تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الشيخ البسام رحمهُ الله زَيَّن الكِتاب باجتِهاداتِهِ وآرائِهِ والنُّقُول عن اللِّجان والمجامِع الفِقهيَّة، يستفيد منهُ المُبتدئ والمُتوسِّط.< o:p>

فيض الباري< o:p>

لمحمد أنور الكشميري، فيه فوائد وفيه لطائف ولفتات، ولا تخلُو من مُؤاخذات ومُلاحظات، والكشميري وَصَف الشيخ محمد بن عبد الوهاب بما لا يليقُ بهِ، فليقرأ طالب العلم منه بحذر.< o:p>

التمييز للإمام مُسلم< o:p>

هذا الكتاب على طريقة المُتقدِّمين في التَّعليل؛ لكنَّهُ لم يُوجد كاملاً، طُبِعَ منهُ قِطعة، والكِتاب بالنِّسبة للطَّلبة المُتقدِّمين لا بُدَّ منهُ، لا يستغني عنهُ طالب علم يُريد هذا العِلم إذا تأهل.< o:p>

الباعث الحثيث< o:p>

الباعث التِّي فيها تعليقات الألباني طبعة جيِّدة، وطبعت مطبعة العاصمة طبعة طيِّبة في الجُملة. < o:p>

فقه السُّنَّة للسيد سابق< o:p>

هذا كتاب مشهور ومُنتشر، وفيه فائدة لطالب العلم؛ لأنَّهُ سهلٌ مُيسَّر لطلاب العلم، وفيهِ أقوال أيضاً اعتمدها المُؤلِّف وهي مرجُوحة عند أهل العلم، وفيها أحاديث منها الصَّحيح والحسن والضَّعيف، على كُلِّ حال هو كغيرِهِ من الكُتُب إلاَّ انَّهُ يمتاز بسُهولة الأُسلُوب، وحُسن التَّرتيب، وجودة العَرض يناسب عموم المثقفين لكن طالب العلم المؤَّصل الذي ينوي أن يكون عالماً يفيد أمته إنما يتفقه على الطريقة المعروفة عند أهل العلم وقد شرحناها مراراً.< o:p>

عقد الفرائد وكنز الفوائد< o:p>

فمن أطول هذه القصائد مما وجد نظم ابن عبد القوي رحمه الله للمقنع المسمى عقد الفرائد، وهذه طويلة جدا" عقد الفرائد وكنز الفوائد" مطبوع في مجلدين تزيد أبياتهما على اثني عشر ألف بيت، وهذه المنظومة لا شك أن فيها ضبط لفقه الحنابلة على طولها، ولا مانع أن يعتني بها طالب العلم كما يعتني بغيرها من كتب الفقه، يقرؤها قراءة وإذا وجد بيتا يشتمل على فائدة نادرة أو ضابط يمكن أن يحفظه فهو أحسن من النثر.< o:p>

التَّوشيح على الجامع الصحيح< o:p>

السيوطي له حواشٍ على الكُتب السِّتة وهي مُختصرة جدًّا، البُخاري في مُجلَّد، ومُسلم في مُجلّد إلى آخر الكُتُب السِّتَّة، شُرُوح مُختصرة جدًّا يُغني عنها غيرها، وهذه الشُّروح المختصرة اختصرها أحد المغاربة اسمه سليمان البجمعوي الدمنتي وهذه المُختصرات للكُتب السِّتَّة كُلها مطبُوعة قديماً.< o:p>

مُصنَّف ابن أبي شيبة< o:p>

المُصنَّف طُبع بالهند في خمسة أجزاء قديماً ثُمَّ أُكمل بعد ذلك قبل خمس وعشرين سنة أو ثلاثين سنة وهذهِ طبعة معروفة فيها سقط وفيها تحريف وفيها خَلْط عجيب؛ ثُمَّ بعد ذلك طُبع في بيروت مِراراً اعتماداً على هذه الطّبعة الهِنديَّة وهي طبعات سَيِّئة؛ ثُمَّ حُقِّق من قِبل بعض الإخوة من طُلاَّب العِلم الجُمعة واللحيدان بتحقيق لا بأس بِهِ في الجُملة؛ لكنْ لمْ يبلُغا فيه الغاية؛ لكنَّها أفضل من الطَّبعة الهِنديَّة بكثير؛ ثُمَّ حقَّقَهُ الدكتور محمد عوَّامة وتحقيقُهُ جيِّد في الجُملة إلاَّ أنَّهُ قد يَتَصَرَّف من غير تأصيل فقد قال في ص52: "فكنت اتجرؤ عليها فاعدِّل او اعدِل عما فيها اعتماداً على مصادر أقوى منها في نظري" [انتهى كلامه] وهذا لا شكَّ أنَّهُ خلل في التَّحقيق؛ وإلاّ فضَبْطُهُ للمُتُون وأيضاً تعليقاتُهُ فيها فوائد، والآن الشيخ الدكتور سعد الشثري يُحقِّقُهُ وجمع له نُسخ، ويقول إنَّهُ فَرَغَ منهُ أو قارب ويطبع منهُ أجزاء، وذَكَر لنا أشياء تَدُلُّ على أنَّ طبعتُهُ أفْضل من جميع الطَّبعات واستدرك على بقيَّة الطَّبعات، والشيخ سعد -وفقه الله- مظِنَّة للتَّجويد في مثل هذا.< o:p>

ـ[سلطان الأحمري]ــــــــ[22 - 10 - 08, 11:31 ص]ـ

بلوغ المرام

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير