تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وسلم {وإذا أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم الست بربكم < وأن محمد صلى الله عليه وآله وسلم عبدي ورسولي وأن علي أمير المؤمنين > قالوا بلى} ثم قال أبو جعفر: والله لقد سماه بإسم ما سمي أحد قبله.

(تفسير فرات الكوفي صفحة 18 - 48) والآية الصحيحة هي قال تعالى

{وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بل} , وهذه من زيادات الرافضة وإختلاقهم الكذب من على الله سبحانه وتعالى في سبيل خدمة أغراضهم.


3 – أبو نصر بن مسعود المعروف بالعياشي فهو أيضا من اللذين قد أكثروا من روايات تحريف القرآن في مؤلفاتهم فإنه قد شحن كتابه التفسير بتلك الروايات , فقد روى عن أبي جعفر أنه قال (لو لا أنه زيد في كتاب الله ونقص في منه ما خفي حقنا على ذي حجه ولو قام قائمنا فنطق صدقه القرآن). وهذا الخبر صريح بوقوعالزيادة في القرآن الكريم ونقصانه. (تفسير العياشي 1/ 13,12, 47 , 48).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير