تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خشان خشان]ــــــــ[17 - 10 - 2008, 06:49 م]ـ

معذرة للتكرار

ـ[خشان خشان]ــــــــ[17 - 10 - 2008, 07:04 م]ـ

.. أنت وجدت رابطا الكترونيا ثم قمت بنقله .. هذا يعني أن العروض الرقمي لا يركز على المصطلحات و لكنه يركز على الأرقام فأنت لم ترد على السائل على حسب دراستك للعروض بل بنقلك لرابط معين .. علينا أن نرد على السائل على حسب فهمنا و ليس على حسب ما ننقل .. يرعاك الله أخي خشان خشان:) ..

أنا وجدت رابطا وأفدت منه وأحببت أن أعرضه لتعم الفائدة.

أما بالنسية للسائل الكريم فقد تقدمت إجابتي له وقمت أنت مشكورا بتصحيحها وأقررت لك بذلك مقرونا باحترامي لحضرتك.

ثم نقلت الرابط لأبين لك بكل احترام أني اكتشفت أن هناك التصريع البديعي (التقفية) لأتحاشى أن تحمل الأمر على أني أتهمك بجهل ذلك. [وبالمناسبة أنا كنت أجهل ذلك]

وأهل البديع يسمون التقفية تصريعاً، إذ لا يعتبرون الفرق بينهما.

فكان ردك أن أنكرت علي مجرد نقل الرابط.

لم أكن لأقول هذا لولا استهجانك نقلي لمحتوى الرابط. وعهدي كان وما يزال أنك لبيب. أؤكد لك كامل احترامي وسأظل أفعل ذلك.

ما الأمر يا أخي جرول؟

يرعاك الله.

ـ[منصور اللغوي]ــــــــ[17 - 10 - 2008, 07:40 م]ـ

.. أنت أستاذي يا خشان والإحترام موجود ولكنني فقط لاحظت أن العروض الرقمي يفتقر إلى المصطلحات العروضية المعروفة .. شكرا لك:)

ـ[خشان خشان]ــــــــ[17 - 10 - 2008, 08:00 م]ـ

.. أنت أستاذي يا خشان والإحترام موجود ولكنني فقط لاحظت أن العروض الرقمي يفتقر إلى المصطلحات العروضية المعروفة .. شكرا لك:)

أستاذي الفاضل وأخي الكريم جرول بن أوس

ملاحظتك في مكانها فالتخلص من المصطلحات أحد أهم مزايا الرقمي وأهدافه.

يقول د. أحمد عبد المجيد محمد خليفة في مقدمة كتابه (في الموسيقى الشعرية):

" ... حتى أننا لا نعرف علما من العلوم العربية والإنسانية، قد اكتظ بغريب المصطلحات وجفافها، كما اكتظ بها عروض الشعر العربي وقافيته، .... كل ذلك دفع الكثيرين إلى الإعراض عن تعلم العروض والتنفير منه وإظهاره في صورة بغيضة وثقيلة، لا تتمشى معه طبيعة الشعر وما فيه من جماليات."


ويقول الأستاذ ميشيل أديب في مجلة الموقف الادبي العدد 373 أيار 2002:

"وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمة والحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها، لم تحاول تحليل العملية الذهنية لتي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّة الرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ. "

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير