تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(*) وقال عبد الله: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الله بن إدريس، قال: قلت لمالك بن أنس: كان عندنا علقمة، والأسود. فقال: قد كان عندكم من قلب الأمر هكذا. وقلب أبي كفه على ظهرها -يعني أبا حنيفة- ((العلل)) (1118 و2658).

(*) وقال عبد الله: قال أبي: بلغني عن عبد الرحمان بن مهدي أنه قال: آخر علم الرجل أن ينظر في رأي أبي حنيفة. يقول: عجز عن العلم. ((العلل)) (1568).

(*) وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا إسحاق بن عيسى ابن الطباع، عن ابن عيينة. قال: قلت لسفيان الثوري. لعله يحملك على أن تفتي أنك ترى من ليس بأهل للفتوى يفتي فتفتي. قال أبي: يعني أبا حنيفة. ((العلل)) (2456).

(*) وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا مؤمل بن إسماعيل قال: سمعت حماد بن سلمة يقول وذكر أبا حنيفة. فقال: إن أبا حنيفة استقبل الآثار والسنن يردها برأيه. ((العلل)). (3586 و5224).

(*) وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا مؤمل. قال: سمعت سفيان الثوري. قال: استتيب أبو حنيفة مرتين. ((العلل)) (3587 و5225).

(*) وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: سمعت سفيان بن عيينة يقول: استتيب أبو حنيفة مرتين فقال له أبو زيد -يعني حماد بن دُليل- رجل من أصحاب سفيان لسفيان: في ماذا؟ فقال سفيان: تكلم بكلام فرأى أصحابه أن يستتيبوه فتاب. ((العلل)) (3588).

(*) وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا مؤمل بن إسماعيل. قال: حدثنا سفيان الثوري. قال: حدثني عباد بن كثير. قال: قال لي عمرو بن عبيد: سل أبا حنيفة عن رجل. قال: أنا أعلم أن الكعبة حق، وأنها بيت الله، ولكن لا أدري هي التى بمكة، أو التي بخراسان، أمؤمن هو؟ قال: مؤمن. وقال لي: سله عن رجل. قال: أنا أعلم أن محمدًا ? حق، وأنه رسول الله. ولكن لا أدري هو الذي كان بالمدينة، أو محمد آخر، أمؤمن هو؟ قال: مؤمن. قال أبي: استتابوه، أظن في هذه الآية ?سبحان ربك رب العزة عما يصفون?. قال: هو مخلوقٌ. ((العلل)) (3590 و3591 و5230).

(*) وقال عبد الله: حدثني أبو معمر، عن الوليد بن مسلم. قال: قال لي مالك بن أنس. أيُذكر أبو حنيفة ببلدكم؟ قلت: نعم. قال: ما ينبغي لبلدكم أن يسكن.

حدثنا منصور بن أبي مزاحم. قال: سمعت شريكًا يقول: لأن يكون في كل ربع من أرباع الكوفة خمارٌ خير من أن يكون فيه من يقول برأي أبي حنيفه.

قال منصور: وسمعت مالك بن أنس، وذكر أبا حنيفة فقال: كاد الدين. ((العلل)) (3592 و3593 و3594 و4732 و4733 و4734).

(*) وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثني عبد الرحمان بن مهدي قال: سألت سفيان، عن حديث عاصم، يعني ابن أبي النجود في المرتدة. فقال: أَما من ثقةٍ فلا. قال أبي: وكان أبو حنيفة يحدثه عن عاصم. ((العلل)) (4236).

(*) وقال عبد الله: سَمِعتُهُ يقول (يعني أباه): قال سفيان بن عيينة: ثلاثة يعجبون برأيهم: بالبصرة عثمان البتي، وبالمدينة ربيعة الرأي، وبالكوفة أبو حنيفة.

وقال عبد الله: وربما قال أبي: قال ثلاثة أولاد سبايا الأمم، هذا معناه. ((العلل)) (4696 و4697).

(*) وقال عبد الله: حدثنا سُريج بن يونس. قال: حدثنا أبو قطن قال: حدثنا أبو حنيفة، وكان زمِنًا في الحديث. ((العلل)) (4731).

(*) وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا مسكين. قال: حدثنا الأوزاعى قال: سئل أبو حنيفة. قال أبي: لم يسمع الاوزاعي من أبي حنيفة شيئًا، إنما عابه به ((العلل)) (4842).

(*) وقال عبد الله: حدثني أبو معمر. قال: قيل لشريك: مما استتبتم أبا حنيفة؟ قال: من الكفر. ((العلل)) (5039).

(*) وقال عبد الله: كتب إليَّ ابن خلاد. قال: سمعت يحيى. قال: حدثنا سفيان. قال: استتاب أصحاب أبي حنيفة أبا حنيفة مرتين، أو ثلاثًا، وكان سفيان شديد القول في الإرجاء والرد عليهم. ((العلل)) (5052).

(*) وقال عبد الله: حدثنا أبو بكر الأعين، عن الحسن بن الربيع قال: ضَربَ ابن المبارك على حديث أبي حنيفة قبل أن يموت بأيام يسيرة. ((العلل)) (5194).

(*) وقال عبد الله: حدثنا هارون بن سفيان، أو غيره، قال: حدثنا طلق بن غنام، قال: سئل حفص بن غياث عن مسألة. قال: فأبطأ عن الجواب فيها. قال: فقلت له يا أبا عمر. فقال: دعني فإني إنما أَحُزُّ في لحمي، قد رأيتُ أبا حنيفة وهو يُسأل عن المسألة فيقول فيها في المجلس الواحد عشرة أقاويل. ((العلل)) (5231).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير