ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[08 - 03 - 06, 07:22 م]ـ
و مع ذلك ما ذكرت ما كنت انتظر ...
و أنا أنتظر ...
ـ[المستشار]ــــــــ[08 - 03 - 06, 10:06 م]ـ
ولكن مما يؤخذ عليه في منهاج السنة أنه ذكر فيه أن فاطمة بها شعبة من شعب النفاق، كما نقله عنه أحمد ابن الصديق في فتح الملك العليتعبت من البحث على هذا النص في كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله (منهاج السنة) فلم أجد فيه هذا الكلام، بل كلامه في كتابه يدل على احترامه لفاطمة رضي الله عنها وتقديره لأهل البيت، وأظن هذا مما عملت أيدي (أحمد بن الصديق) إِنْ صحَّ النقل عنه.
ولا أذكر أني وجدتُ شيئًا من هذا أبدًا أو قرأتُه في كتب شيخ الإسلام كلها لا منهاج السنة ولا غيره، ولا وجدتُه الآن عن طريق البحث بشتى الطرق من قول شيخ الإسلام في فاطمة.
فأرجو السيد حمزة أن يذكر لنا الجزء والصفحة والطبعة التي ذكرها الغماري (أحمد بن الصديق) ولا أدري لماذا لم يذكره السيد حمزة بنسبته (الغماري) وذكر اسمه مجردًا؟
أدام الله توفيقكم جميعًا لكل الخير.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 11 - 06, 07:50 ص]ـ
وقول الأخ حمزة هداه الله وحذار من بعض التعسف في منهاج السنة والعواصم والقواصم بما فيه شطط على آل البيت رضي الله عنهم ولي للنصوص
فهذا يبين تشيع حمزة الكتاني هداه الله
للأسف فكلامك صحيح يا أخي عبد الله.
ـ[محمد السعيدي]ــــــــ[14 - 12 - 06, 09:42 م]ـ
هناك كتابان معاصران أحدهما ممتاز والآخر جيد أما الأول فهو كتاب تحقيق مواقف الصحابة للدكتور محمد آ محزون أما الآخر فهو مواقف الصحابة السياسية أو قريبا من ذلك للأستاذ محمد المختار الشنقيطي
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[15 - 12 - 06, 10:10 ص]ـ
الكتاب الثاني سيء للغاية وقد سبق التحذير منه ومن مؤلفه
ـ[محمد السعيدي]ــــــــ[18 - 12 - 06, 08:34 ص]ـ
قرأت الكتاب وقرأت تحذيراتك منه قبل ما يزيد عن السنة وفق الله والحق أنني لاحظت عليه تجنيه على معاوي رضي الله عنه وعدم وضوح الرؤي عنده فيما يتعلق بخلافه مع علي رضي الله عنه وقولي إنه جيد لأن مافيه ليس خطأ كله
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[18 - 12 - 06, 08:40 ص]ـ
الشيخ محمد السعيدي، حبذا لو تفضلت بذكر الأمور الجيدة التي في الكتابين وجزاك الله خيرا
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[18 - 12 - 06, 09:52 ص]ـ
الأخ حمزة الكتاني حفظه الله
ونحن والله نحب أهل آل بيت رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، ونكره الجدال والمراء الذي لا ينفع في ذلك ..
وأراك قد اقترفت أمرًا عظيمًا وجرمًا لا يغتفر بيننا، وهو طعنك في شيخ الإسلام لطعنه في فاطمة بنت رسول الله، كل هذا الطوام بناءًا على رأي الغماري.
فإمَّا أن تُثبت ذلك عن شيخ الإسلام، أو أن تعلن برائتك منه هنا كما أعلنته متهمًا واثقًا في ذلك.
ولقد ادّعيت تأليف القلوب وأنت هنا تنفّرها من أئمة الإسلام، واتّسمت بالمحبة وأنت أوغرت القلوب بالكره ..
فإن عزمت على السكوت = طلبًا لعدم المراء، وترك الجدال، فلا نريد أن نرى منك مشاركةً أو مناقشة في مسائل العلم هنا، إن كان في نظرك أن هناك ما هو أهم من التوضيح والبيان من هذا المقام.
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[19 - 12 - 06, 09:37 م]ـ
فإمَّا أن تُثبت ذلك عن شيخ الإسلام، أو أن تعلن برائتك منه هنا كما أعلنته متهمًا واثقًا في ذلك.
ولقد ادّعيت تأليف القلوب وأنت هنا تنفّرها من أئمة الإسلام، واتّسمت بالمحبة وأنت أوغرت القلوب بالكره ..
فإن عزمت على السكوت = طلبًا لعدم المراء، وترك الجدال، فلا نريد أن نرى منك مشاركةً أو مناقشة في مسائل العلم هنا، إن كان في نظرك أن هناك ما هو أهم من التوضيح والبيان من هذا المقام.
عفوا أخي الكريم، الكلام عزوته للغماري، ولما رجعت لمنهاج السنة الجزء الثالث، وجدت شيخ الإسلام ألزم المخالف بذلك، ولم يعتقده ولا قرره، ولذلك فإنني أتبرأ من نسبة ذلك القول لشيخ الإسلام، وأرجع عما قد يكون تبادر للذهن من خلاف ذلك ... عصمنا الله وإياكم من الخطأ بمنه وكرمه، ورحم الله امرءا أهدى إلينا عيوبنا ...
ـ[محمد السعيدي]ــــــــ[20 - 12 - 06, 12:37 ص]ـ
الأخ محمد الأمين أما كتاب آ محزون فهو كتاب وصفي فيه كثير من التحقيق للروايات توافقه أو تخالفه فيما توصل إليه من تحقيق الروايات إلا أن جهده يظل مشكورا في تحقيقه
كما أن الكاتب ينظر للأحداث بمنظار سلفي متأدب مع الصحابة الكرام
أما كتاب محمد المختار فأنا بعيد العهد عنه وبحثت عنه لأستعيد الأمور التي أذكر أنها أعجبتني في الكتاب فلم أجده
لكن ا من ذاكرتي أقول: أعجبني فيه آنذاك بعده عن الوصفية المجردة وعنايته بالجانب الفكري ولو اجتمع له إلى جانب الفكر تفوق في تحقيق الرواية لبلغ الذروة لكن عدم تحقيقه في جانب الرواية أفسد عليه كثيرا والسبب في ذلك أن التفكير في واقعة ما لابد له من صحة تلك الواقعة فإن لم تكن تلك الواقعة صحيحة فسد التفكير فيها أو أخذ العبرة منها لأن ذلك اعتبار بما لم يحدث وهو عبث
¥