تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سؤال ...]

ـ[أبو محمد الغريب]ــــــــ[23 - 01 - 2008, 03:49 ص]ـ

يقول أبو حامد الغزالي رحمه الله في توصيف أسباب العُجب وعلاجه:

الأول: أن يعجب ببدنه:

في جماله وهيئته وصحته وقوته، وتناسب أشكاله وحسن حورته وحسن صوته، فيلتفت إلى جمال نفسه، وينسى أنه نعمة من الله تعالى، وهو معرض للزوال في كل حال. .

وعلاجه: هو التفكر في أقذار بطنه في أول أمره، وفي آخره، وفي الوجوه الجميلة والأجسام الناعمة كيف أنها تمزقت في التراب وأنتنت القبور، حتى استقذرها الطباع.

.

.

.

السؤال:

ما معنى: "وحسن حورته"؟

وجزاكم الله عني خيرا.

وبالطبع هو سؤال استفهامي وليس اختباري:)

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[23 - 01 - 2008, 04:09 ص]ـ

وحسن حورته وحسن صوته

لعله خطأ مطبعي

وقد بحثت في نسخة من الإحياء على الشبكة فوجدتها هكذا (أن يعجب ببدنه في جماله وهيئته وقوته وتناسب أشكاله وحسن صورته وحسن صوته)

ـ[أبو محمد الغريب]ــــــــ[23 - 01 - 2008, 04:21 ص]ـ

جزاك الله خيرا ....

ظننت لربما تكون لها علاقة بالحوَر ان لم تخني الذاكرة.

فيقال فلان بعيد الحور اي عاقل ...

وهل من سبيل لأن نجد نسخة الكترونية من الكتاب للتأكد ...

جزاك الله خيرا للرد السريع وجزاك الله عني خيرا

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[23 - 01 - 2008, 04:36 ص]ـ

http://www.waqfeya.com/open.php?cat=22&book=1482

لو كان له علاقة بالحور لقال (حسن حورة) وليس حورته

والحور من محاسن العين

إن العيون التي في طرفها حور ... قتلننا ثم لم يحيين قتلانا

والمرأة الحوراء: البيضاء

دمت سالما

ـ[أبو محمد الغريب]ــــــــ[23 - 01 - 2008, 04:45 ص]ـ

بارك الله فيك أخي أبا سهيل وجزاك عني خيرا.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير