تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(إن انشاء اليقين الاعتقادي بالخير والحق يقتضي رؤية الجانب المضاد من الباطل والشر، والتأكد أن هذا باطل محض وشر خالص) اه*. قلت: سرقه من (الظلال) ص (1105)، سطر (21 و 22). 5 - قال في (العمود الرابع) في آخره: (ويجب ألا تأخذ الدعاة إلى الله في كلمة الحق هوادة، ولا في موقف الفصل مداهنة، وألا تأخذهم خشية ولا يكبح جماحهم خوف، ولا تقعدهم لومة لائم، ولا صيحة صائح) اه*.

[57]

قلت: مسروق من (الظلال) ص (1107)، سطر (5، 6، 7)!! 6 - قال في (العمود الخامس) في أوله: " (ان الإسلام ليس بهذا التمتع الذي يظنه المخدوعون، ان الإسلام بين والكفر بين) اه*. قلت: هذا كلام سيد بحروفه من (الظلال) ص (1107)، سطر (8). 7 - قال في (العمود الخامس) أيضا: (أجل يجب أن يجتاز الدعاة إلى الله هذه القنطرة وأن تكتمل في نفوسهم هذه الاستبانة كي تنطلق طاقاتهم كلها قدما في سبيل الله، لا تصدها شبهة، ولا يعوقها غبش، ولا يميعها لبس. إن طاقاتهم لن تؤتي أكلها إلا إذا اعتقدوا بإخلاص ويقين أنهم سلكوا سبيل المؤمنين، وأن الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا هم المجرمون) أه*. قلت: هذا مسروق من (الظلال) ص (1107)، سطر (12، 13، 14، 15). وهنا غير في بعض المواضع كلمات منها على سبيل المثال قوله: (هذه القنطرة) في حين أن قول سيد: (هذه العقبة)!! 8 - قال في (العمود الخامس) أيضا: ابحيث لا يختلط السبيلان، ولا يتشابه العنوانان، ولا تلتبس الملامح والسمات بين المؤمنين والمجرمين) أه*. قلت: هو كلام سيد، سرقه من (الظلال) ص (1106)، سطر (7)!! * أما الحلقة الثانية من مقاله (وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين) في مجلة (المجاهد) العدد (13)، فهو أيضا سارق فيه من (الظلال)، وإليك البيان:

[58]

1 - قال في (العمرد الثاني) في أوله: (إنها سنة جارية أن يجهر هؤلاء المجرمون بالعداوة لدين الله، ويمكرون مكرهم في القرى، ويوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا لنشر الباطل والضلال) أه*. قلت: هذا كلام سيد رحمه الله في (الظلال) 3/ 1202، أنظر أول ثلاث كلمات في السطر الأول، ثم انظر السطر (6، 7، 8)!! 2 - قال في (العمود الثالث) أوله: (إن النفس البشرية حين تنسى وترتكب الخطيئة، تفقد ثقتها في قوتها، فيضعف ارتباطها بالله، ويختل توازنها وتماسكها، فتصبح عرضة للوساوس، بسبب اختلال صلتها بالله، وثقتها في عفوه ورضاه، عندئذ يجد الشيطان طريقه إلى هذه النفس، فيقودها إلى الزلة بعد الزلة، وهي بعيدة عن الحمى الآمن، والركن الشديد) أه*. قلت: هذا مسروق من (الظلال) 1/ 491، سطر (2 5، 2 6، 27، 28)!!. 3 - قال في (العمود الرابع) في نصفه: (إن العمر البشري محدود، والقوة البشرية كذلك، ولذلك فالإنسان يتطلع إلى الخلود، الملك الذى لا يبلى، ومن هاتين النافذتين أطل الشيطان إلى نفس الإنسان) أه*. قلت: مسروق من (الظلال) 4/ 2354، سطر (1 7، 1 8)!! 4 - قال في (العمود السادس) في أوله: (إن الشيطان وهو يضخم أولياءه ويلبسهم لباس الحول والطول، إنما يريد أن يقضي بهم وطره، لأنه صاحب مصلحة في انتعاش الباطل، وعربدة الضلال. . فتحت شعار الخوف والرهبة يفعل أولياؤه في الأرض الأفاعيل التي تقر لها عين الشيطان، فيقلبون المعروف منكرا، والمنكر معروفا، وينشرون الفساد في البلاد والعباد. والشيطان ماكر خادع يختفي وراء أوليائه، ومن هنا يكشف الله كيده، ويوهن قوته،

[59]

ويوقفه أمام المخلصين الذين ينظرون بنور الله عاريا لا يستره ثوب من مكر أو خداع أوكيد) " اه*. قلت: هذا من كلام سيد رحمه الله في (الظلال) 1/ 515، انظر سطر (15، 16، 1 9، 2 1، 2 2، 26، 27)!! 5 - وفي (العمود السادس) في السطر قبل الأخير، وصف الحيرة بقوله: (إنه العذاب النفسي). وهذا التعبير مسروق من كلام سيد في (الظلال) 2/ 1132، أول السطر (3)، عند كلامه عن الحيرة أيضا!! 6 - قال في (العمود السابع) بعد الآية التي ذكرها في التبرؤ والشماتة: (نرى الشيطان هاتف الغواية، وحادي الضلالة، يومئذ يلبس مسوح الرهبان) قلت: هذا مسروق من (الظلال) 4/ 2097، سطر (9، 10)!! * ثم أتبع قائلا: (إن الشيطان الذي وسوس في

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير