تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نورالدين الساعي]ــــــــ[18 - 12 - 09, 10:36 ص]ـ

جزاك الله خيرا على رفع الكتاب موسوعة اسبارعلماء الشريعة نفع الله به

ـ[عبدالله الوشمي]ــــــــ[21 - 12 - 09, 11:39 م]ـ

جزاك الله خيرا على رفع الكتاب موسوعة اسبارعلماء الشريعة نفع الله به

وإياك أخي الكريم

ـ[علي السلوم]ــــــــ[11 - 02 - 10, 10:45 ص]ـ

أريد ترجمة وافية للشيخ محمد بن علي بن سلوم رحمه الله تعالى غير المذكورة في السحب و علماء نجد

بارك الله بك ولك

ـ[عبدالله الوشمي]ــــــــ[27 - 02 - 10, 01:48 م]ـ

أريد ترجمة وافية للشيخ محمد بن علي بن سلوم رحمه الله تعالى غير المذكورة في السحب و علماء نجد

بارك الله بك ولك

أخي بارك الله فيك

اعتذر أولاً على التأخير

وثانياً

لعلك تستفيد من هذه المراجع في المرفقات

ولي عودة حتى تكتمل المعلومات لديّ

ـ[عبدالله الوشمي]ــــــــ[27 - 02 - 10, 02:15 م]ـ

الحمد لله

أخي الكريم

أولاً: كل من كتب ترجمة لابن سلوم فغالبهم نقلوا عن ابن حميد في السحب الوابلة.

ثانياً: هناك كتب تراجم مخطوطة لعلماء الزبير لم أطلع عليها يمكن أن تكون قد ترجمت لابن سلوم هي:

(السابلة على السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة) لعبد الله بن إبرهيم بن غملاس (1265 - 1354هـ) أحد علماء الزبير وكتابه المذكور مخطوط.

انظر ترجمته في كتاب إمارة الزبير بين هجرتين 3/ 97 - 104

(تراجم الفضلاء) للشيخ محمد بن حمد بن صالح العسافي (1311 - توفي في أوائل السبعينيات) أحد علماء الزبير وكتابه المذكور مخطوط.

انظر ترجمته في كتاب إمارة الزبير بين هجرتين 3/ 157 - 158

محبك

الوشمي

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[27 - 02 - 10, 08:42 م]ـ

ترجمة نقلاً عن محقق شرح البرهانية:

أ ـ اسمه ونسبه ومولده:

هو محمد بن علي بن سلوم () بن عيسى بن سليمان بن محمد ابن خميس بن سليمان التميمي النجدي الزبيري.

فهو تميمي القبيلة، وهيبي البطن، شبرمي الفخذ؛ إذ هو من قبيلة بني تميم من بني حنظلة، ثم من آل وهيب، ثم من آل محمد، ثم من آل شبرمة، هذا من حيث النسب.

أما بلد عشيرته الأولى فهي أشيقر من بلدان الوشم، ثم انتقلوا منها إلى بلدة العطار إحدى بلدان سدير، فهو نجدي الأصل، زبيري الإقامة والوفاة.

ولد في قرية العطار من قرى سدير من نجد في رمضان سنة (1161 هجرية).

ب ـ عصره ():

أ ـ الناحية السياسية:

عاش ابن سلوم ـ رحمه الله ـ في عصر شهد صراعاً وتحولاً كبيراً في الحياة السياسية؛ فقد كانت بلاد الحجاز والشام محكومة من قبل الدولة العثمانية، وأما مصر فكان يحكمها محمد علي باشا والياً من قبل الدولة العثمانية، وفي هذا العصر حدثت تغيرات كثيرة، وأبرز تلك التغيرات قيام الحركة الإصلاحية، وهي دعوة الشيخ المجدد الإمام محمد ابن عبد الوهاب (1115 ـ 1205ه)، ونصرة الإمام محمد بن سعود له، والتي كان لها أكبر الأثر في تغيير الخارطة السياسية لشبه الجزيرة العربية، وقد عاصر ابن سلوم ـ رحمه الله ـ هذه الدعوة المباركة بكل أحداثها وما تركته من أثر كبير في نجد والأحساء، ثم في بقية بلدان العالم الإسلامي، وبالرغم من ذلك، فإن ابن سلوم ـ رحمه الله ـ لم تصدر منه إشارة واحدة لا تأييداً ولا اعتراضاً على هذه الدعوة المباركة، على كثرة مراسلاته ومكاتباته بينه وبين مشايخ عصره، وعلى الرغم من مرور هذه الدعوة بفترات قوة أيام انتصارها، وفترات ضعف عندما حاولت الدولة العثمانية قمع هذه الدعوة، وقد كانت فترات الضعف كفيلة بأن يبين كل شخص موقفه منها، إلا أننا لا نجد لابن سلوم حتى ولو كلمة واحدة في هذه الدعوة.

ولعل سبب ذلك هو انشغال ابن سلوم ـ رحمه الله ـ بالعلم تصنيفاً وتعليماً، لذا فإن المتتبع لكتبه ومصنفاته الكثيرة يجد أن ابن سلوم ـ رحمه الله ـ قد عزل نفسه تماماً عن مخالطة الواقع السياسي المتقلب الذي كانت تعيش فيه شبه الجزيرة العربية في ذلك الوقت.

ب ـ الناحية العلمية:

على الرغم من التقلب الشديد للحالة السياسية في عصر ابن سلوم ـ رحمه الله ـ، إلا أنه ـ وفي المقابل ـ كانت هناك نهضة علمية من جانبين:

الجانب الأول: العلماء الذين سبقوا ابن سلوم ـ رحمه الله ـ، وتأثر بهم، وكان لهم أثر في انتشار العلم، ويمكن تقسيمهم إلى قسمين:

أ ـ علماء الحنابلة، وقد سبقوا ابن سلوم ـ رحمه الله ـ بقرن تقريباً، فمنهم:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير