تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[12 - 07 - 2007, 02:08 ص]ـ

لك الله يا أبا خالد

فقد قرأت في سطورك معاني لم أستشعرها من قبل وكم أتمناها

فأنا عزب لم تثقله متطلبات البيت والزوجة والأولاد فهاتفي لا يغادر جيبي

ولست أبا تهيج أحاسيساه نظرةٌ إلى عيني ولده أو دمعة حزن على وجنتي طفله

أسأل الله أن يرزقني زوجة صالحة وذرية صالحة

وحمدا لله على شفاء ابنتك

ولا أسكت الله لك حسا

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[12 - 07 - 2007, 04:57 م]ـ

تحياتي لك يا أبا وسن وحفظ الله لك إبنتك وهداها ووقاها من كل سوء

والحق انك ابدعت بهذا السرد الجميل فلاعدمنا منك هذا التواصل بماتحمل من إبداع شاعراً وناقداً

واليوم إضافة جديدة ليست بالمستغربة منك

دمت بهذا الألق في حفظ الله

ـ[الغريب]ــــــــ[13 - 07 - 2007, 09:14 م]ـ

الله ... الله ... يا أبا وسن ... الله الله ... كم غصت في كلماتك ... حتى لكأني نظرت إلى جيبك .... و خربشة طفلتك على ظهرك ... و مناغاتها لك (بابا)

و كم تمنيت أن أصبح أبا ...

لله درك.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[13 - 07 - 2007, 09:30 م]ـ

لك الله يا أبا خالد

فقد قرأت في سطورك معاني لم أستشعرها من قبل وكم أتمناها

فأنا عزب لم تثقله متطلبات البيت والزوجة والأولاد فهاتفي لا يغادر جيبي

ولست أبا تهيج أحاسيساه نظرةٌ إلى عيني ولده أو دمعة حزن على وجنتي طفله

أسأل الله أن يرزقني زوجة صالحة وذرية صالحة

وحمدا لله على شفاء ابنتك

ولا أسكت الله لك حسا

شكر لك ورزقك الله زوجة صالحة وذرية بارة

لكن حذار من حمل الهاتف إلى السوق

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[13 - 07 - 2007, 09:32 م]ـ

تحياتي لك يا أبا وسن وحفظ الله لك إبنتك وهداها ووقاها من كل سوء

والحق انك ابدعت بهذا السرد الجميل فلاعدمنا منك هذا التواصل بماتحمل من إبداع شاعراً وناقداً

واليوم إضافة جديدة ليست بالمستغربة منك

دمت بهذا الألق في حفظ الله

حيا الله القاطع

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[13 - 07 - 2007, 09:33 م]ـ

الله ... الله ... يا أبا وسن ... الله الله ... كم غصت في كلماتك ... حتى لكأني نظرت إلى جيبك .... و خربشة طفلتك على ظهرك ... و مناغاتها لك (بابا)

و كم تمنيت أن أصبح أبا ...

لله درك.

شكرا لك أخي ورزقك الله ما تتمنى

ـ[معالي]ــــــــ[18 - 07 - 2007, 07:44 ص]ـ

ياألله يا أستاذ المبدعين!

أقسم إنني جففت عبرات ترقرقت وأنا أقرأ:

تمنيت في تلك اللحظة أنها تقطع دفاتري لتصبح كل قطعة لا تتسع لحرف واحد , وتنثر علبة أقلامي ليصبح أقربها مني في ديار بكر , وتضرب بهاتفي الأرض لتعجز مصانع الدنيا عن تجميعه , المهم أن تضحك

كم كنت أسمع عن حب الأولاد ولم أفهمه إلا الآن

يا للإبداع!

يا للصدق في أبهى وأجلّ صوره ومعانيه!

حقا

لا معنى للتعليق أو الحديث بحضرة صدقٍ كهذا!

لم أحاول قراءة التعليقات التي سبقتني، مع أن هذه إحدى عاداتي، وإنما دلفتُ سريعا إلى مربع (الرد السريع) لأحيي هذا المبدع القدير، وهذا الأب الكبير!

- في هذه اليومية الجميلة جدًا جدًا، والصادقة جدًا جدًا، حضرت (وسن) مع والديْها في تفاصيل لا يستطيع التقاطها وتسجيلها إلا فنان ومبدع بقامة أبي خالد!

تأملوا فقط روعة سرده لاشتغال (أم وسن) بالترمومتر الجديد، وتفاعله معها، في حضور جميل ودقيق وشائق!

تفاصيل قد نعيى عن سردها بهذا التشويق والجمال الذي فعله أبو خالد!

- الأعجب أن أبا خالد نجح باقتدار في رسم البسمة على شفاهنا بتعامل أم وسن مع الجهاز الجديد، لكنه نجح -وباقتدار أيضا- في استدرار الدموع من مآقينا بقصة وسن المريضة، قبل أن يستنفر كل شعور جميل بقوله:

نمت مرهقا لأستيقظ على خربشة في ظهري وصوت يناغي (بابا) وصوت آخر لم ينم قط يبشرني أن قراءة الترمومتر تقول أن حرارة البنت 37 درجة

يا ألله!

يا للجمال الذي فجّره هنا نبعان:

الأول: وسن التي رأت العافية.

والثاني: هذا الوفاء من مبدعنا القدير تجاه تلك التي لم تنم!

لله درّك أيها المبدع!

ودامت سعادتك، وقرت عينك بوسن.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[19 - 07 - 2007, 11:49 م]ـ

أختنا معالي

السلام عليكم

ألا ترين أن الإبداع استأنس بحضورك؟

أخجلتني والله بتعليقك

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير