ـ[جلمود]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 02:02 م]ـ
حياك الله يا شثاث!
قصة قصيرة جميلة، تشبه قصة رجل في الطابور لسيد الشورجي،
كان يسعدني أن أقدم لها قراءة كاملة ولكن الوقت لا يسعني،
قصتك عندي جميلة ولكن ينقصها حبك العقدة ومن ثم كيفة حل العقدة،
فالقصة من مقدمتها إلى وسطها تسير على الجادة،
أما نقطة التحول من منطقة الوسط إلى منطقة العقدة ففيها ما أخبرتك به سابقا بالإضافة إلى أننا كنا نتوقعها أعمق من ذلك،
تلك المنطقة التي تبدأ من قولك:"توجهت بعد خروجي من منزله إلى أقرب تسجيلات فنية لأشتري أي ألبوم خاص بالفنان الراحل مايكل جاكسون"
أما عن مميزات القصة فكثيرة منها:
ــ سلاسة الالفاظ وسهولتها مع فصاحتها.
ــ روعة العنوان والمقدمة والوسط.
ــ تنوعيها بين تقنيات السرد من حوار وسرد وحديث النفس.
والسلام!
ـ[شثاث]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 03:50 م]ـ
أستاذ جلمود ..
أهلاً وسهلاً بك وأشكر لك مرورك الثمين ..
أستاذي أنا لستُ متخصصاً وقد يفوتني المعنى الذي تقصده في بعض مصطلحاتك كالعقدة، والجادة و لا يمكنني التخرص من خلالها لذا أرجو أن توضح لي المعنى الذي تقصده بقولك كانت على الجادة و ماذا تعني بحبك العقدة وحلها ..
تقول أنك توقعتها أعمق واستحضرت عبارة من أصل النص، وبودي لو نورتني أستاذ جلمود حول الذي جعلك تتوقع عمقها وكيف أنها لم تكن عميقة بعد أن أكملت النص بعد العبارة ..
مرة أخرى أشكرك كثيراً وأحتاج إلى مثل هذه الملاحظات التي أشعر أنه لن يستقيم لي نصٌ بدونها و هو بلا شك حافز لطرح المزيد ومن ثم تقييمه و محاولة الرقي بما ينتج بعده ..
لك تحايا تليق بمرورك العذب ..
ـ[ياسمين الشام]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 04:33 م]ـ
الجكسنة
نعم يستحق (المرحوم) و بجدارة أن نتقمص مذهبا فنيا تابعا له
فقدر خلف للإنسانية تراثا عظيما من الشذوذ و محاولات رمي أبنائه من الشرفة وانتهى هذا التراث العظيم بموته بعد تناول جرعة كبيرة من المسكنات .... نعم القدوة.
خاطرة جميلة أخي الكريم
شكرا لك
ـ[أبو طارق]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 06:52 م]ـ
كنت أظن أن النقد لا يتحاشى المضمون, وشرف المعنى
ولعلي لم أستوعب النقد جيدًا
دمتم سالمين
ـ[شثاث]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 08:42 م]ـ
الجكسنة
نعم يستحق (المرحوم) و بجدارة أن نتقمص مذهبا فنيا تابعا له
فقدر خلف للإنسانية تراثا عظيما من الشذوذ و محاولات رمي أبنائه من الشرفة وانتهى هذا التراث العظيم بموته بعد تناول جرعة كبيرة من المسكنات .... نعم القدوة.
خاطرة جميلة أخي الكريم
شكرا لك
سأبكي معهم حتى حين ..
شكراً لك ولمرورك ..
ـ[شثاث]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 08:44 م]ـ
كنت أظن أن النقد لا يتحاشى المضمون, وشرف المعنى
ولعلي لم أستوعب النقد جيدًا
دمتم سالمين
لا تظن مرةً أخرى يا أبا طارق حتى لا يكتب الآخرون ما يخالف ظنك ..
شكراً لمرورك ..
ـ[جلمود]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 08:58 م]ـ
كنت أظن أن النقد لا يتحاشى المضمون, وشرف المعنى
ولعلي لم أستوعب النقد جيدًا
دمتم سالمين
أصبت يا أبا طارق، فالمضمون وشرف المعنى لا يمكن إغفالهما،
وأظن أن كاتب القصة يعيب وينعى على الذين يتمسكون بهذا الكائن الجكسني،
بل ويسخر من الذين أقاموا الدنيا وأقعدوها من أجل ذلك الكائن الذي لا يستحق هذه الضجة، ولكن جاء أسلوبه في طريقة غير مباشرة ساخرة.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 11:14 م]ـ
لا تظن مرةً أخرى يا أبا طارق حتى لا يكتب الآخرون ما يخالف ظنك ..
لن أتحرج من مخالفتهم لظني, ولن يزيدني ذلك إلا شرفًًا كونه سيعرفني على مواطن الخلل عندي
ولن أكف مادام دام هناك من يقوم اعوجاجي
ـ[شثاث]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 11:21 م]ـ
أصبت يا أبا طارق، فالمضمون وشرف المعنى لا يمكن إغفالهما،
وأظن أن كاتب القصة يعيب وينعى على الذين يتمسكون بهذا الكائن الجكسني،
بل ويسخر من الذين أقاموا الدنيا وأقعدوها من أجل ذلك الكائن الذي لا يستحق هذه الضجة، ولكن جاء أسلوبه في طريقة غير مباشرة ساخرة.
أستاذ جلمود لا زلت أنتظر تكرمك علي بتوضح ما طلبته منك حتى لا أقع فيه مرةً أخرى ..
ـ[شثاث]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 11:23 م]ـ
لن أتحرج من مخالفتهم لظني, ولن يزيدني ذلك إلا شرفًًا كونه سيعرفني على مواطن الخلل عندي
ولن أكف مادام دام هناك من يقوم اعوجاجي
أنت أستاذ يا أبا طارق ونتعلم منك، ولا يتحرج من أخطائه إلا جاهلٌ يعمه في جهله ..
تحياتي ..
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 11:33 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد: ـ
كم مسلماً علّمت
كم مسلماً الى طريق الخير هديت
كم كلمة طيبة غرست
كم علمٍ نشرت
كم حديثاً للنبي صلى الله عليه وسلم بلّغت
كم مرةٍ بين متخاصمين أصلحت
أخي الداعية ... كن ذلك المبارك في حله وترحاله، كالغيث أينما وقع نفع.
¥