ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[19 - 02 - 05, 01:09 م]ـ
قال المسلم الإسباني فرانشيسكو كوديرا.
"الإسلام قادم رغم كل العقبات، لكنه يحتاج إلى دعاة حقيقيين يقدمون تعاليمه بالحب والعمل".
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[19 - 02 - 05, 01:10 م]ـ
يقول المسلم جون وبستر: "يظهر أن الغرب المسيحي قد تآمر منذ الحروب الصليبية على التزام الصمت تجاه محاسن الإسلام، وحاول تشويه مبادئه بطريقة متعمدة"
.عن "محمد في الآداب العالمية المنصفة" محمد عثمان ص59.
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[19 - 02 - 05, 01:19 م]ـ
يقول روم لاندو في "الإسلام والعرب" ص126:
" وكان موقف صلاح الدين معاكساً للمذابح التي ارتكبها النصارى فأطلق الأسرى وقدم الهبات للأرامل واليتامى".
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[19 - 02 - 05, 01:22 م]ـ
نقول عالمة الاجتماع المسلمة ديانا روتنشتوك:
"إن أهل أوربة في أمسِّ الحاجة إلى الإسلام، ولكن الوضع السياسي حالياً يشوّه الإسلام".
عن حوارات مع مسلمين أوربيين للدكتور عبد الله الأهدل ص75.
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[19 - 02 - 05, 01:58 م]ـ
يقول المفكر المسلم علي عزت بيغوفيتش في كتابه الفريد "الإسلام بين الشرق والغرب"
: "إن الإسلام لم يأخذ اسمه من قوانينه ولا من نظامه ولا من عبادته، وإنما من شيء يشمل هذا كله ويسمو عليه! من لحظة فارقة تنقدح فيها شرارة وعي باطني … من قوة النفس في مواجهة محن الزمان … من التهيؤ لاحتمال كل ما يأتي به القدَر … من حقيقة التسليم لله … إنه استسلام لله …والاسم: إسلام" اهـ
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[19 - 02 - 05, 02:03 م]ـ
يقول فون هامر في مقدمة ترجمته للقرآن:
"القرآن ليس دستور الإسلام فحسب، وإنما هو ذروة البيان العربي، وأسلوب القرآن المدهش يشهد على أن القرآن هو وحي من الله، وأن محمداً قد نشر سلطانه بإعجاز الخطاب، فالكلمة لم يكن من الممكن أن تكون ثمرة قريحة بشرية"
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[19 - 02 - 05, 02:09 م]ـ
ويقول الكونت كاتياني في كتابه "تاريخ الإسلام":
"أليس الرسول جديراً بأن تقدَّم للعالم سيرته حتى لا يطمسها الحاقدون عليه وعلى دعوته التي جاء بها لينشر في العالم الحب والسلام، وإن الوثائق الحقيقية التي بين أيدينا عن رسول الإسلام ندر أن نجد مثلها، فتاريخ عيسى وما ورد في شأنه في الإنجيل لا يشفي الغليل".
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[19 - 02 - 05, 03:34 م]ـ
ويقول الأمير البريطاني تشارلز في محاضرة "الإسلام والغرب" التي ألقاها في مركز أوكسفورد للدراسات الإسلامية عام 1993.:
"إن الإسلام يمكن أن يعلمنا طريقة للتفاهم والعيش في العالم، الأمر الذي فقدته المسيحية، فالإسلام يرفض الفصل بين الإنسان والطبيعة، والدين والعلم، والعقل والمادة".
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[19 - 02 - 05, 03:39 م]ـ
يقول المستشرق بارتلمي سانت هلر:
"إن دعوة التوحيد التي حمل لواءها الإسلام، خلصت البشرية من وثنية القرون الأولى"
عن كتاب "مقدمات العلوم والمناهج" "8/ 119" لأنور الجندي.
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[20 - 02 - 05, 02:11 م]ـ
رجوعا إلى نيتشه:
"لقد ديست بالأقدام تلك المدنية العظيمة في الأندلس! ولماذا؟ لأنها نشأت من أصول رفيعة، ومن طباع شريفة، نعم من رجال الإسلام. إن المدنية الإسلامية لم تتنكر يوماً للحياة"
عن كتاب ظلام من الغرب للغزالى ص 140
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[20 - 02 - 05, 02:13 م]ـ
ويقول البروفسور غريسيب، مدير جامعة برلين:
"أيها المسلمون ما دام كتابكم المقدس عنوان نهضتكم موجوداً بينكم، وتعاليم نبيكم محفوظة عندكم، فارجعوا إلى الماضي لتؤسسوا المستقبل".
عن كتاب "هكذا كانوا يوم كنا د. حسان شمسي باشا ص9.
نقلا عن الدكتور الدالاتي ص 130
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[20 - 02 - 05, 02:16 م]ـ
يقول جورج سارتون:
"المسلمون عباقرة الشرق، لهم مأثرة عظمى على الإنسانية، تتمثل في أنهم تولّوا كتابة أعظم الدراسات قيمة، وأكثرها أصالة وعمقاً، مستخدمين اللغة العربية التي كانت بلا مراء لغة العلم للجنس البشري .. لقد بلغ المسلمون ما يجوز تسميته "معجزة العلم العربي""
نفس المرجع السابق ص8.
نقلا عن نفس المصدر
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[20 - 02 - 05, 02:17 م]ـ
ويقول روم رولان:
"تفرد العلم الإسلامي بأنه لم ينفصل عن الدين قط، والواقع أن الدين كان ملهمه وقوته الدافعة الرئيسة، ففي الإسلام ظهر العلم لإقامة الدليل على الألوهية".
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[20 - 02 - 05, 02:20 م]ـ
ونرجع إلى جوستاف لوبون ونعيد وكتابه حضارة العرب ص26 – 276 – 430 – 566.:
"إن حضارة العرب المسلمين قد أدخلت الأمم الأوربية الوحشية في عالم الإنسانية، فلقد كان العرب أساتذتنا … وإن جامعات الغرب لم تعرف لها مورداً علمياً سوى مؤلفات العرب، فهم الذين مدّنوا أوربة مادة وعقلاً وأخلاقاً، والتاريخ لا يعرف أمة أنتجت ما أنتجوه … إن أوربة مَدينة للعرب بحضارتها … والحق إن أتباع محمد كانوا يذلّوننا بأفضلية حضارتهم السابقة، وإننا لم نتحرر من عقدتنا إلا بالأمس! وإن العرب هم أول من علّم العالم كيف تتفق حرية الفكر مع استقامة الدين … فهم الذين علّموا الشعوب النصرانية وإن شئت فقل حاولوا أن يعلموها التسامح الذي هو أثمن صفات الإنسان … ولقد كانت أخلاق المسلمين في أدوار الإسلام الأولى أرقى كثيراً من أخلاق أمم الأرض قاطبة … ".
¥