تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

للإمام الذَّهبي، هذا الكتاب من أجمع الكتب في تراجم المجرُوحين، وهو يُشبه إلى حدٍّ ما كتاب الكامل لابن عدي من حيث المنهج، فقد ذكر فيه كل من تُكلِّم فيه وإنْ كان ثقة خشية الانتقاد عليه والاستدراك وللدِّفاع عنهُ وتفنيد ما قيل فيهم أحياناً، طُبع الميزان بالهند، وبمصر بدون تحقيق، وطُبع مُحقَّقاً بمطبعة الحلبي في أربعة مُجلَّدات.< o:p>

أدب الكاتب لابن قتيبة< o:p>

هذا كتابٌ نفيس لا يستغني عنهُ طالب علم، طُبع مِراراً طبعهُ الشيخ محيي الدِّين عبد الحميد، وطبعهُ مُحب الدِّين الخطيب وطُبع على هوامش كُتب كثيرة وطُبعت قديماً من غير عناية؛ لكنْ طبعة مُحبِّ الدِّين الخطيب جيِّدة، وأيضاً طبعة الدَّالي طبعة مُحقَّقة وهي مُتأخِّرة.< o:p>

بهجة النفوس وتَحَلِّيها بمعرفة ما لها وما عليها< o:p>

لابن أبي جمرة اختصر البخاري وشرحه في مُجلَّدين كِبار وأسماهُ بـ بهجة النفوس وتَحَلِّيها بمعرفة ما لها وما عليها، وهو شرحٌ مُعتبر عند أهل العلم، ومُعتمد، ينقلون عنهُ كثيراً، ومُؤلِّفُهُ لا يسلم من شوب البدعة، ويُنقل عن الكتاب فوائد وفيه أيضاً ما ينفع طالب العلم؛ لكنْ يقرأ فيه على حذر.< o:p>

كتاب المناسك من المجموع للنووي< o:p>

هو من أنفع ما كُتِب في أحكام الحج، ويقع في المجلد السابع والثَّامن من الكتاب، فيهِ أحكام مُفصَّلة وتفاريع، وتصويرٌ دقيق لكثير من الفروع بِأدِلَّتِها.< o:p>

مُفيد الأنام للشيخ ابن جاسر< o:p>

وهو مَنْسَك، كان مشهُوراً بين طُلاَّب العلم؛ ثُمَّ تُرِك لِطُولِهِ، وفيهِ شيء من التَّكرار المُمِلّ لِطُلاَّب العلم اليوم، وهو في جُزئين. < o:p>

كتب في تراجم النساء< o:p>

( أعلام النِّساء) طُبع في خمسة مُجلَّدات، وكتاب آخر بعنوان: (الدُّر المنثُور في تراجمِ وطبقات ذواتِ الخُدُور) طُبع في مُجلَّدٍ كبير، وهو مطبُوع من أكثر من مائة سنة، وصُوِّر مِراراً، وهذا فيه تراجم وفيه فوائد، وقد يُترجمُون لبعض من عندهُنّ مُخالفات أو البدع؛ لأنَّها كُتُب تجمع، وكُتب التَّراجم، وكُتب الرِّجال في الحديث وغيرِهِ يُفردُون النِّساء، النِّساء لهُنّ حظ ونصيب من كُتُب التَّراجم.< o:p>

كتاب ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة في الوجهة الوجيهة إلى الحرمين مكة وطيبة

لابن رُشيْد طُبِع في خمسة مُجلَّدات، وهو منْ أنْفَع ما كُتِب في الرَّحلات.< o:p>

الجامع لآداب الرَّاوي وأخلاق السَّامِع< o:p>

كتابٌ يَتَعَيَّن على طالب العلم أنْ يَطَّلِع عليه , والتَّأَدُّب بِآداب أهلِ العِلم , لِمَا نَرى من وُجُود شيءٍ من الغِلظة والجَفْوَة بين طُلاب العلم , لا أقول هذا موجُود بِكَثرة؛ لكنَّه موجُود , فغالب طُلاب العلم ولله الحمد أَخَذُوا العِلم من أبوابِهِ وتَحَلوا بآدابِهِ؛ لكنْ يُوجد بين طُلاب العِلم من يُنْصَح بِقِراءة مثل هذا الكتاب، وهو كتابٌ نفيس ومطبُوع في مُجلَّدين بطبعاتٍ مُتعدِّدة ولعلَّ من أجودِها طبعة محمد عجاج الخطيب طُبع قبل ذلك طبعة محمد رأفت سعيد تحقيق محمود الطَّحان؛ لكنْ طبعة عجاج الخطيب أجودها.< o:p>

المفهم< o:p>

لأبي العباس القرطبي, كتاب من نوادر الكتب ففيه فوائد غزيرة جدًّا في سائر العُلوم, فيه قواعد وضوابط حديثيَّة, وفِقهيَّة, وأُصُوليَّة, لا يستغني عنها طالب علم, طُبِعَ المُفهم أخيراً أكثر من طبعة, وهو مُحقَّق في رسائل عِلميَّة، لعلَّها أنْ تُنشر, وإنْ كان نشرُها فيهِ شيء من الصُّعُوبة؛ لأنَّ الرَّسائل سبع أو ثمان رسائل، وكُل رسالة ثلاث مُجلَّدات أو أربعة فيطُول بذلك الكتاب.< o:p>

المحلى< o:p>

لابن حزم، للمُنتهين من طُلاب العِلم، لا يُمكن أنْ يستغنى عنهُ؛ لأنَّهُ فقه السَّلف, لولا ما فيه من شِدَّة على الأَئِمَّة, فطالبُ العلم المُبتدئ والمُتوسِّط لا ينبغي أنْ ينظر في هذا الكتاب, لِئَلا يكتسب من حِدَّة المُؤلِّف, فشدّ على كثير من أهل العلم, وقال في حَقِّهِم بعض العِبارات التِّي لا تليق بمَقامهم، وأفضل طبعاته الطَّبعة المُنيريَّة بتحقيق الشيخ أحمد شاكر.< o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير