تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[17]) الحجَّة في بيان المحجَّة لأبي القاسم الأصبهاني: (1/ 104)، وشرح السنَّة، للبغوي: (1/ 217)

[18]) الشريعة للآجري ص314، والدار قطني في كتابه: (الصفات) ص75

[19]) فتح الباري 13/ 407.

[20]) الرسالة ص7ـ 8.

[21]) مجموع الفتاوى: (5/ 26)

[22]) مناقب الإمام أحمد ص221.

[23]) درء تعارض العقل والنقل:2/ 23.

[24]) متن العقيدة الطحاوية ص15.

[25]) الاعتقاد، ص70.

[26]) شرح أصول اعتقاد أهل السنَّة والجماعة، للالكائي: (3/ 432)

[27]) التمهيد، لابن عبد البر: (7/ 145)

[28]) الفصل في الملل والنحل، لابن حزم: (2/ 285 ـ 286)

[29]) الأخلاق والسِّير ويسمَّى كذلك مداواة النفوس، لابن حزم، ص67.

[30]) الأصول والفروع، لابن حزم 197 ـ 198

[31]) درء تعارض العقل والنقل: (7/ 84 ـ 85).

[32]) المصنف، لعبد الرزَّاق الصنعاني: (11/ 423) برقم: (20895، وبنحوه عند ابن أبي عاصم: (485) بسند صحيح.

[33]) مجموع الفتاوى: (8/ 150)، وقد ذكر هذا الأثر غير واحد من أهل العلم ومنهم أبو الشيخ الأصبهاني في كتاب العظمة: (1/ 102)

[34]) منهاج السنَّة النبويَّة: (6/ 366)

[35]) أعلام الموقعين، لابن القيم: (1/ 49).

[36]) شرح الطحاوية، لابن أبي العز ص354

[37]) محاضرات في الإلهيات للسيحاني ص44

[38]) الدليل الرشيد إلى متون العقيدة والتوحيد، كتاب العقيدة الواسطية، لابن تيمية، ص73.

[39]) تفسير ابن كثير: (7/ 46)

[40]) البخاري (1145) ومسلم: (758)

[41]) البخاري: (2826) ومسلم: (1890)

[42]) البخاري: (6539) ومسلم: (1016)

[43]) الكليات، للكفوي، ص546.

[44]) معجم مقاييس اللغة، لابن فارس،: (5/ 448)

[45]) التذكرة في قواعد اللغة العربية لخليل باشا ص232.

[46]) مجموع الفتاوى، لابن تيمية:: (6/ 340)

[47]) نتائج الفكر: ص158 ـ 160

[48]) تاج العروس، للزبيدي: (4/ 1193).

[49]) صحيح البخاري برقم: (2125).

[50]) صحيح البخاري برقم: (3544)

ـ[محمدخراص]ــــــــ[31 - 12 - 09, 10:43 ص]ـ

شكرا لك. بس الموضع طويل اشوي. حاول ان تكتب موضوعات قصيره كي يقرأها الجميع. وفقك الله

ـ[هشام مشالي]ــــــــ[04 - 01 - 10, 05:54 م]ـ

إشكال صلاح أبو عرفة يرجع إلى منهجيته في التعامل مع النص، فها هو يقول في موقعه "أهل القرآن":

(وعلى المُغالين بالاستمساك بسَوْط "العربية" وعلومها، وأشعارها وقبائلها، كشرط جامع مُعنِت "للتدبر والبحث"، بما يُثقل على المقبل على الكتاب فيرتد راجعاً. وكأن كل المتدبرين الصالحين من قبل، كانوا على علم بذلك كله!. عليهم هم أن يجيبونا بماذا نفعت عربية أقحاح قريش كفارَها بعد كفرهم؟. وماذا ضرّت الأعاجم عُجمتهم حين آمنوا. وهل كان أبو سفيان في كفره أعجميا، فتعرّب فآمن؟.")

إن تحليل الفقرة السابقة يضع الأيدي على موضع الخلل:

1 - في أول الفقرة يحارب إحدى طواحين الهواء، التى ابتدعها، فهو لم يذكر من هؤلاء المغالين، ومن رموزهم.

2 - عمل على التنفير من تعلم اللسان العربي بقوله: سوط العربية، مما يضع دعوى الوقوف في وجه الغلو محل شك، ويرتفع هذا الشك إلى مرتبة الظن الغالب بعد قراءة نهاية الفقرة، حيث يتمحض الحديث حول العربية لا الغلو في تعلمها. وينضم إلى ذلك حديثه في دروسه بالعامية ليزيد الطين بلة.

3 - عدم العمق في التفكير سمة بارزة إن أحسنا الظن، وإلا كان تعمد الخلط، يتضح ذلك من اضطراب العلاقات بين العبارات، فلا يجد القارئ علاقة بين كفر الكافر العربي، وإيمان الأعاجم، وبين الحديث عن تعلم العربية كشرط للتدبر؛ فالحديث ليس في باب الإيمان والكفر، وإنما في باب التدبر والفهم.

4 - غاب في حديثه الكلام عن المنهج المعتدل الذي أرسى دعائمه علماؤنا من التضلع بعلم العربية بالقدر الذي يفي بحاجة المسلم لفهم الكتاب، ويبقى على المتخصصين ما ليس على غيرهم.

هذا نموذج لمنهجية التعامل مع النص، وإلا فالأمر يحتاج إلى مزيد دراسة.

هذا والله أعلم

ـ[حذيفة السلفي]ــــــــ[08 - 01 - 10, 10:30 م]ـ

اللهم إنا نشكو إليك هذا الغثاء

صلاح هذا،، رجل من بيت المقدس يأتي بالعجائب والنوادر وصار هذا ديدنه

فتارةً ينكر لفظ العقيدة ويشنع على الأئمة

وتارةً يطعن بأئمة التفسير ويتوعد كتبهم بالتطيير

وتارةً أخرى يدعوا لترك كل ما قال السلف فالاجتهاد باب يلجه من شاء كيف شاء

ناهيك عن فتنة وقت صلاة الفجر التي أشعلها

قال ابن حزم - رحمه الله -: لا آفة على العلوم وأهلها، أضر من الدخلاء فيها، وهم من غير أهاها؛ فإنهم يجهلون، ويظنون أنهم يعلمون، ويفسدون ويقدرون أنهم يصلحون

وقال أبو إسحاق الشاطبي - رحمه الله تعالى -: قلما تقع المخالفة لعمل المتقدمين، إلا من أدخل نفسه في أهل الإجتهاد، غلطاً، أو مغالطة

ـ[أبو بكر المكي]ــــــــ[10 - 01 - 10, 02:21 م]ـ

لو سكت من لا يعلم أمثال عرفة، لقل الخلاف.

لكنه من باب: خالف تعرف.

فنسألك اللهم - بأسمائك الحسنى - أن تكف المسلمين شره.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير