[حمل كتاب " أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء " وهو مهم في صناعة العلل]
ـ[ماهر]ــــــــ[24 - 03 - 06, 02:43 م]ـ
http://saaid.net/book/open.php?cat=91&book=2499
ـ[الرايه]ــــــــ[24 - 03 - 06, 03:41 م]ـ
نفع الله بعلمكم
دكتور ماهر
هل بالامكان الاشارة الى الفرق بين هذا الكتاب ورسالتكم الماجستير
لنستفيد اكثر
بارك الله فيكم
وهذا تعريف لكتابكم القيم من موقع ثمرات المطابع
http://www.thamarat.com/images/BooksBig/ACF6290.jpg
أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء
تأليف: ماهر ياسين فحل
الناشر: دار عمار للنشر والتوزيع: عمّان - الأردن
رقم الطبعة: الأولى
تاريخ الطبعة: 2003
نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مسطح
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 606
السعر: 40.0 ريال سعودي ($10.67)
أصل الكتاب: رسالة دكتوراه
نبذة عن الكتاب:
يتبيّن من هذا الكتاب مدى تلاحم العلوم الإسلاميّة، وارتباط بعضها ببعضٍ، حتى ليكاد لا يفلح من رام فك رباطها، إذ كيف يفلح فقيه لا يدري ما الحديث بقسميه الدراية و الرواية، وكيف يتأتى له الحكم وهو لا يعرف الأصول، وعلوم القرآن وغير ذلك.
وقل نحو ذلك في المحدّث والمفسّر والمتكلم النظّار.
يستعرض المؤلف هنا أثر علومٍ الحديث على الأحكام الفقهية لدى الفقهاء وأثر اختلاف أحكامهم في الأول على اختلاف أحكامهم في الثاني.
إن الحديث أحد المراجع الرئيسة للفقه الإسلامي، ومعلوم أنه قد حصلت اختلافات كثيرة في الحديث، وهذه الاختلافات منها ما هو في السند، ومنها ما هو في المتن، ومنها ما هو مشترك بين المتن والسند. وقد كان لهذه الاختلافات أثر كبيرٌ في اختلاف الفقهاء، وهذا ما دفع المؤلف إلى جمع كثير من هذه الاختلافات وتصنيفها وتبويبها وترتيبها مع التنظير العلمي لكل نوع من الأنواع التي حصلت فيها الاختلافات؛ ثم ذكر خلاصة الحكم في تلك المسألة الحديثية بعد سوق أقوال العلماء. ثم ذكر ما ترتب على هذه الاختلافات من تباين في وجهات نظر الفقهاء وآرائهم نتيجة هذا الاختلاف الحديثي، وأكد المؤلف هذا الربط بأن ذكر بتفصيل مناسب نموذجاً أو أكثر بيّن فيه أثر هذا الاختلاف في اختلاف الفقهاء.
هذا وقد اقتضت طبيعة البحث تقسيمه إلى أربعة فصول بعد تمهيد، قال المؤلف في بيانها:
" صدرت الرسالة بفصلٍ تمهيديِّ لبيان ماهية الاختلاف، وقضايا أخرى تتعلق به.
وقد تضمن هذا الفصل أربعة مباحث:
المبحث الأول: عرّفت فيه الاختلاف لغة واصطلاحاً.
المبحث الثاني: ذكرت فيه الفرق بين الاختلاف والاضطراب.
المبحث الثالث: بينت فيه أنواع الاختلاف.
المبحث الرابع: تكلمت فيه عن أسباب الاختلاف.
المبحث الخامس: تكلمت فيه عن معرفة الاختلاف، ودخوله في علم العلل.
المبحث السادس: ذكرت فيه أهمية معرفة الاختلافات في المتون والأسانيد.
المبحث السابع: تكلمت فيه عن الكشف عن الاختلاف
المبحث الثامن: تكلمت فيه عن الاختلاف القادح وغير القادح.
أما الفصل الأول: فقد خصصته للكلام عن الاختلافات الواردة في السند، وقد اشتمل على تمهيد ومبحثين:
تكلمت في التمهيد عن تعريف الإسناد لغة واصطلاحاً، وبينت أهمية الإسناد.
وفي المبحث الأول: تكلمت عن التدليس، وأثره في اختلاف الحديث، وأثر ذلك في اختلاف الفقهاء.
وفي المبحث الثاني: ذكرت فيه التفرد وتكلمت عن أثره في اختلاف الحديث، وأثر ذلك في اختلاف الفقهاء.
أما الفصل الثاني: فقد خصصته للاختلافات الواردة في المتن، وقد اشتمل على ثمانية مباحث:
المبحث الأول: تكلمت فيه عن رواية الحديث بالمعنى، وأثر ذلك في اختلاف الفقهاء.
تكلمت فيه عن مخالفة الحديث للقرآن، وأثر ذلك في اختلاف الفقهاء.
المبحث الثالث: ذكرت فيه الكلام عن مخالفة الحديث لحديث أقوى منه، وأثر في اختلاف الفقهاء.
المبحث الرابع: تكلمت عن مخالفة الحديث لفتيا راوية، وأثر ذلك في اختلاف الفقهاء.
المبحث الخامس: ذكرت فيه الكلام عن مخالفة الحديث للقياس، وأثر ذلك في اختلاف الفقهاء.
المبحث السادس: تكلمت فيه عن مخالفة الحديث لعمل أهل المدينة، وأثر ذلك في اختلاف الفقهاء.
¥