قلتُ: وما أدري ما الفائدة، وما الداعي من فعله هذا؟! مع أن هذا السند نفسه سقط منه: الوليد بن عبد الرحمن الجرشي! ولم يستدركه، وقد نبه على ذلك الشيخ أحمد شاكر في تحقيقه المسند 3/ 145 وكذا محققو المسند طبعة الرسالة 3/ 220 - 221، ولعل الشيخ يراجع أسانيد الكتاب مع الطبعتين فهما أولى من الميمنية.
ص695: السطر 23/ الخطأ: سليمان بن مهران عن الأعمش.
الصواب: سليمان بن مهران الأعمش.
ص699 السطر 16/ الخطأ: عامل يحسبه.
الصواب: عامل بحسبه.
ص705: السطر: 16/الخطأ: للعالمين.
والصواب: للعاملين.
ص607 السطر20 /الخطأ: سأما عمر فجاء.
والصواب: أما عمر فجاء.
ص714 السطر 2 / {فَلَهُ مَا سَلَفَ} فإنه ما كان أكل. وذكر في الهامش أنه في بعض النسخ: فله.
قلت: والذي في الهامش (فله)، أقرب. وأخرجه عمن ذُكِر مسندا ابن أبي حاتم 2/ 546 باللفظ الذي في الهامش.
والمحقق مع أنه ذكر في مقدمة الطبعة الثانية أنه قابل جميع النصوص المنقولة عن تفسير ابن أبي حاتم بالمطبوع لكني لم أجد العزو له في مواضع كثيرة.
وجاء في مقدمته أيضا أن تفسير ابن أبي حاتم طبع في هذه الفترة يعني بين طبعته الأولى عام 1418هـ.
وأظنه يقصد الطبعة التي صدرت عن مكتبة نزار مصطفى الباز، المكتوب عليها أنها صدرت عام 1417هـ، وأظنه لم يعلم أنه قد طبع منه أجزاء قبل ذلك بزمن، طبعته مكتبة الدار بالمدينة، وحقق بعضه في رسائل علمية، ومنها نسخ في مكتبة الملك فهد بالرياض.
وفي هذه الصفحة 714: أثر عند ابن أبي حاتم لم يخرجه .. وذكره المؤلف ابن كثير ص 721 وضعفه، ولم يربط بينهما!.
وكذا لا يربط ما يقول فيه المؤلف تقدم، أو سيأتي.
ص727 السطر 24/ الخطأ: نجيئه بماله.
والصواب: تجيئه بماله.
وهذه الملحوظات من المجلد الأول، وسأضع رقمين: أولهما للصفحة، والثاني للسطر.
1 – (7/ 2): فإن قال قائل: فما أحسن طرق التفسير؟ ... نقل هذا الكلام وما بعده ابن كثير – رحمه الله – من مقدمة شيخ الإسلام – رحمه الله – ولم يشر له المحقق – غفر الله له –.
2 – (9/ 2): ( ... لا للاعتضاد)، وفي الفتاوى: (للاعتقاد) ولعله هو الصواب.
3 – (9/ 16): (ثم أرشد على أن الاطلاع ... )، وفي الفتاوى: (ثم أرشد إلى الاطلاع ... ) ولعله هو الصواب.
4 – (9 / آخر ثلاثة أسطر): وضعها المحقق بين معكوفتين، وأشار في الحاشية أنها زيادة من (ط، ب). قلت: وليست موجودة في الفتاوى.
5 – (12/ 16): ( ... إلا ما قمت عني)، في الطبري بتحقيق شاكر وطبعة دار الفكر (مصورة): ( ... لَمَا قمت عني).
6 – (14/ 6): ( ... إلا آيا تُعد)، قال العلامة أحمد شاكر في تعليقه على الطبري: الصواب: (آياً بعدد) وغيره مصححوا المطبوعة.
7 – (20/ 8 من أسفل): ( ... ، وهذا وهم ... )، الأولى: حذف الواو الأولى.
8 – (20/ 4 من أسفل): (كلمات ربك)، الصواب: (كلمة ربك) كما في المصحف.
9 – (23/ 8): (سيأتي قريباً و الكلام عليه .. )، الصواب: حذف الواو.
10 – (25/ 15): ( ... وابن زيد)، قال الحويني – جفظه الله – في تحقيقه لفضائل القرآن لابن كثير (ص 57): وقع في (أ): ابن زيد، وهو خطأ واضح، وأثبت: (ابن مهدي).
11 – (27/ 8): (ومنهم من لم يكن يحسن الكتابة أو يثق بحفظه ... )، الصواب: حذف ألف (أو).
12 – (38/ 10): (وقد روى ثابت بن قاسم)، قال الشيخ الحويني – حفظه الله – في تعليقه على فضائل القرآن (103): كذا في الأصول كلها، وليس هو كما يتبادر التابعي الذي يروي عن أبي هريرة، ولكنه كما يبدو لي أحد العلماء المصنفين، أو يقع لي – والله أعلم – أنه: قاسم بن ثابت السرقسطي صاحب كتاب (الدلائل) ... إلخ.
وأكمل ما تبقى فيما بعد – بإذن الله –.
جزاك الله خيرا
المجلد الثاني
الصفحة 8 السطر19: ورواه محمد بن يحيى العبدي في مسنده
0000000والصواب: ورواه محمد بن يحيى العدني في مسنده.
الصفحة 9 السطر 10: عن النعمان بن محمد بن الفضل السدوسي
00000000والصواب: عن أبي النعمان محمد بن الفضل السدوسي.
الصفحة 29 السطر2من أسفل: من الدجاج ة = يصحح، الدجاجة.
في ص30و31 عزا المؤلف أثرين للبخاري، ولم يخرجهما.
¥