ـ[سيد أبوطالب]ــــــــ[28 - 03 - 2008, 06:35 م]ـ
أستاذى العزيز د/ مروان أريد التعرف على سيادتك.
البريد الإلكترونى الخاص بى:
abotalebsayed
.yahoo@
com
ـ[سيد أبوطالب]ــــــــ[28 - 03 - 2008, 06:39 م]ـ
أستاذى العزيز د/ مروان أريد التعرف على سيادتك.
البريد الإلكترونى الخاص بى:
abotalebsayed
.yahoo@
com
ـ[سيد أبوطالب]ــــــــ[28 - 03 - 2008, 06:52 م]ـ
إلى الأخ العزيز الفصيح الجديد الأوالى: القرءات التى جاءت بهذه الظاهرة اللغوية (الكشكشة) قراءات شاذة ليست متواترة. وللمزيد من التوثيق يراجع: المحتسب لابن جنى.
ـ[العطاء]ــــــــ[28 - 03 - 2008, 07:09 م]ـ
للعلم بالشيء أن لغة الكشكشة
باقية، وتمارس في جنوب المملكة.
ـ[أنس بن عبد الله]ــــــــ[28 - 03 - 2008, 07:27 م]ـ
و هذه اللغة مازالت موجودة أيضا عند أهل الأحساءً
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[28 - 03 - 2008, 07:36 م]ـ
أحسنت أي الحبيب الأديب سيد أبوطالب؛ لأن القرءات
التى جاءت بهذه الظاهرة اللغوية (الكشكشة) قراءات شاذة ليست متواترة ..
وقد سمع بعض الاعراب في صدر الاسلام يقرأ:
(وجعل ربش تحتش سريا ... ) بالشين ونجد هذه اللهجة.
منتشره اليوم في الاقطار العربية؛ ولعلها كانت بسبب هجرات
تلك القبائل في عصر الفتوحات إلى هذه الاقطار والبلدان.
والله أعلم
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[28 - 03 - 2008, 07:42 م]ـ
وفي كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام؛
للمؤرخ العلامة جواد علي / دار العلم للملايين، بيروت، الطبعة الثانية الجزء الثالث 1980م، الفصل السابع والثلاثون بعد المئة - لغات العرب - ص 1091 - 1099:
ويلاحظ أيضاً أن علماء اللغة، قد جمعوا بعض الملاحظات التي ظهرت لهم، من دراساتهم للغة اهل الحجاز، وللغة تميم. فسجلوها في كتب اللغة والقواعد، وقد أشرت إليها فيما تقدم بأيجاز.
واذا قلت أهل الحجاز، فلا أعني لغة قريش وحدها، انما لغات القبائل الحجازية، التي تكون مجموعة لالقبائل الساكنة في الحجاز.
فإن العلماء حين شرعوا بتدوين اللغة، وجدوا إن لغة أهل مكة لم تعد صافية نقية بسبب اختلاط أهلها بالأعاجم، وظهور الفساد على لسانهم، لذلك، لا نجد لهم ذكراً بارزاً عند علماء اللغة، وانما حل عليهم مصطلح: أهل الحجاز.
ويظهر إن عرب "تميم" من علماء اللغة، ووجود عدد من عشائرها في العراق على مقربة من المصريين، ونزول رجال منها البصرة والكوفة، ثم اشتهار رجال من تميم بالفصاحة والبلاغة والخطابة قبل الإسلام، كل هذه وأمور أخرى مكنت العلماء من تسجيل ملاحظات كثيرة عن لغة تميم، زادت بكثير عن الملاحظات التي دونتها عن القبائل الأخرى، وقد ذكر العلماء في مقابلها ما كان يختلف فيه أهل الحجاز عنهم، فتجمعت لدينا بذلك ملاحظات لغوية ونحوية ميزت لهجات تميم عن لهجات "أهل الحجاز"، وبعض القبائل الأخرى.
وقد دخلت هذه الفروق في قراءة القرآن، فقرأ بعض القراء على لغة الحجازيين، وقرأ بعض آخر الآيات نفسها على لهجة تميم.
كل قرأ على لسانه وتمسك بقراءته، وقد ساعد ذلك عدم وجود الحركات الضابطة للحروف، ولو كانت هناك حركات في مبدأ التدوين تضم الحرف أو تكسره أو تفتحه، لضاق نطاق هذا الاختلاف إذ كان على الناس القراءة وفقاً للمصحف المحرك المشكل الذي اتخذ إماماً لهم، ولكن عدم وجود مصحف إمام استعمل الشكل والإعجام، سهّل ظهور القراءات.