تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 05:21 م]ـ

"

94 - كتاب (المحجة البيضاء في صحة نعت الجموع بفعلاء)، لأمين ظاهر خير الله صاحب (البرهان الجلي) و (اللؤلؤ المنضود) المتقدم ذكرهما

وهذا الكتاب أراد مؤلفه أن يثبت أن (فعلاء) مما يصح به نعت الجمع، فيقال مثلاً: (الأزهار البيضاء)، مع أن جمهور اللغويين لا يجيزون في مثل هذا الباب إلا وصف الجمع بالجمع، فيقال: (الأزهار البيض)، ولا يقال: (البيضاء)، وهو ما اختاره الكرملي.

ثم عاد الكرملي فانتقد على أمين مذهبه في هذه القضية في المقال التالي ذكرُه.

95 - مقال الكرملي في الرد على كتاب المحجة البيضاء، المنشور في مجلة المجمع العلمي العربي (15/ 405)، عام 1356هـ.

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 05:40 م]ـ

"

96 - كتاب المنذر، لابراهيم بن المنذر (ت 1396هـ)

طبع منه جزؤه الأول فقط، وذلك في مطبعة الاجتهاد، ببيروت، سنة 1346هـ، 1927م.

وهذا الجزء من الكتاب خصصه المؤلف بنقد الألفاظ.

وأما الجزء الثاني الذي وعد به فإنه مخصص بالنظر في التعابير، أي التراكيب والأساليب، كما أشار إليه في الكتاب (1/ 3 و 81).

ومن الغريب أن المؤلف لم يطبع الجزء الثاني من الكتاب على الرغم من أنه قام بطبع هذا الجزء الأول ثلاث مرات في سنة واحدة، هي سنة 1927م؛ ولكن يظهر أنه كان يزيد فيه في كل طبعة من الطبعتين الثانية والثالثة، فكان في طبعته الأولى (طبعة مطبعة السلام ببيروت) (92) صفحة، ولكنه صار في طبعته الثالثة (160) صفحة؛ وقد زاد فيه هذه المرة شيئاً كثيراً كما يأتي بيانه في مشاركتي التالية بإذن الله.

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 06:10 م]ـ

"

97 - كتاب (نظرات في اللغة والأدب)، لمصطفى الغلاييني (ت 1364هـ، 1945م)

وهذه قصة هذا الكتاب:

نال كتاب المنذر السابقُ ذكره شهرة واسعة، وتناقلت الصحافة العربية مجلاتها وجرائدها الثناء عليه، بعد أن سأل المؤلف الناس بيان آرائهم في كتابه؛ فتكاثرت إجاباتهم موجزة ومطولة، فقام مؤلفه بنشر أكثر تلك الإجابات في ملحق ذيل به الطبعة الثالثة من كتابه، وجعل ذلك الملحق بعنوان (من أقوال العلماء والصحف في هذا الكتاب)، وكان الملحق في ثلاث وستين صفحة.

ثم قام مصطفى الغلاييني بتأليف كتابه المذكور، وقد أقامه على ثلاثة أركان:

الأول: نقد التصويبات الواردة في كتاب المنذر صفحة صفحة.

الثاني: الجواب عن استيضاح ابراهيم المنذر حول بعض الاستعمالات الحديثة.

الثالث: الجواب عن أسئلة عامة وجهها ابراهيم المنذر بشأن موضوعات اللغة الأساسية، وهي الشذوذ والقياس ومفردات اللغة وتعديل القواعد والاشتقاق والتعريب والمجمع العلمي.

وكان الغلاييني عميقاً في بحثه، متوسعاً في شواهده وأدلته، يكتب الصفحات العديدة في تحقيق اللفظة الواحدة.

وانتهى الغلاييني إلى مخالفة ابراهيم المنذر في اثنين وسبعين مسألة من مسائل كتابه؛ وتابعه على كثير من تلك المخالفات الزعبلاوي في كتابه (أخطاؤنا في الصحف والدواوين).

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 06:22 م]ـ

"

96 - كتاب المنذر، لابراهيم بن المنذر (ت 1396هـ)

"

الصحيح حذف لفظة (بن).

وكتاب المنذر هذا أصله مقالات مطولة في التصويب اللغوي، كان ابراهيم المنذر ينشرها في الصحف العربية عام 1339هـ، 1921م؛ ثم جمع في كتابه المذكور بين ذلك القدر المنشور، ورسالة كان قد تقدم بها إلى المجمع العلمي العربي بدمشق حين انتخب عضواً فيه.

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 07:09 م]ـ

"

98 - مقالات (العثرات في اللغة والأدب)، لحسن القاياتي (ت 1377هـ، 1957م)

وهي أكثر من مئة مقال في التصحيح، نشرها صاحبها في جريدة "كوكب الشرق" القاهرية، وذلك في عامي (1352 - 1353هـ)، وجعل لكل مقال منها عنواناً يختص به.

وقد انتقد عليه صاحب (حركة التصحيح اللغوي) (ص69) - وتلك عادته! مع أكثر المصنفين في التصحيح اللغوي - ترتيبَه لمادة كتابه؛ ثم قال: (لو استلت هذه المقالات النفيسة في كتاب مستقل، لكان عنوانه "العثرات في اللغة والأدب" ولكانت فصوله تحمل عناوين مقالاته، بعد ما أشرنا إليه من الترتيب).

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 07:21 م]ـ

"

99 - فصل (تحرير اللغة من الجمود والفوضى - الأخطاء الشائعة)؛ وهو فصل من كتاب (فقه اللغة وخصائص العربية) لمحمد المبارك

وهذا الفصل منشور في كل طبعات الكتاب ما عدا الأولى منها.

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 07:25 م]ـ

وانتهى الغلاييني إلى مخالفة ابراهيم المنذر في اثنين وسبعين مسألة

الصواب (اثنتين).

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[25 - 01 - 06, 08:01 م]ـ

"

100 - مقالة تضم ثلاثة بحوث هي: (تصحيح الأغلاط الشائعة)، و (استعمال "استبدل" و "تبدل") و (الأغلاط الشائعة في التعريب والترجمة)

هذه المقالة لا تتجاوز أربع ورقات، على الرغم من تعدد عنواناتها، وعلى الرغم من اشتراك ثلاث جهات في إنشائها.

اشترك في كتابة المقالة محمد الجواد الصقلي، وعبد القادر زمامة، ومصلحة التعريب التابعة للمكتب المغربي للمراقبة والتصدير.

نشرت المقالة في (مجلة اللسان العربي) (2/ 115 - 121)، سنة 1384هـ، 1965م.

"

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير