تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[22 - 02 - 05, 01:30 م]ـ

ويقول غوته كذلك:

"ولقد بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان، فوجدته في النبي محمد … وهكذا وجب أن يظهر الحق ويعلو، كما نجح محمد الذي أخضع العالم كله بكلمة التوحيد".

عن كتاب شمس الله تشرق على الغرب ص 465

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[22 - 02 - 05, 01:47 م]ـ

يقول الدكتور إيرنبرج أستاذ في جامعة أوسلو

"لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع، الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله. "

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[22 - 02 - 05, 01:51 م]ـ

وقال المفكر الفرنسي" أوجين بوغ

" ... نعترف نحن الأوربيين أنه لا يمكننا في أية حال أن نجزي – يعني المسلمين – جزاؤهم الأوفى فإنهم الأساتذة الذين تلقينا عنهم العلوم وعلاوة على ذلك، فقد علمَنا العربُ دروساً في التسامح والكرم فإنهم لم يرغموا الشعوب على تغيير معتقدهم الديني وأن من يمتزج بالمسلمين يتأكد من أنهم يحملون قلوباً بيضاء سليمة"

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[22 - 02 - 05, 01:59 م]ـ

رجوعا إلى برناردشو

قال: "لقد وضعت دائماً دين محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - موضع الاعتبار السامي بسبب حيويته المدهشة، فهو الدين الوحيد الذي يلوح لي أنه حائز أهلية الهضم لأطوار الحياة المختلفة، بحيث يستطيع أن يكون جذاباً لكل جيل من الناس.

لا مشاحة في أن العالم يعلق قيمة كبيرة على نبوءات كبار الرجال، ولقد تنبأت بأن دين محمد سيكون مقبولاً لدى أوروبا غداً. وقد بدأ يكون مقبولاً لديها اليوم. لقد صور أكليروس القرون الوسطى الإسلام بأحلك الألوان، إما بسبب الجهل أو بسبب التعصب الذميم، ولقد كانوا في الواقع يربون على كراهية محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وكراهية دينه، وكانوا يعتبرونه خصماً للمسيح.

ولقد درسته باعتباره رجلاً مدهشاً، فرأيته بعيداً عن مخاصمة المسيح بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية وإني لأعتقد بأنه لو تولى رجل مثله قيادة العالم الحديث لنجح في حل مشكلاته بطريقة تجلب إلى العالم السلام والسعادة اللذين هو في أشد الحاجة إليهما.

ولقد أدرك في القرن التاسع عشر مفكرون أمثال (كارلايل) و (جوته) و (جيبون) القيمة الذاتية لدين محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وهكذا وجد تحول حسن في موقف أوروبا من الإسلام، ولكن أوروبا في القرن الراهن تقدمت في هذا السبيل كثيراً، فبدأت تعشق دين محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وفي القرن التالي، ربما ذهبت إلى أبعد من ذلك فتعترف بفائدة هذه العقيدة في حل مشاكلها، فبهذا الروح يجب أن تفهموا نبوءتي. وفي الوقت الحاضر كثيرون من أبناء قومي ومن أهل أوروبا قد دخلوا في دين محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - حتى ليمكن أن يقال أن تحول أوروبا إلى الإسلام قد بدأ

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[22 - 02 - 05, 02:22 م]ـ

قال الشيخ محمد علي السايس في كتابه "تاريخ الفقه الإسلامي" ص 150

قرر مؤتمر القانون المقارن الذي عقد في مدينة لاهاي في جمادة الآخرة 1356 هـ آب عام 1937 م

ومثل الأزهر فيه مندوبان من كبار علمائه حاضرا عن المسؤولية الدينية في الإسلام ونفي أية علاقة بين القانون الروماني والشريعة الإسلامية

قرر المؤتمر بالإجماع ما يلي:

1. اعتبار الشريعة الإسلامية مصدراً من مصادر التشريع العام

2. اعتباره حية صالحة للتطور

3. اعتباره شريعةً قائمة بذاتها، ليس مأخوذة من غيرها.

4. تسجيل البحث الأول في سجل المؤتمر باللغة العربية واعتباره بين لامجموعة العلمية التي تدخر للرجوع إليها.

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[23 - 02 - 05, 02:24 م]ـ

يقول الأديب الإنكليزي جوني لوركس

"لم نعلم مما جاءنا من التاريخ الصحيح أن محمداً نبي الإسلام، صلى الله عليه وسلم، تسربل بأي رذيلة مدة حياته".

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[23 - 02 - 05, 02:25 م]ـ

يقول العالم الهندي: ت. ل. قسوائي

"إليك يا محمد أقدم إجلالي وتعظيمي بكل خضوع وتكريم، إليك أطأطئ رأسي، فإنك حقاً رسول من عند الله، وإن قوتك العظيمة كانت مستمدة من عالم الغيب الأزلي الأبدي".

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[23 - 02 - 05, 02:34 م]ـ

يقول البروفسور "رينولد نيكلسون" في كتابه "التاريخ الأدبي للعرب"

"القرآن الكريم وثيقة إنسانية رائعة، توضح بدقة سر تصرفات محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في جميع أحداث حياته، حتى إننا لنجد فيه مادة فريدة لا تقبل الشك أو الجدل، نستطيع خلالها أن نتتبع سير الإسلام منذ نشأته وظهوره في التاريخ المبكر، وهذا ما لا تجد له مثيلاً في البوذية أو المسيحية أو أي دين من الأديان القديمة .. ".

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[23 - 02 - 05, 02:37 م]ـ

يقول الدكتور إيزكو انساباتو:

"إن الشريعة الإسلامية تفوق في كثير من بحوثها الشرائع الأوربية، بل هي تعطي للعالم أرسخ الشرائع ثباتاً".

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير