تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[اللغوي الفصيح]ــــــــ[15 - 04 - 2008, 04:31 م]ـ

معذرة:

قل: إذ إن ........ ولا تقل: إذ أن

ـ[فائق الغندور]ــــــــ[18 - 04 - 2008, 11:54 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيكم جميعا ..... ولي أيضا في هذا الموضوع

قل (أَخَذَه بذنبه) ولا تقل (آخَذَه على ذنبه).

قل (استأذَنْتُه) ولا تقل (استأذَنْتُ منه).

قل (بَرِحَ فلان المكان) ولا تقل (بارَحَهُ).

قل (حَجَّ أبي البيتَ الحرامَ) ولا تقل (حجّ إلى البيت الحرام).

قل (جاءوا على بكرة أبيهم) ولا تقل (عن بكرة أبيهم).

قل (شهر المحرّم) ولا تقل (شهر محرَّم).

قل (تخرَّج فلانٌ في الكلية) ولا تقل (تخرَّج منها).

قل (حَككْتُ جلدي) ولا تقل (حكني جلدي).

قل (زاد فلانٌ الطيّنَ بِلَّةً) بكسر الباء، ولا تقل (بَلَّةً) بفتحها.

قل (شهر المحرّم) ولا تقل (شهر محرَّم).

قل (ما كان ذلك في حُسْباني) بضمّ الحاء، ولا تقل (في حسابي).

ـ[أبو مريم]ــــــــ[21 - 04 - 2008, 04:57 م]ـ

قال تعالى: ((إنا أرسلنا نوحا إلى قومه)).

ـ[فائق الغندور]ــــــــ[22 - 04 - 2008, 09:14 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

الى الاخ طارق الطاهر

بالنسبة الى كلا وكلتا أجاب الكتور محمد القرشي بالاتي

أيهما أصح: الكتابان الموجودان كلاهما مفيد أم: مفيدان؟

والإجابة: إذا جعلنا (كلاهما) في الجملة السابقة توكيدًا معنويًا للكتابين فلابدّ أن نقول مفيدان؛ لأنه خبرٌ حينئذ للمبتدأ (الكتابان) أما إذا جعلنا (كلاهما) مبتدأ ثانيًا فيجوز أن نقول في الإخبار عنه مفيدٌ مراعاةً للفظ كلا لأن لفظها مفرد ويجوز أن نقول: مفيدان مراعاةً للمعنى لأن معناها مثنى وقد اجتمع الأمران في قول الفرزدق يصف فرسي سباق:

كلاهما حين جدَّ الجريُ بينهما ****** قد أقلعا وكلا أنفيهما رابي

فقوله قد أقلعا بألف التثنية مراعاةً لمعنى (كلا) وقوله رابي بالإفراد مراعاةً للفظ (كلا).

وإن كنت أجوّز الأمرين كما ورد به السماع فإني أميل إلى الإفراد في مثل هذا الحاله لإنه ورد به القرآن الكريم في قوله تعالى (كلتا الجنتين آتت أُكلها) ولم يرد آتتا.

جزاه الله خيرا

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[25 - 04 - 2008, 10:24 ص]ـ

جزيت خيرا أخي فائق

ـ[سيد أبوطالب]ــــــــ[27 - 04 - 2008, 03:42 م]ـ

من ذلك:

يقال: قرأنل الحواميم يريدون السور المدوءة ب (حم) وهذا خطأ

والصواب: قرأنا آل حاميم، لأن الجمع (الحواميم) لم يرد عن العرب وإنما يقال:

آل حاميم وذوات حاميم، وآل طاسين وذوات طس.

ومن ذلك:

يقال: استقل السيارة. وهذا خطأ

والصواب: أقلته السيارة، لأن استقل عد الشئ قليلا.

وبالصواب جاء القرآن (حتى إذا أقلت سحابا)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير