ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[16 - 02 - 05, 02:41 م]ـ
يقول " ديوان شند شرمة " في كتابه: " أنبياء الشرق ". طبعة كلكتا (1935) ص 122:
" لقد كان محمد روح الرأفة والرحمة وكان الذين حوله يلمسون تأثيره ولم يغب عنهم أبدا ".
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[16 - 02 - 05, 04:22 م]ـ
رجوعا إلى الباحثة الأمريكية جودي آنوي التي أسلمت:
قالت في "سر إسلام الأمريكيات" ص 38:
"أثناء دراستي للإسلام كانت جميع أسئلتي تجد الإجابة الشافية فنحن لا نُعاقب على خطأ آدم الذي طلب المغفرة من ربه فعفا عنه ربنا الرحيم، لقد وجدت تعاليم الإسلام تضع كل شيء في إطاره الصحيح، وتلبي حاجة قلبي وعقلي … إنها تعاليم الفطرة، فليس فيها غموض"
وقالت في 82 - 83:
"لقد استمتعت بالوضوء وبارتداء ملابس الصلاة، وبأداء الصلاة، لأني أشعر أنني أقترب أكثر من خالقي … وإن أعظم الحقوق الإسلامية منزلة هو الحجاب، فإن لي الحق أن ينظر الناس إليّ على أني امرأة ذات أخلاق فاضلة، لا على أنّي أنثى، فالحرية الحقيقية أجدها في الحجاب".
قالت في 173:
"إن ربط كل حياتي بالله هو في نظري الجزء المليء بالمعاني في الإسلام فالإسلام يلبّي كل جوانب الحياة، وأشعر أني قد ولدت مسلمة، ولكن تربيتي كانت كاثوليكية، وها قد نجحت الآن ورجعت إلى الإسلام".
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[16 - 02 - 05, 05:00 م]ـ
يقول جان بول رو في كتابه "الإسلام في الغرب"
" Jean-Paul Roux, " L’Islam en Occident
" إن عودة الإسلام إلى أوربة هي موجة جديدة لن يقدر على وقفها أو الحد منها أية عقيدة أو مبدأ أو دين"
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[16 - 02 - 05, 05:11 م]ـ
"لم يكن محمداً نبياً عادياً، بل استحق بجدارة أن يكون خاتم الأنبياء، لأنه قابل كل الصعاب التي قابلت كل الأنبياء الذين سبقوه مضاعفة من بني قومه … نبي ليس عادياً من يقسم أنه "لو سرقت فاطمة ابنته لقطع يدها"! ولو أن المسلمين اتخذوا رسولهم قدوة في نشر الدعوة لأصبح العالم مسلماً"
الباحث الفرنسي كليمان هوارت عن "محمد في الآداب العالمية المنصفة" ص 142
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[17 - 02 - 05, 01:20 ص]ـ
رجوعا إلى زيجرد هونكه
لكن هذه المرة مع كتابها "الله، ليس كذلك" Allah ist ganz anders ص62 - 63، ط مؤسسة بفاريا للنشر والإعلام، الطبعة الثانية أبريل 1998، ترجمة غريب محمد غريب قالت:
"وعندما سئلت في إحدى المؤتمرات الإسلامية، مل نصيحتي للمرأة العربية؟
(قلت لهن: إذا أرادت المرأة العربية طي الماضي بخلعها الحجاب، فلا ينبغي عليها أن تتخذ المرأة الأوربية أو الأمريكية أو الروسية قدوة تحتذيها، أو أن تهتدي بفكر عقائدي مهما كان مصدره، لأن في ذلك تمكينا جديدا للفكر الدخيل المؤدي إلى فقدها لمقومات شخصيتها، وإنما ينبغي عليها أن تستمسك بهدي الإسلام الأصيل، وأن تسلك سبيل السابقات من السلف الصالح، اللاتي عشنه منطلقات من قانون الفطرة التي فطرن عليها، وأن تلتمس العربية لديهن المعايير والقيم التي عشن وفقا لها، وأن تكيف تلك المعايير والقيم مع متطلبات العصر الضرورية وأن تضع نصب عينيها رسالتها الخطيرة المتمثلة في كونها أم جيل الغد العربي، الذي يجب أن ينشأ عصاميا، يعتمد على نفسه) "
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[17 - 02 - 05, 01:27 م]ـ
قال عالم الفلسفة اللاهوتية أوليفروس من كولونيا في رسالته إلى السلطان الكامل سنة 1221:
نقلا عن كتاب زجريد هونكة "الله ليس كذلك" ص 25
" منذ تقادم العهود، لم يسمع المرء بمثل هذا الترفق والجود، خاصة إزاء أسرى العدو اللدود، ولما شاء الله أن تكون أسراك، لم نعرفك مستبدا طاغية، ولا سيدا داهية، وإنما عرفناك أبا رحيما شملنا بالإحسان والطيبات، وعونا منقذا في كل النوائب والملمات. ومن ذا الذي يمكن أن يشك لحظة في أن مثل هذا الجود والتسامح والرحمة من عند الله .. إن الرجال الذين قتلنا آباءهم وأبناءهم وبناتهم وإخوانهم وأخواتهم وأذقانهم مر العذاب، لما غدونا أسراهم وكدنا نموت جوعا، راحوا يؤثروننا على أنفسهم على ما بهم خصاصة، وأسدوا إلينا كل ما استطاعوا من إحسان، بينما كنا تحت رحمتهم لا حول لنا ولا سلطان"
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[17 - 02 - 05, 03:54 م]ـ
جزاك الله خيرا
وأظن أن ما سيأتي غير موجود - حسب استقرائي - هنا
¥