تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[01 - 07 - 09, 09:54 ص]ـ

زِدْ، زادَكَ اللهُ عِلْماً وَبَصيرَة

ـ[ابوقتادةالمصرى]ــــــــ[01 - 07 - 09, 02:20 م]ـ

قَالَ أَيُّوْبُ بنُ المُتَوَكِّلِ: كَانَ الخَلِيْلُ إِذَا أَفَادَ إِنْسَاناً شَيْئاً، لَمْ يُرِهِ بِأَنَّهُ أَفَادَه، وَإِنِ اسْتفَادَ مِنْ أَحَدٍ شَيْئاً، أَرَاهُ بِأَنَّهُ اسْتَفَادَ مِنْهُ.

قُال الذهبي: صَارَ طَوَائِفُ فِي زَمَانِنَا بِالعَكْسِ السير (14/ 7)

ـ[ابوقتادةالمصرى]ــــــــ[01 - 07 - 09, 02:27 م]ـ

روى: مقاتل بن حيان، عن ابن بريدة، عن أبيه، قال:

شهدت خيبر، وكنت فيمن صعد الثلمة، فقاتلت حتى رئي مكاني، وعلي ثوب أحمر، فما أعلم أني ركبت في الإسلام ذنبا أعظم علي منه - أي: الشهرة (3) -.

قال الذهبي: بلى، جهال زماننا يعدون اليوم مثل هذا الفعل من أعظم الجهاد؛ وبكل حال فالأعمال بالنيات، ولعل بريدة - رضي الله عنه - بإزرائه على نفسه، يصير له عمله ذلك طاعة وجهادا! وكذلك يقع في العمل الصالح، ربما افتخر به الغر، ونوه به، فيتحول إلى ديوان الرياء.

قال الله -تعالى* -: {وقدمنا إلى ما عملوا من عمل، فجعلناه هباء منثورا} [الفرقان: 23]. السير (40/ 2)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[16 - 07 - 09, 11:50 م]ـ

الأخ الكريم / أبا قتادة المصري

شكر الله لكم هذه الإتحافات الجميلة

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[24 - 07 - 09, 03:25 م]ـ

قال أحمد بن عاصم الأنطاكي رحمه الله - توفي 227 هـ -:< o:p>

إني أدركت من الأزمنة زماناً عاد فيه الإسلام غريباً كما بدأ، وعاد وصف الحق فيه غريباً كما بدأ، إن ترغب إلى عالم وجدته مفتوناً بحب الدنيا، يحب التعظيم والرئاسة، وإن ترغب فيه إلى عابد وجدته جاهلاً في عبادته مخدوعاً صريعاً غرره إبليس قد صعد به إلى أعلى درجة العبادة، وهو جاهل بأدناها، فكيف له بأعلاها، وسائر ذلك من الرعاع، همج عوج، وذئاب مختلسة، وسباع ضارية، وثعالب ضوار< o:p>

حلية الأولياء< o:p>

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 07 - 09, 12:58 ص]ـ

قال أبو شهاب الحناط: سمعت أبا حصين - وهو عثمان بن عاصم توفي 127 هـ- يقول: < o:p>

إن أحدهم ليفتي في المسألة، ولو وردت على عمر: لجَمَع لها أهل بدر.< o:p>

سير أعلام النبلاء (5/ 416).

هذا في زمانه!! رحمه الله ... فكيف لو أدرك زماننا!؟ < o:p>

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 08 - 09, 11:29 م]ـ

عَنْ مُوسَى الْجُعْفِيِّ عَنِ الْحَسَنِ رحمه الله قَالَ:< o:p>

أَدْرَكْتُ عَشَرَةَ آلَافٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - لَوْ رَأَوْكُمْ لَقَالُوا: مَا لِهَؤُلَاءِ؟!! مَجَانِينُ؟

[وَلَوْ رَأَيْتُمُوهُمْ لَقُلْتُمْ: هَؤُلَاءِ مَجَانِينُ]،

وَلَوْ رَأَوْا خِيَارَكُمْ لَقَالُوا: مَا لِهَؤُلَاءِ فِي الْآخِرَةِ مِنْ حَاجَةٍ،

وَلَوْ رَأَوْا شِرَارَكُمْ لَقَالُوا: مَا يُؤْمِنُ هَؤُلَاءِ بِيَوْمِ الْحِسَابِ.< o:p>

البدع والنهي عنها لابن وضاح حديث رقم 157

هذا في زمانه!! رحمه الله ... فكيف لو أدرك زماننا!؟ < o:p>

ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[10 - 08 - 09, 11:48 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيراً أخي جهاد على جهدك وبارك في عملك

بوركت اخي الكريم جهاد حلس

ولكن ما معنى حلس؟ (ابتسامة)

وقد جاء أخي أحمد في الحديث الشريف عن جابر رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:

"مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي بِالمَلإ الأَعْلَى وَجِبْريلُ كَالحِلْسِ البَالِي مِنْ خَشْيَةِ الله عزَّ وَجَلَّ" صححه الألباني

والحِلْس: بكسر الحاء المهملة وسكون اللام، كساء يوضع على ظهر البعير تحت القتب لا يفارقه، والحلس البساط أيضا.

ـ[إبراهيم محمد المصري]ــــــــ[12 - 08 - 09, 10:38 ص]ـ

عن مالك عن يحيى بن سعيد عن عمرة بنت عبد الرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن المساجد كما منعه نساء بني إسرائيل قال يحيى بن سعيد فقلت لعمرة أو منع نساء بني إسرائيل المساجد قالت نعم

رحم الله عائشة!! هذا في زمانها، فكيف لو أدركت زماننا؟؟!!!

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[13 - 08 - 09, 11:29 ص]ـ

الأخ الكريم / أبا الإمام معاذ

بارك الله فيكم،

ها أنت قد أثبت المعنى بالدليل الشرعي (ابتسامة)

الأخ الكريم / إبراهيم المصري السلفي

أُسعدتُ أن كانت أول مشاركة لك في الملتقى، بهذه الفائدة الطيبة

فبارك الله فيك ونفع بك، وأرحب بك ترحيباً يليق بك، وبخصالك.

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[13 - 08 - 09, 03:35 م]ـ

"من أراد اجتماع همه وإصلاح قلبه فليحذر من مخالطة الناس في هذا الزمان، فإنه قد كان يقع الاجتماع على ما ينفع ذكره، فصار الاجتماع على ما يضر. ولقد جربت على نفسي مراراً أن أحصرها في بيت العزلة حِميةً. والنظرُ في سير القوم واستعمال الدواء مع الحمية عن الخلطة نافع". ((ابن الجوزي)) ..

هذا في زمانه فكيف بزماننا .. !!؟؟ ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير