تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[المحب أوديسيوس]ــــــــ[17 - 07 - 2009, 06:14 م]ـ

] التمييز - كما هو معروف -: اسم يُذكر بعد مبهم لإزالة إبهامه وبيان المراد منه .. [/ size][/font]

( شربت كأس المرِّ علقماً)

من هذا التعريف يتبين لنا أن إعرابها حالاً

فكل ما ورد في الجملة كان معرّفاً إما بالإضافة أو ب (ال) التعريف،

و من هنا فلا نكرات في الجملة سوى (علقم) ...

ولو سألنا بكيف؟؟ لكان الجواب علقماً ...

ولو كانت (شربت الكأسَ مراً علقماً)

لكانت (مرا) نعت وتكون (علقما) ً بدلاً من مر ...

ولو كانت الجملة (شربت كأساً مرّاً علقماً) لكانت (علقماً) تمييزاً.

والله أعلم ....

أشكر لكم حسن تقبّلي .... و أكرر أسفي

ـ[محمد (ابوفيصل)]ــــــــ[17 - 07 - 2009, 07:45 م]ـ

المحب أوديسيوس

الدكتور احمد صالح

أشكر مروركم وملاحظاتكم

أخوكم / محمد

ـ[د. أحمد صالح]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 12:07 م]ـ

أخويّ الكريمين ...

علقما .. اعرابها حال

جزاكما الله خيرا،،

ـ[محمد (ابوفيصل)]ــــــــ[24 - 07 - 2009, 01:33 ص]ـ

مازلت عند حسن ظني بمشرفي وأعظاء هذا المنتدى

ـ[قيس]ــــــــ[24 - 07 - 2009, 02:39 ص]ـ

السلام عليكم ..

أخي الدكتور أحمد صالح،

كلامكَ في "تاء" و "ياء" المُضارعة لهُ ما يؤكده، فـ الأولى للفاعل المؤنث و الثانية للفاعل المذكر .. لكن هل الفعل "تَضَوَّعَ" فعل مضارع؟ .. حتى نستطيع أن نطبِّق عليه القاعدة المذكورة آنفاً ..

رأيي المتواضع أنَّ "تضوَّع" فعل ماضٍ مُضارعه "يَتَضوَّع" (الذي يمكننا أن نطبق عليهِ القاعدة، لو أنَّ شاعرنا استخدمه في نصه) ..

و مما يدعم ما ذهبتُ إليهِ (مِن أنَّ "تَضَوَّع" فعل ماضٍ) قول الشاعر:

إذا قامتا "تضوَّعَ" المسك منهما ... نسيم الصبا جاءت بريا القرنفل

فبِغض النظر عن ماضوِيَةِ "تَضَوَّعَ" هنا، هو فعل مشروط بفعل ماضٍ "قامَ (ـتا) " و لا يمكن إلا أن يكون فعلاً ماضياً،إلا في حالةِ "التسويف" الذي ينقلنا من "الماضي" إلى "الحاضر"، كأن نقول: إذا قامتا سيتضوع المسك منهما (أي: سينتشر أو يفوح) ... وظيفة "التسويف" هنا، هي نقل السامع الكريم من الماضي إلى الحاضر .. و الله تعالى أعلم.

أخي محمد، وددتُ لو أجد الآن متسعاً من الوقت، لِأعرض قصيدتك على ضوابط العروض الرقمي، ربما أعود إليها في وقت آخر، إن لم يسبقني أحد الأساتذة إلى تقطيعها ..

و اعذروا تطفلي:)

ـ[جلمود]ــــــــ[24 - 07 - 2009, 03:47 ص]ـ

السلام عليكم،

دخلتُ مسلما على شاعرنا أبي فيصل وشاكرا ومشجعا له!

ـ[د. أحمد صالح]ــــــــ[24 - 07 - 2009, 03:06 م]ـ

السلام عليكم ..

أخي الدكتور أحمد صالح،

كلامكَ في "تاء" و "ياء" المُضارعة لهُ ما يؤكده، فـ الأولى للفاعل المؤنث و الثانية للفاعل المذكر .. لكن هل الفعل "تَضَوَّعَ" فعل مضارع؟ .. حتى نستطيع أن نطبِّق عليه القاعدة المذكورة آنفاً ..

رأيي المتواضع أنَّ "تضوَّع" فعل ماضٍ مُضارعه "يَتَضوَّع" (الذي يمكننا أن نطبق عليهِ القاعدة، لو أنَّ شاعرنا استخدمه في نصه) ..

فعلا .. أنا حسبته فعلا مضارعا،،

فكنت أمام أمر من اثنين:

تضوّعُ .. بتخفيف تاء المضارعة أو تضُوعُ

فلما وجدت .. يتضوع .. ثقيلة في هذا الموضع

أجمعت أمري على أن الفعل المراد هو يضُوع

جزاكم الله خيرا على إضافتكم الطيبة

ـ[محمد (ابوفيصل)]ــــــــ[28 - 07 - 2009, 10:32 ص]ـ

السلام عليكم،

دخلتُ مسلما على شاعرنا أبي فيصل وشاكرا ومشجعا له!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اشكركم جدا أخي جلمود على وقوفكم هنا وتشجيعكم لي , ونظراً لانكم في إجازة وقد تطول وليتها لا تطول سأكتفي بشكرك

ـ[محمد (ابوفيصل)]ــــــــ[28 - 07 - 2009, 10:33 ص]ـ

فعلا .. أنا حسبته فعلا مضارعا،،

فكنت أمام أمر من اثنين:

تضوّعُ .. بتخفيف تاء المضارعة أو تضُوعُ

فلما وجدت .. يتضوع .. ثقيلة في هذا الموضع

أجمعت أمري على أن الفعل المراد هو يضُوع

جزاكم الله خيرا على إضافتكم الطيبة [/ center]

أشكرك يا دكتور على متابعتك ومداخلاتك القيمة

كل الود والتقدير

ـ[محمد (ابوفيصل)]ــــــــ[28 - 07 - 2009, 10:38 ص]ـ

السلام عليكم ..

أخي محمد، وددتُ لو أجد الآن متسعاً من الوقت، لِأعرض قصيدتك على ضوابط العروض الرقمي، ربما أعود إليها في وقت آخر، إن لم يسبقني أحد الأساتذة إلى تقطيعها ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ليته يتسنى لك العودة عندها سأكون بانتظارك على احر من جمر فهذا هو هدفي منذ وضعت النص هنا (توضيح مواطن الكسور)

كل الشكر والتقدير لك اخي قيس ولحضورك البهي

ـ[عماد كتوت]ــــــــ[29 - 07 - 2009, 01:30 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته:

سأمر أخي العزيز على بعض الملحوظات، وليت كان لدي متسع لكي أعرج على الأبيات بيتاً بيتاً:

أدمنتُ الحزنَ بعدكمْ وكمْ =بهِ شربتُ كاسَ المرِّ علقمِ

وهل يكون كأس المرّ غير علقم؟ بمعنى انه يجب عليك أن تستغني عن إحدى الكلمتين، فجمع المرّ والعلقم حشو.

شتانَ بينَ أمسٍ كانَ بينكمْ=وحاضرٍ طواهُ البعدُ مظلمِ

كيف يكون الأمس بينهم؟ لو قلت (شتان بين أمس كنتم فيه) مثلا، لاستقام المعنى، أما بينكم فهي في غير موضعها.

أهيمُ بالأحزانِ أرومُ لقائكمْ =في دارِ عزٍ ساعةَ مأتمِ

الهمزة على سطر (لقاءكم) وفي العجز أدخلت الأمور في بعضها، فما دخل العز بالموضوع؟ وكيف يروم عاشق لقاء معشوقه ساعة مأتم؟ مالجمال في ساعة المأتم؟ بالمجمل فإن الأبيات تحتاج إلى إعادة كتابة والعناية بالصور، وعدم التركيز على الكلمات فقط.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير