصه ..

وأما الثقافة العامة للمشاركة والتفنن فهذه يطلبها طالب المشاركة والتفنن من طلبة علوم الشريعة بعد إنهاء المراحل الأساسية في الطلب وتكفيه فيها المرحلة الأولى التي ذكرناها في المشاركة الأولى ..

وأيضا سؤال

كيف إستطاع شيخ الاسلام ابن تيمية وبقية علماء الأسلام رحمهم الله تعالى الرد على الفلاسفة وأهل الكلام هل كان ذلك عن تصور وفهم لكلامهم؟ أم لا؟

الجواب: نعم أو لا

[صيغة أخرى] هل درسوا الفلسفة وعلم الكلام وفهموا مقاصدها أم كانت ردودهم رجم بالغيب؟

الجواب: نعم أو لا

هل علماء السلف عندما حذروا من علم الكلام هل كان عن إحاطة ودراية وعلم بمدلولات علم الكلام ومراميه أم رجم بالغيب وإرهاب فكري كما يقال في العصر الحاضر؟

[تحصيل حاصل] مع العلم أن الحكم على الشيء فرع عن تصوره [هل يمكن تطبيقها على السلف الأوائل]؟

فهل حكموا عليه ولم يفهموه أو يعرفوه؟

[الخاتمة] نريد وريث يرث علم السلف ليفعل مثل ما فعلوا؟

وريث يرث شيخ الاسلام ابن تيمية ...

ويقوم في العضر الحاضر محتسب على الفلاسفة المعاصرين الذين ملؤوا المكتبات بل والفضائيات ليل نهار بإطروحاتهم

أم ندعهم ونقول مالنا ومالهم ... لكم دينكم ولي دين ... هل فعل علمائنا هذا؟

رحم الله الجميع

ورزقنا العلم النافع والعمل الصالح

ـ[أبو هجير البيضاوي]ــــــــ[28 - 09 - 10, 04:42 م]ـ

أخي الفاضل:ألا ترى معي أن ما تفضلتم من قوائم نافعة جدا،في أكثرها كتب تاريخية لا تزود الطالب بمنهجية علمية مرتبة لدراسة علم الفلسفة فيبقى الطالب مشتتا، وسؤالي سلمكم الله:هل من كتب فلسفية على طريقة المتون وبمنهجية مرتبة:وهده طريقة مجربة يدرسها الروافض في حوزاتهم العلمية فيدرسون "

-بداية الحكمة بشروحها وقد شرحها من معاصريهم كمال الحيدري و طبعت في مجلدين

-نههاية الحكمة وهي مشروحة أيضا.

-منظومة السبزواري الفلسفية وهي مشروحة.

ولكن الاشكال أنهم يقصرون فلستهم في الغالب على أقوال المشائين والاشراقيين،أو فلسفة مقدمهم والدي يعتبرونه رائد الفلسفة الحديثة صدر المتألهين الشيرازي:صاحب الأسفار الأربعة، وهؤلاء يغيبون الفلسفة الحديثة ...............

نفع الله بكم.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[28 - 09 - 10, 05:32 م]ـ

سيدنا الشيخ ..

يقول المتخصصون: إن كل علم تختلف مسائله عن تاريخه إلا الفلسفة؛فتاريخها هو نفسه الفلسفة ..

ومع ذلك فهناك محور الفلسفة التي هي القضايا والمسائل وهو ما رتبنا له في المرحلة الأولى: ((أسس الفلسفة)) ..

وسنذكر كتباً أخرى تالية له ..

أما المتون فلا تتوفر سوى في المنطق ..

أما الحوذات فكما تفضلت فالشيعة فارقوا بقية الأمة في أنهم جعلوا الفلسفة علماً يدرس في الحِلق بل هو عندهم شرط من شروط الاجتهاد ..

فاقتضاهم هذا وضع المتون التي ذكرتَ،ولكنها كما تفضلتَ أيضاً فلسفة إشراقية ولكنها ليست مشائية كما يدعون ولكنهم فقط يتمسحون ببقايا مشائية ابن سينا ..

الحاصل: دراسة الفلسفة لا تنفك عن تاريخها وهي بطبقاتها لم توضع فيها المتون لأن تدريسها في الحلق لم ينتشر لتوضع لها المتون،بل حتى الفلسفة الاسكولائية كانت كتبها بحوثاً ومقالات ..

والمتون ليست شرطاً في التعلم لا في الفلسفة ولا في غيرها بل هي وسيلة قد ترجح في زمان ومكان ومتعلم وعلم ولا تصلح لزمان ومكان ومتعلم وعلم آخر ..

ولو تدرج القارئ في الكتب التي ذكرنا أنها تذاكر في المرحلة الأولى وأول كتابين في الإسلامية مع ما سنعود لذكره بعد الإسلامية = لكان ذلك منهجية نافعة إن شاء الله ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير