ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[09 - 11 - 09, 11:50 م]ـ
1 - قال الآجري حدثنا أبو بكر بن أبي داود حدثنا أحمد بن صالح المصري حدثنا عبد الله بن وهب قال: قال مالك بن أنس رحمه الله:" الناس ينظرون إلى الله عز و جل يوم القيامة بأعينهم ". (الحلية 6/ 326) و (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة 3/ 501) و (التصديق بالنظر إلى الله تعالى في الآخرة-الآجري (1/ 31 - رقم4) و (الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية-إبن بطة 3/ 52 - رقم44).
أبو بكر بن أبي داود: الامام الحافظ الثقة صاحب التصانيف النافعة كالمصاحف.
أحمد بن صالح المصري: امام ثقة حجة.
عبد الله بن وهب: الامام الثقة المتقن. اذن فالاسناد صحيح متصل.
ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[23 - 11 - 09, 06:26 م]ـ
و أظن أني قرأته في جزء الدراج حدثنا ابن أبي داوود به ثم قال ابن أبي داوود عقبه: من لم يقل بهذا فهو كافر اهـ
و الله أعلم و أرجو ألا أكون واهماً في النقل فهو من الذاكرة
ـ[أبو راشد التواتي]ــــــــ[23 - 11 - 09, 07:10 م]ـ
رحم الله امام الائمة وامام دار الهجرة مالك بن انس ورضي الله عنه وارضاه
جزاك الله خيرا يا اخي
ـ[حكيم بن منصور]ــــــــ[23 - 11 - 09, 10:01 م]ـ
بسم الله. هذه إضافة لما ذكره أخونا كاوا محمد أبو عبد البر:
1 - أضيف إلى من خرجهم الإمام الذهبي في السير (8/ 99) من طريق أبي نعيم.
2 -
3 - أضيف إلى من خرجه: ابن بطة كما في مجموع الفتاوى (6/ 499).
4 - أضيف إلى من خرجهم: ذكره القاضي عياض في ترتيب المدارك (1/ 172 و 173) وكذا ذكره الذهبي في السير (8/ 102) وقرن مع أشهب ابن نافع كلاهما عن مالك ولفظه: قال القاضي عياض: قال ابن نافع وأشهب وأحدها يزيد على الآخر. قلت يا أبا عبد الله: وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة. ينظرون إلى الله. قال نعم بأعينهم هاتين. فقلت له فإن قوماً يقولون لا ينظر إلى الله؛ إن ناظرة بمعنى منتظرة إلى الثواب. قال كذبوا بل ينظر إلى الله أما سمعت قول موسى عليه السلام: رب أرني أنظر إليك. أفترى موسى سأل ربه محالاً؟ فقال الله لن تراني في الدنيا لأنها دار فناء ولا ينظر ما بقي بما يفنى فإذا صاروا إلى دار البقاء نظروا بما بقي إلى ما بقي. وقال الله: كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون. .
5 -
6 -
7 - أضيف إلى من خرجه: ذكره ابن أبي زيد القيرواني في الجامع ص123 - 124) وابن عبد البر في الانتقاء بدون إسناد (ص73)
وأزيد على ما لم يذكره أخونا:
8 - عن الوليد بن مسلم قال: سألتُ الأوزاعي وسفيان الثوري ومالك بن أنس والليث بن سعد عن هذه الأحاديث التي فيها الصفات و الرؤية وغير ذلك فقالوا: نؤمن بها وتمضى على ما جاءت ولا نفسرها، وفي لفظ: أمروها كما جاءت بلا كيف،. خرجه: الدارقطني في الصفات (67) وابن منده في التوحيد (520 و 894) والبيهقي في الاعتقاد ص72 وفي الأسماء والصفات (2/ 198) وفي السنن الكبرى (3/ 4/ 4654) واللالكائي الطبري في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (875) والآجري في الشريعة (ص314) وابن الصابوني في عقيدة السلف (ص56) وابن عبد البر في التمهيد (7/ 149 و 158) وعزاه ابن تيمية لأبي بكر الخلال في السنة كما في الحموية (مجموع الفتاوى ص39) وكذا الذهبي في السير (8/ 162) وذكره البغوي في تفسيره (1/ 184) والذهبي في السير (8/ 105) و (7/ 274) وأبو يعلى في إبطال التأويلات (1/ 47) وصححه الذهبي في الأربعين في صفات رب العالمين ص82 وفي إثبات اليد ص55، قال الذهبي رحمه الله: مالك في وقته إمام أهل المدينة، والثوري إمام الكوفة، والأوزاعي إمام أهل دمشق، والليث إمام أهل مصر، وهم من كبار أتباع التابعين. اهـ من الأربعين له.
وجزاك الله خيرا على هذا المجهود الطيب، ومن كان له مزيد فليتحفنا به مشكورا.
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[01 - 12 - 09, 12:42 ص]ـ
جزاك الله خير وبارك فيك واسأل الله ان لايحرمنا رؤيته امين
بارك الله فيك أخي ولا يحرمنا رب العالمين من رؤيته جميعا يوم القيامة ان شاء الله.