تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عاشق دمشق]ــــــــ[22 - 04 - 2009, 11:53 م]ـ

الباحثة عن الحقيقة:

أشكرك جداً، وكم أشرف بالتواجد بينكم

عفواً فقد ضمنت ردي على الأخ محمد ردي على ما تفضلت به

عاشق دمشق

ـ[عاشق دمشق]ــــــــ[22 - 04 - 2009, 11:54 م]ـ

الأخ: أحمد الغنام

الشرف يجللني حين أرى اسمي بينكم

كن بخير

عاشق دمشق

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[29 - 04 - 2009, 10:09 م]ـ

أشكر لك هذا الترحيب، وإني لعلى يقين أني سأجد بينكم ما يقيم عودي

ويصقل محاولاتي الشعرية ..

كلنا هنا متعلمون , لكن نريد منك الصبر علينا إذا تأخرت ردودنا

أستاذي: بالنسبة لاستشكالك في البيت الأول ..

فموردُهُ جاءت تبعاً كما ذكرت للفاعل (طيفُك) ..

أما محزونٌ فجاءت هنا خبراً لمبتدأ محذوف والتقدير: وهو محزونٌ .. وحسُن تقديره خبراً في النحو سعة

كي لا نبتدئ بالنكرة (ولا يجوز الابتدا بالنكرة .. ما لم تضف كعند زيد نمرة) يجوز الابتداء بالنكرة إذا أفادت

والجملة الاسمية في محل نصب حال: أي حال كونه محزوناً.

وهذا من التوسع في الشعر، إذ حذفت هنا واو الحال.

اتفقنا

أما وصف الوارد بصيغة اسم المكان فهذا من قبيل الجواز المرسل، ومثله قوله تعالى: (فليدع ناديه.) أي أهل النادي ..

اسم المكان من ناد هو منتدى

كلامك صحيح ولكن للمجاز ضوابط فلا بد من وجود قرينة أو علاقة تل على إرادة الكاتب غير المعنى لحرفي أو الظاهر , يفهمها السامع

ففي الآية ذكر النادي وأراد مرتاديه للعلاقة المكانية , ومن ذلك قوله تعالى: ((واسأل القرية))

في اللغة متسع فقد يجوز قول مورد لإرادة التردد

لكنك أبدلت مورده من طيف , والبدل إما أن يطابق أو يشتمل أو يكون جزءا من المبدل منه , وإما أن يكون استدراك تصويب إذا أخطأ المتكلم

أفهم أنك تقصد: أضناني طيفك مترددا علي

وقد يكون بيتك صحيحا

لكن: لو كنت حبيبتك: p فأبشر بطول صد

السبب هو أن طيفي يزورك وهو محزون فلا تقدر أن تسعده ;)

وقولك: هلا ناسبت بين الشطرين؟

أمن الصلاة إلى الشتاء؟ اهـ.

هنا مناسبة معنوية، فالمقصود أن الطيف وافاني مبللاً بدموعها، رغم شتاء الوحشة، والبلل مزيد عنَت في ليالي الشتاء.

والصلوات؟ ما وظيفتها هنا؟

وأما: كم مت هوى في معبده ... فلمَ أحياني معبده.

فهو نقد وجيه وقد ذكرته الباحثة عن الحقيقة كذلك

وعذري فيه أني أردت أن أسوقه وما شاكله في القصيدة على مذهب رد العجز على الصدر

وأردت ان أصيب شيئاً من موسيقى ..

يريد الشاعر وليس له ما أراد , فإن أبى إلا ما يريد جاء متكلفا وما جاء بالكلفة ليس كما جاء طائعا

وما فعله الحصري من استدراك فأرى أن فيه تكلف الفقهاء .. والشعر ليس هذا بابه

كما أن تطويع الدين والتقاليد للشعر لا يصح

كم أنا ممتن لك أخي أن تأملت فيما كتبته، وأفدتني فيه

أشكرك ...

عاشق دمشق

دمت في خير

وابق ها فما ألذ الحوار معك

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 09:44 م]ـ

أَرِقٌ بالشَّامِ ويَحْسُدُنيْ

وأنا في مكةَ أحْسُدُهُ

جميل يا أخي ما جئت به

بورك فيك

ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[08 - 05 - 2009, 06:25 م]ـ

السلام عليكم

أغْمَضْتُ جُفُوني أحْضُنُهُ

فأَراقَ الدَّمْعَ تَنهُّدُهُ

الله الله الله الله الله الله الله الله:)

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[09 - 05 - 2009, 06:30 ص]ـ

أغْمَضْتُ جُفُوني أحْضُنُهُ

فأَراقَ الدَّمْعَ تَنهُّدُهُ

لو قيل: فأذاب مكان فأراق، لكان أحسن وأبلغ واتمّ في الوصف!

السبب: لأن في الذوبان مزيد دلالة واتصال بحرّ الأشواق؛ وكلما زاد العشق زادت حرارة الشوق. هذا فضلا عن الزيادة في القيمة التصويرية من خلال استعارة الذوب للدمع، وليس له.

والله أعلم

ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[09 - 05 - 2009, 05:18 م]ـ

أحسنت أخي

ولكن، ألا ترى بأن الإراقة أفضل من الذوبان خصوصا أن الدمع يأتي ذائب لا يحتاج لحرارة الشوق حتى يذوب:

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير