تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ماأطيب وما اجمل وما احسن ملتقي اهل السنة والجماعة ملتقي اهل الحديث

والله هكذا الاخوة والحب في الله

غفر الله لنا جميعا وجمعنا في جنتة علي الخير

اللهم آمين.

بارك الله فيك أخي ابن عبد الوهاب حفظك الله تعالى.

ولا أخفيك سرًّا لقد استأت جدًا من ثناء الأخ محمد الأمين على هذا الشامي الكذاب ثم قول الأمين في مشاركة أخرى عن الشامي: ارتكب بعض أخطاء حديثية.

وكذا استأت جدًا من هذا المسمى باللاتيني ولم أستطع فك رموز اسمه وهو يقرر موافقته لهذا الشامي على ما قال.

ولا أدري هل هؤلاء يثنون على الكذب؟ إن كان الأمر كذلك فهي طامة، وإن لم يكن تبين كذب الرجل لهم فهي مصيبة أعظم؛ لأن كذب الرجل واضح وفج.

وأنا أعجب كيف جُرَّ هؤلاء الأفاضل الكرام والمشايخ العظام مع هذا الرجل في حديثٍ أقامه على الكذب دون أن ينبهوا على هذا بصراحة ووضوح.

وعندك مثال ابن أبي خيثمة رحمه الله وعائشة بنت سعد رحمها الله، ومن بينهما في الإسناد المذكور في مشاركتي السابقة، يقول فيهم هذا الرجل: متشيعون.

بل وابن لهيعة متشيع، والعلائي يقال له: أين كان عقلك، والذهبي يقال له: لماذا يا سيدي سلمت بقول أتباع عبد الله بن سبأ. (أو نحو هذه العبارة).

وطوام أخرى كثيرة ذكرتُ بعضها من كلامه بنصه دون تدخل مني في الملف المرفق في المشاركة السابقة، وفيها كذب واضح، وأرجو الأخوة الكرام، خاصة محمد الأمين وغيره ممن أثنى أو اغتر بكلام الشامي أن يقارن كلام الرجل بالمصادر التي نقل عنها، أو يقارن التراجم التي تكلم فيها.

أفهم أنه إذا صحح الضعيف أو العكس ناقشناه في هذا، لكن أن يأتي للمسلمات فيقلبها ثم يطالبنا بمناقشته، فهذا مما يستحيل قبوله.

حين يأتيك لمثل عائشة بنت سعد بن أبي وقاص رحمها الله فيصفها مع غيرها بالتشيع ليرد ما لا يهواه فلا عذر هنا ولا تأويل ولا وصف سوى: الرمي بالكذب، وعلى حد عبارته الشهيرة التي رددها في ردوده: ((تبًّا للكذابين)).

فتبًّا لك أيها الشامي الكذاب إلا أن تكون من إخواننا المسلمين الذين أخطأوا السبيل، وغرَّهم الجهل وصغر السن، فإن كنت هكذا وبُلِيتَ بكذبٍ أو هوىً: فباب التوبة مفتوح، ولا أحد يحول بينك وبينه، ونحن لك أخوة، ولا عليك مما كان سننساه لك إن نسيته أنت وعدتَ إلى صوابك، وإلا فكلماتنا اليوم كدرة عمر بن الخطاب بالأمس الذاهب.

والله هو هادي الخلق إلى الحق، وهو الغفور الرحيم.

وأرجو من إخواني أن لا يشتغلوا بالرد على مسائل جزئية قبل إثبات صدق الرجل أولاً.

وعذرًا للشيخ الفقيه والبشير وأبي سارة وجميع المشايخ الكرام في هذا الموضوع وغيره على إطالتي.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[14 - 06 - 04, 02:07 م]ـ

(فيا أهل المنتدى وأهل الخير أرجو منكم نصرة أخيكم ظالم الشام وأهلها من نفسه الذي اتهمهم بالنصب والتحيز لغير الحق عصبية لفلان أو علان وأقول ما هو المكسب من ذلك سوى البحث عن الحق، وحب بني أمية في الجملة عبادة كيف لا. وهم الذين جمع الله بهم أهل الإسلام وجماعته. ونشروا الإسلام ولم يقصروا وإن كان هناك بعض الأخطاء فلا نقر المخطئ عليها وإن كان لبعضها تأويل فلهم عذرهم واجتهادهم والأصل إحسان الظن بالمسلمين وخاصة فيمن مضى وليس هذا مكان بحثها. والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.

• كما أسأل الأخ الراد والذي يحكم قبل أن يقرا: أهذا من الإنصاف والعدل أن تجير نفسك لفكرة دون أخرى دون أن تقرأ الفكرة الأخرى. فالأصل أن تحكم بعد نظر وتروي فالحكم فرع عن تصوره.أم أصبح الحق يعرف أيامنا بالرجال!.أوليس هذا هو التقليد الذي نذمه ولا يكون من صفات طلاب العلم أبدا.

)

اتق الله ياعبد الله

واقرا

صاحبك يتهم رواة الحديث بالتشيع

يتهم ائمة المسلمين بالتشيع

بلا حجة ولابرهان

وانت تعرف كلامي في أهل الشام

وقولك

حب بني امية عبادة

هو كقول الشيعي حب بني هاشم عبادة

ونحن نقول حب بني هاشم وحب بني امية عبادة

ولكن نحذر من الغلو

هل اتهمت اهل الشام بالنصب يا عبد الله

اما تخاف الله

مادليلك على اني اتهمت اهل الشام بالنصب

وما يدريك لعلي من اهل الشام؟

اتق الله

ما رايك لو اتيت لك من كلام ابي حاتم وغيره ما تفهم منه انت وامثالك

انهم يتهمون اهل الشام بالنصب

فماذا سيكون رايك

لعلك تتهم ائمة المسلمين بذلك

اما الكلام العاطفي في الانتصار فلاينفع

فنحن بحمدلله نحب بني امية

والكلام العاطفي هذا يشبه كلام الشيعة في الانتصار لبني هاشم

ولعلك لم تفهم معنى بني امية

والله لولا اني لااريد ان اخرج الموضوع لخضت في الموضوع اعلاه

(كما أسأل الأخ الراد والذي يحكم قبل أن يقرا: أهذا من الإنصاف والعدل أن تجير نفسك لفكرة دون أخرى دون أن تقرأ الفكرة الأخرى. فالأصل أن تحكم بعد نظر وتروي فالحكم فرع عن تصوره.أم أصبح الحق يعرف أيامنا بالرجال!.أوليس هذا هو التقليد الذي نذمه ولا يكون من صفات طلاب العلم أبدا.

)

يا اخي انا قلت هذا المتوقع

وما رددت عليك الا بالحجة والبرهان

فاتق الله

واريد ان اعلمك اني احب بني امية اكثر من حب صاحبك لهم

لاني انصفهم

واما حب صاحبك فربما يصل به الى الغلو

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير