تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[05 - 11 - 10, 06:53 ص]ـ

مكرر ... انظر ما بعده.

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[05 - 11 - 10, 06:55 ص]ـ

بارك الله فيكم، وجزاكم خيرًا ...

ولكن لا بُدَّ لي من هذا التعليق، الذي تنازعني نفسي في كتابته منذ مدة!

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما كان الرفق في شيء إلا زانه))، فلو تخلو هذه التعليقات والتصحيحات من التهويل، والتطاول على العلماء وأهل العلم، وتنقصهم، الذي أقل أحواله أنه من الغيبة المحرمة = لآتت ثمارها المرجوة - إن شاء الله -.

وكم توقفت كثيرًا عند قوله وزعمه الباطل (!): "بعيدا عن المجاملات، فليس كل من قبَّل يدي، أمدحه في مقدمة"! فماذا يعني بالله عليكم بهذا الكلام؟!!!! ولكن ليس هذا غريبًا على من يتنقص من هم أعلم من هؤلاء من علماء الأمة وأئمتها المتقدِّمين، وسادتها الفقهاء المبجَّلين!!

وأهمس أخيرًا في أذن الشيخ يحيى خليل بارك الله فيك: لماذا لا تطبع نسختك من الكتاب التي (عليها الحواشي، والإصلاحات) كما تقول، وتنقذ بها الأمة من هذه الأهاويل!! أم أنك لم تنَل نصيبك من (الشهرة والسمعة والاسم)!

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[05 - 11 - 10, 02:40 م]ـ

وأما الأخ صاحب الموضوع (أبو عبده) - هداه الله -؛ فإنما مثله كمثل الفروج؛ سمع الديكة تصيح فصاح معهم!!!

ـ[أبو عبده]ــــــــ[05 - 11 - 10, 06:17 م]ـ

وأما الأخ صاحب الموضوع (أبو عبده) - هداه الله -؛ فإنما مثله كمثل الفروج؛ سمع الديكة تصيح فصاح معهم!!!

جزاك الله خيرا، (فروجة) خير لكم

ـ[أبو عبده]ــــــــ[05 - 11 - 10, 06:24 م]ـ

المشاركة التاسعة والعشرون

(طبعة د. مازن السرساوي)

1146 - عُمر بن حَفص بن مُحَبَّرٍ:

عن عُثمان بن عَطاء، رَوى عنه سُليمان بن الرَّبيع، وسُليمان وعُمر مَجهولان, والحَديث غَير مَحفُوظ (1)

_حاشية


(1) تصحف في طبعة السرساوي إلى: "عن عُثمان بن عَطاء، رَوى عنه سُليمان بن الرَّبيع، وسُليمان وعُمر مَجهُولين, وعمر بن حفص, والحَديث غَير مَحفُوظ".
ولا معنى لذلك، وهو كلام مضطرب، والأعجب منه، أن السرساوي ذكر في حاشيته: أنه كذلك في (ظ) , بزيادة: "وعمر بن حفص"، وضُرب عليها في (ب) , ولم تُذكر في (ش)، وكان عليه حذف هذه الزيادة التي ضرب عليها ناسخٌ، ولم يذكرها آخر.
وفي طبعة السلفي: "عن عُثمان بن عَطاء، رَوى عنه سُليمان بن الرَّبيع، وسُليمان مَجهول, وعمر بن حفص, والحَديث غَير مَحفُوط".
وهنا قارب السلفي الصواب.
والمثبت، للأسف، عن طبعة قلعجي.
- قال ابن حَجَر: عمر بن حفص بن مُحبَّر، وساق له هذا الحديث، وقال: ذكره العُقيلي وقال: سليمان وعُمر مجهولان، والحديث غير محفوظ. "لسان الميزان" 6/ 88.
قال الأخ يحيى:
اسمحوا لي بتعليق خفيف:
هل سمعتم، أو قرأتم، أو رأيتم، في كتاب من كتب الجغرافيا: "وسُليمان وعُمر مَجهُولين".

ـ[أبو عبده]ــــــــ[05 - 11 - 10, 06:26 م]ـ
المشاركة الثلاثون
(طبعة د. مازن السرساوي)
3643 - وهَذا الحَديث: حَدثناه مُحمد بن عَلي الصَّيرَفي، قال: حَدثنا نَصر بن عَلي، قال: حَدثنا عَبد المُؤمِن بن عَباد، قال: حَدثنا سَعيد بن أَنس، عن عِكرمة، عن ابن عَباس، قال: مَسَح رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم رَأسي بيَدِه ودَعا لي، وقال: إِذا كانت لَك حاجَة فاسأَل الله عَز وجَل، فَقد جَف القَلَم بِما هُو كائِن، لَو جَهِد الخَلق أَن يَنفَعُوك بِغَير ما كَتَب الله لَك لَم يَقدِرُوا، ولَو جَهِدُوا أَن يَضُرُّوك لَم يَقدِرُوا.
أَسانيد الخبر (1) عن ابن عَباس لَيِّنَة، وقَد رُوي عن غَير ابن عَباس أَيضًا بِأَسانيد فيها (1) لينٌ.
_حاشية

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير