تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[دعدُ]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 01:24 ص]ـ

لا أرى مشكلة في الاسم المهم فهم القاعدة وتطبيقها

نحن بحاجة ماسة إلى طرائق جديدة لتدريس القواعد في مدارسنا ...

شكر الله سعيك أخي الأحنف ..

معك أخي وهذا مغزى الموضوع.

ـ[دعدُ]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 01:28 ص]ـ

لقد ضحكت كثيرًا فهذا هو المضحك المبكي ........

والأمر عندما تقوم الطالبة وعلى ملامحها الحيرة في انتقاء الجملة المناسبة ثم تتذكر هند وكأنها القاعدة وتجيب وعلى محياها راحة الاجابه

إذا هنا القصور ليس في شرح القاعدة ورفقت هند لها إنما في تطبيقها بمواد فروع اللغة معها ..........

أشكرك على طرحك الرائع .......

ضحكت لك الأيام أختي ..

لا أدري لمَ لم تمثل باسمها، فالأقربون أولى بالمعروف:)

سلمتِ.

ـ[دعدُ]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 01:34 ص]ـ

ذكرتني أختاه ب (عُمَر) و هوأخو عمرو في النحو-عند المغاربة -!

ممّا يُحكى للطرفة عندنا أن عجوزا سجلها ابنُها في محو الأمية، وسألها يوما عن سير الدروس، فردت مغضبة: يا ولدي وهل تركنا عمر ندرس، طول الحصة وهو داخِل خارج!!

الدرس كان عن الفعل و الفاعل_اللازم_ومحور الشرح كان:

دَخَلَ عمرُ.

خَرَجَ عمرُ.

:):):)

أضحك الله جميع أسنانك أخي.

لعل (عمر) عندكم اشتهر بعد (عمرو) الذي مات روايةً عن أخينا ابن آدم:)

ـ[دعدُ]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 01:39 ص]ـ

مالذي شد انتباهك في هذه المسألة , الهدف ياعزيزتي هو تعليم الأفراد القواعد النحوية بغض النظر عن الأسماء المستخدمة , ومن ناحية أخرى لو تعددت الأسماء أو المفردات لكان ذلك مدعاة لتشتيت أذهان الطلاب , فالأمثلة المطروحة لأي درس من دروس القواعد أو غيرها هي وسيلة لتوصيل القاعدة إلى أذهان الأفراد بطريقة مبسطة أو محببة تيسر لهم فهم القاعدة والتطبيق المباشر عليها, وليست غاية يسعى لتحقيقها, فالمسألة ربما تكون محببة للأفراد, وربما تكرار اسم هند خلق لدى بعض الأفراد سهولة في فهم القواعد النحوية وتوصيلها لأذهانهم بسهولة ويسر.

والله أعلم.

شكرًا لمرورك أخي ..

التيسير مطلوب بشرط ألا يخلق متلازمة بين القاعدة والتطبيق.

شيء يؤسفني أن أجد هذه الجملة (ذهبت هند إلى المدرسة) في كراسة امتحان طالبة جامعية.

ـ[دعدُ]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 01:46 ص]ـ

لقد ذكر الأخ / أبو إكرام أنه يتذكر حضور هند ودعد في درس الممنوع من الصرف.

ولو فكرتِ يا دعد في الأمر، لوجدت أن تلاميذ المرحلة الابتدائية يدرسون المبتدأ والخبر والفعل والفاعل،

والحروف والضمائر وغير ذلك من مبادئ النحو، ولا يدرسون الممنوع من الصرف إلا في المرحلة المتوسطة.

فلو كنت أنت مؤلفة كتب النحو لهؤلاء، فهل ستضربين أمثلة بأعلام مؤنثة لا تنصرف كمعظم الأعلام المؤنثة؟

فتقولين "سلمت زينبُ على فاطمةَ"

فيسأل التلميذ لماذا لم نقل "زينبٌ" ولماذا لم لم نقل "فاطمةٍ"

فيجيبه المدرس "أمررها وسوف تدرسها في المرحلة المتوسطة"

أم ستختارين علما مؤنثا يجوز صرفه، وهذا لا يوجد إلا في الثلاثي غير الأعجمي الساكن الوسط مثل هند ودعد

والسلام عليكم

حقًا لفتة رائعة منك أخي مهندس النحو قد غفلت عنها ...

وحتى نبتعد عن الجفاف الذي تشكين منه أقترح أن يختاروا دعدا بدلا من هند،

"ذهبت دعد"، "عادت دعد"، ولكن إياهم أن يقولوا: "ضرب خالد دعدا"

الله يكرمك ياسِيدي:)

ـ[ديمة]ــــــــ[24 - 12 - 2007, 04:32 ص]ـ

لا أنسى ياأخت دعد عندما طلب منا الدكتور جملة فعلية فاندفعنا نتسابق لذكر الجملة الخالدة (أكل الولد التفاحة) فضحك الدكتور وقال: ألم ينهها بعد؟!،فإذا طلب جملة اسمية قلنا (الولد أكل التفاحة)!!

للأسف كثير من المعلمين هم السبب الرئيسي في كره التلاميذ للغة العربية وذلك لاستسلامهم لطريقة واحدة لا تتغير في التدريس ويشمل ذلك الأمثلة والوسائل التعليمية وأسلوب الأداء المتواضع.

ـ[دعدُ]ــــــــ[24 - 12 - 2007, 05:05 ص]ـ

سعيدة بمرورك الكريم أختي ديمة.

دمتِ فصيحة مُلغزة:)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير