تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الخريبكي]ــــــــ[25 - 08 - 08, 05:55 م]ـ

قول الأستاذ الكريم عبد الحق ال أحمد "من المسائل الّتي أخطأ فيها الشّيخ "ابن باديس" رحمه اللّه ووقف فيها موقفا مُبايّنا لمواقف علمائنا السّلفيين موقفه من التّوسل بذات النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم، حيث أجاز هذا العمل الشّركي الّذي لم يعرفه صحابة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم، ".

التوسل بذات النبي صلى الله عليه وسلم هي بدعة منكرة ولا نعلم من أهل العلم من أوصلها الى درجة الشرك.

الا بقرائن و ضوابط.

ـ[سيد أحمد مهدي]ــــــــ[27 - 08 - 08, 05:54 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع كتاب " الرد النفيس على الطاعن في العلامة ابن باديس-رحمه الله تعالى-" للشيخ محمد حاج عيسى الجزائري -80 -

في الفصل الثاني من هذا الباب أورد الكاتب نقولا من ثناء أهل العلم والدين على عقيدة ابن باديس مذكرا أن ما سبق بيانه من موافقة الشيخ ابن باديس للعقيدة السلفية ولأصولها الأخرى في جميع الأبواب يغني عن كل ثناء وتزكية له، لكنه أورد هذا الثناء لبيان ان من وصف ابن باديس بأنه سلفي ما أتى بشيء جديد فهو إما متكلم عن خبرة شخصية وإما متبع لأهل العلم السابقين، و ليعلم الطاعنون في الشيخ ابن باديس أنهم هم المخالفون لما تقتضيه الحجة والدليل، الآتون بالجديد.

ذكر في المبحث الأول منه ثناء أهل الجزائر على الشيخ:

1 - الشيخ محمد البشير الإبراهيمي

.................................................. ...

2 - قال الشيخ أبو يعلى الزواوي

.................................................. ..

3 - قال الشيخ أحمد حماني

.................................................. ..

4 - الشيخ محمد الصالح رمضان:

قال رحمه الله تعالى: " وكأن صوت إمامنا ما يزال يرن في أذني حين إملاء هذه الدروس بالجامع الأخضر، وقد حذا فيها الإمام حذو السلفية الرشيدة من اعتماد كتاب الله والصحيح من سنة رسول الله"مقدمة العقائد لابن باديس (12) .. وقال-رحمه الله تعالى- في مقدمة الطبعة الثالثة للعقائد:"وقد كلمني في ذلك الكثير منهم، كما رغب مني بعض الأساتذة والشيوخ وفي مقدمتهم رئيس المجلس الإسلامي الأعلى أن أعيد طبع العقائد الإسلامية هذه لحاجة الأجيال الصاعدة إليها، لاختصارها واستيعابها لأصول العقائد الدينية بطريقة سلفية لا لبس فيها ولا غموض مستمدة من الكتاب والسنة لا غير، بخلاف كتب التوحيد والعقائد التي تشعب فيها البحث والنظر واتخذ ألوانا من الفكر الفلسفي المستمد من الثقافات الأجنبية والديانات المختلفة" مقدمة العقائد لابن باديس (15)

ـ[سيد أحمد مهدي]ــــــــ[27 - 08 - 08, 05:58 م]ـ

مع كتاب "الرد النفيس ... " ... -81 -

5 - الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله تعالى:

قال في شرحه لمبادئ الأصول: «وصاحب هذه الرسالة هو الإمام السلفي الشيخ عبد الحميد بن باديس القسنطيني الجزائري رائد النهضة الفكرية والإصلاحية ورئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين» الفتح المأمول لمحمد علي فركوس (12 - 13) .. وقال فيه أيضا: «وقد شرع ابن باديس رحمه الله تعالى في العمل التربوي وانتهج منهاجا يوافق الفكر الإصلاحي في البعد والغاية وإن كان له طابع خاص في السلوك والعمل يقوم على ثلاثة محاور أساسية. يظهر أعلاها في إصلاح عقيدة الجزائريين بالدرجة الأولى ببيان التوحيد الذي يمثل عمود الدعوة السلفية وما يضاده من الشرك، ذلك لأن التوحيد هو غاية إيجاد الخلق وإرسال الرسل، وهو دعوة المجددين في كل العصور والأزمان. كذلك كانت دعوته قائمة على أخذ العقيدة من الوحيين وعلى فهم الأولين ……لأن من أهم أسباب ضياع التوحيد ابتعاد الناس عن الوحي وفشو علم الكلام والخوض فيه واتباع طرقهم الضالة عن سواء السبيل» الفتح المأمول لمحمد علي فركوس (19 - 20) ..

ـ[سيد أحمد مهدي]ــــــــ[27 - 08 - 08, 06:02 م]ـ

مع كتاب "الرد النفيس ... " ... -82 -

أما في المبحث الثاني من هذا الفصل فنقل بعض النصوص من ثناء غيرهم من أهل البلدان على ابن باديس رحمه الله من ذلك:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير