أرشيف منتدى الفصيح - 3

[العراق صوته مدوي ...... كتبتها في احد تفجيرات بغداد]

ـ[علاء حبيب بغداد]ــــــــ[23 - 06 - 2007, 11:19 م]ـ

العراق صوته مدوي

في داخلي اصوات صرخت وارتفعت

في داخلي اصوات على الدموع ناحت

في داخلي اصوات في ظلمها تعالت

في داخلي اصوات وفي داخلي صمتت

خاطبتني بغداد وجروحها في الدماء سالت

في اليل تعزف الحانها كانت

واليوم اوتارها تقطعت

الم تكفيكم الرؤس التي قطعت

ام تستلذون بجثث الصغار والكبار التي كثرت

متى اهتزت الجبال ومتى ثارت

يا شعوباً خير الشعوب تربت

فيكي بغداد للتظحيات تقدمت

وفيكي امتاً على الامم تخيرت

وعلى الصدور السهام تشابكت

هل هي معارك احد ام بدراً تعاودت

لا بل هي معارك على العراق ركعت

اي مسلماً انت والفتنة عليك انتصرت

واي عربياً انت والخيانة عليك تعنونت

جذوري من النيل الى الفرات سجدت

والقدس فينا على الطريق تحركت

صرخاتي المدوية في الماضي كانت

ولكن قظيتي ليست اوراق على المكاتيب ونسيت

بل هي مجداً لكتب التاريخ سجلت

كفاكم من هذا السبات فقد اوقاته تأخرت

فهناك ظمائر فينا ثارت

فالموت لنا شرفاً والاعلام والرايات شرقت

ومني لكم قصيدتي التي تكلمت

ـ[فارس]ــــــــ[24 - 06 - 2007, 12:23 ص]ـ

أخي الكريم علاء

في البدء أرحب فيك و أرجو أن تفيد و تستفيد في ربوع الفصيح

جميل ما خطت يداك أخي

و كان الله في عون بغداد و العراق و فلسطين و المسلمين جميعا

بعض الملاحظات النحوية و الإملائية أرجو أن يتسع صدرك لها:

العراق صوته مدوي

في داخلي اصوات صرخت وارتفعت

أصوات

في داخلي اصوات على الدموع ناحت

أصوات

في داخلي اصوات في ظلمها تعالت

أصوات

في داخلي اصوات وفي داخلي صمتت

أصوات

خاطبتني بغداد وجروحها في الدماء سالت

في اليل تعزف الحانها كانت

الليل

واليوم اوتارها تقطعت

أوتارها

الم تكفيكم الرؤس التي قطعت

ألم .. تكفكم .. الرؤوس

ام تستلذون بجثث الصغار والكبار التي كثرت

أم

متى اهتزت الجبال ومتى ثارت

يا شعوباً خير الشعوب تربت

فيكي بغداد للتظحيات تقدمت

فيك .. تضحيات

وفيكي امتاً على الامم تخيرت

فيك .. أمة ٌ .. الأمم

وعلى الصدور السهام تشابكت

هل هي معارك احد ام بدراً تعاودت

أحد .. أم .. بدر

لا بل هي معارك على العراق ركعت

اي مسلماً انت والفتنة عليك انتصرت

أي .. مسلمٍ .. أنت

واي عربياً انت والخيانة عليك تعنونت

أي .. عربيٍ .. أنت

جذوري من النيل الى الفرات سجدت

إلى

والقدس فينا على الطريق تحركت

صرخاتي المدوية في الماضي كانت

ولكن قظيتي ليست اوراق على المكاتيب ونسيت

قضيتي ... أوراق

بل هي مجداً لكتب التاريخ سجلت

مجدٌ

كفاكم من هذا السبات فقد اوقاته تأخرت

أوقاته

فهناك ظمائر فينا ثارت

ضمائر

فالموت لنا شرفاً والاعلام والرايات شرقت

شرفٌ .. الأعلام

ومني لكم قصيدتي التي تكلمت